السعودية: فتح باب الترشيح لجائزة الملك فيصل في دورتها الـ47 لعام 2025
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أعلنت الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل عن فتح باب الترشيح للدورة السابعة والأربعين 2025، في أفرع الجائزة الخمسة.
وقال الأمين العام لجائزة الملك فيصل الدكتور عبد العزيز السبيل - في بيان نقلته وكالة الأنباء السعودية (واس) اليوم الجمعة، إنه حدد لجائزة الدراسات الإسلامية موضوع " الدراسات التي تناولت آثار الجزيرة العربية"، ولجائزة اللغة العربية والأدب موضوع "الدراسات التي تناولت الهوية في الأدب العربي"، ولجائزة الطب " العلاج الخلوي"، ولجائزة العلوم موضوع "الفيزياء".
وأضاف أن جائزة خدمة الإسلام هي جائزة تقديرية، تُمنَح لمن له دور ريادي في خدمة الإسلام والمسلمين، فكرياً، وعلمياً، واجتماعياً، من خلال أعمال مختلفة، وأنشطة متنوعة، وبرامج، ومشروعات، ذات أثر في المجتمع المسلم.
وأشار الأمين العام للجائزة إلى أن الترشيحات تُقبَل من الجامعات والهيئات والمؤسسات والمراكز العلمية، وتبدأ من الأول من سبتمبر وتمتد حتى نهاية شهر مارس 2024.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: السعودية باب الترشيح
إقرأ أيضاً:
مرشحون من 48 دولة تقدموا للدورة الحالية لجائزة "خليفة التربوية"
أعلنت الأمانة العامة لجائزة خليفة التربوية، إحدى مؤسسات إرث زايد الإنساني عن بدء عمليات فرز طلبات المرشحين للجائزة لدورتها الثامنة عشرة 2025، مؤكدةً وجود إقبال كبير من عناصر العملية التعليمية على التقدم لها من أنحاء العالم المختلفة؛ إذ وصل عدد الدول التي وردت منها الطلبات 48 دولة على مستوى العالم، وهو ما يعكس المكانة المتميزة للجائزة محليًا، وإقليميًا، ودوليًا.
وأكد حميد الهوتي الأمين العام للجائزة، أن الدورة الحالية شهدت إقبالًا كبيرًا من الميدان التعليمي والأكاديمي سواء من داخل الدولة أو خارجها للترشح والتنافس على نيل الصدارة والتميز في المجالات المطروحة في الدورة الحالية وعددها 10 مجالات هي الشخصية التربوية الاعتبارية، والتعليم العام، والتعليم وخدمة المجتمع، وأصحاب الهمم، والإبداع في تدريس اللغة العربية، والتعليم العالي، والبحوث التربوية، والتأليف التربوي للطفل، والمشروعات والبرامج التعليمية المبتكرة، وجائزة خليفة العالمية للتعليم المبكر، وتتضمن فئة البحوث والدراسات وفئة البرامج والمناهج والمنهجيات وطرق التدريس، إذ تتوزع هذه المجالات على 17 فئة تغطي مختلف أوجه العملية التعليمية.
تميز الجائزةوأوضح الأمين العام للجائزة، أن أعداد المترشحين للدورة الحالية كبيرة ومتنوعة وتغطي مناطق جغرافية مختلفة من جميع أنحاء العالم وهو ما يعكس تميز الجائزة وريادتها وأثرها الإيجابي على صعيد التعليم داخل الدولة وخارجها، موضحا أن الجائزة تلقت ملفات مترشحين من الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، والصين، والأرجنتين، ومصر، والمغرب، وإريتريا، وإثيوبيا، وفرنسا، وألمانيا، والمجر، وتونس، ولبنان، وليبيا، وسوريا، وجمهورية صربيا، وإسبانيا، والبرتغال، وأيرلندا، وكندا، والجزائر، وأفغانستان، وغيرها من دول العالم وهو ما يبرز توسع خريطة انتشار الجائزة والاعتزاز برسالتها ودورها في الإسهام في تطوير منظومة التعليم ودعمها للرؤية الاستشرافية لهذا القطاع الحيوي.
آليات الفرزوحول آليات فرز أعمال المترشحين، أكد الهوتي، أنها تتم وفق معايير تستند إلى الشفافية المطلقة والموضوعية والتميز وتلبية الأعمال المرشحة لمفاهيم الابتكار والإبداع، بالإضافة إلى توظيف التكنولوجيا المتقدمة والذكاء الاصطناعي في بيئة التعليم ومدى استفادة هذه الأعمال المرشحة من تلك البيئة وتحسين جودتها، ما يعكس تميز مخرجات العملية التعليمية وريادتها.
وأوضح أن لجان الفرز تضم نخبة من المتخصصين الذين يدرسون ملفات المترشحين، وفقًا لكل مجال أو فئة، وأن إعلان أسماء الفائزين سيتم في شهر أبريل المقبل.