أسعار مستلزمات المدارس في سوق الفجالة.. كشاكيل وأقلام
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أعلنت وزارة التربية والتعليم، بداية العام الدراسي الجديد في نهاية سبتمبر الجاري، وهو ما يصاحبه استعدادات من قبل أولياء الأمور بشراء مستلزمات المدارس لأبنائهم في الصفوف المختلفة، ويحرص الكثيرون من أولياء الأمور على شراء مستلزمات المدارس من سوق الفجالة الشهير.
أسعار مستلزمات المدارس في الفجالةوفي السطور التالية، نعرض أسعار مستلزمات المدارس في سوق الفجالة، وفق جولة أجرتها «الوطن» في السوق الشهير بمنطقة حي الأزبكية.
- يصل متوسط سعر دستة الكراسة، من 20 إلى 60 جنيها.
- يصل سعر دستة الكشكول بمنطقة الفجالة إلى 55 و65 جنيها.
- دستة قلم رصاص 12 قلما، يتراوح سعرها من 15 جنيها حتى 65 جنيها.
- دستة قلم جاف يتراوح سعرها من 25 و30 جنيها، وتصل إلى أعلى من ذلك وفق الخامة.
- أنواع جديدة من القلم الرصاص من 20 لـ25 جنيها، بأشكال مختلفة.
- سعر الـ«لانش بوكس» من 20 جنيها حتى 160 جنيها.
- المقلمة من 9 جنيهات حتى 150 جنيها.
- الشنط ذات جودة مقبولة يصل سعرها إلى نحو 200 جنيه، ويوجد شنط بـ100جنيه فقط.
أسعار مستلزمات المدارس في أهلا رمضانكما شهدت أسعار المستلزمات الدراسية في معرض أهلا مدارس 2023 في المحافظات المختلفة تحت إشراف وزارة التموين، تخفيضات كبيرة في الأسعار تبدأ من 20% حتى 35% إلى 50%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستلزمات المدارس سعر الشنط العام الدراسي الجديد
إقرأ أيضاً:
تصدير مستلزمات تجميل.. كينيا تعرب عن تطلعاتها لزيادة آفاق التعاون الاقتصادي مع مصر
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استضافت الغرفة التجارية للجيزة برئاسة المهندس أسامة الشاهد، وفدا اقتصادي كيني يضم أعضاء مجلس إدارة غرفة التجارة الكينية، لبحث أوجه التعاون المشترك لدعم الصادرات المصرية إلى السوق الكيني، بالإضافة إلى استعراض الفرص الاستثمارية المُتاحة بالسوق المصري أمام مجتمع الأعمال في كينيا خلال الفترة المقبلة .
حيث يأتي اللقاء فى إطار خطة عمل الغرفة التى تهدف إلى تعزيز الشراكات الاقتصادية مع الدول الإفريقية، إيمانا منها بأن تحقيق التنمية المستدامة يجب أن يتم من خلال شراكة حقيقية بين دول القارة الإفريقية.
خلال اللقاء، أعرب الجانب الكيني عن تطلعه لزيادة أفاق التعاون الاقتصادى مع مصر مشيرين إلى وجود الكثير من المجالات والفرص الحقيقية التي يمكن أن تمثل انطلاقة جديدة للتعاون بين البلدين، ومن أهم هذه المجالات المستلزمات الطبية والأدوية والصناعات الغذائية لا سيما زيوت الطعام واللحوم المصنعة.
وأعرب أحمد عتابي رئيس مجلس إدارة شعبة المصدرين والمستوردين بالغرفة عن سعادته بهذه الزيارة لما تستهدفه من تعاون وتنسيق وتبادل الأفكار الثنائية، التي من شأنها دعم العلاقات الاقتصادية بين البلدين، بالإضافة إلى توحيد الجهود لترويج المنتجات المصرية في السوق الكينى، مشيرا الى جهود الحكومتين المصرية والكينية ومجتمعي الأعمال في البلدين والتي ساهمت في تعزيز أواصر التعاون المشترك على كافة المستويات الاقتصادية والتجارية، ولافتاً الى التاريخ الطويل من التعاون البناء بين البلدين وسعيهما لتحقيق التنمية والرخاء الاقتصادي لشعبيهما اعتماد على إمكاناتهما الكبيرة وموقعهما الاستراتيجي المتميز.
وأكد "عتابي" أن مصر تسعى إلى تعظيم الاستفادة من إمكانيات البلدين في مجالات التجارة والاستثمار خاصة في ضوء تشاركهما في عضوية تجمع الكوميسا، حيث تعد كينيا الشريك التجاري الأول لمصر بدول الشرق الإفريقي، مشيراً إلى أهمية الاستفادة من الإمكانات والمقومات الاقتصادية الكبيرة لكلا البلدين في زيادة معدلات التجارة البينية بين مصر وكينيا خلال المرحلة المقبلة.
وفى هذا السياق ، نوه سيد زغلول أمين صندوق الغرفة التجارية للجيزة الى أن السنوات الأخيرة شهدت تطوراً كبيراً في العلاقات المصرية الكينية المشتركة وعلى رأسها تبادل الدعم السياسي في الاجتماعات والمنتديات الإقليمية، مشيراً الى أن الدولة المصرية انتهجت عدة مسارات لتعزيز علاقاتها المشتركة مع دولة كينيا تضمنت تعزيز العلاقات الثنائية وتفعيل الزيارات المتبادلة بين مسؤولي البلدين ولافتا إلى أن مصر وكينيا ترتبطان بعلاقات سياسية تاريخية حيث كانت مصر داعماً أساسياً لحركة الاستقلال الكينية، و المرحلة الحالية تشهد زخماً اقتصادي تجاري استثماري بين البلدين على المستويين الثنائي ومتعدد الأطراف في إطار الاتفاقيات التجارية الإقليمية والقارية.
ومن جهته، وجه الجانب الكيني الدعوة لأعضاء مجلس إدارة الغرفة التجارية بالجيزة لحضور معرض كينيا الدولى والذي يتم إنشاؤه في نيروبي، والمتوقع إقامته في غضون شهر ابريل المقبل ، كما سيشارك به عدد 70 دولة، مشيدين بالتعاون بين مجتمعي الأعمال في مصر وكينيا خلال الفترة الماضية والعلاقات التاريخية التي تربط البلدين الشقيقين على كافة الأصعدة، وهو ما سيمثل قاعدة مهمة وأساسية لزيادة هذا التعاون مع المرحلة القادمة في الأنشطة المختلفة لزيادة التبادل التجاري والاستثماري المشترك .