غيبريسوس يشكر الملك في تغريدة
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
صراحة نيوز – شكر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبريسوس، ، جلالة الملك عبدالله الثاني، على دعوة جلالته، مؤخراً لتعزيز الجهود في مكافحة التدخين في الأردن، وخاصة بين الشباب.
وقال غيبريسوس، في تغريدة له، اليوم الجمعة، عبر منصة وسائل التواصل الاجتماعي “تويتر”، إن منظمة الصحة العالمية ستستمر في تعاونها الوثيق مع الحكومة الأردنية لحماية صحة الشعب.
يذكر أن مكتب منظمة الصحة العالمية في الأردن، كان قد عبّر كذلك عن تقديره للتوجيهات الملكية الأخيرة، التي حثّ فيها جلالة الملك عبدالله الثاني الحكومة على تصعيد الإجراءات لمكافحة انتشار التدخين في الأردن، خاصة بين الشباب، في بيان له أمس نشرته وكالة الأنباء الأردنية (بترا).
ووفقاً للمسح الوطني التدريجي (STEPs) الذي أجرته وزارة الصحة بالتعاون مع منظمة الصحة العالمية في الأردن، فإن 66.1 بالمئة من الذكور يدخنون التبغ بالإضافة إلى 15.9 بالمئة يستخدمون السجائر الإلكترونية؛ ما يصنف الأردن ضمن قائمة الدول التي يوجد بها أعلى معدلات انتشار التدخين بين الذكور في العالم.
My thanks to His Majesty @KingAbdullahII for his call to advance tobacco control in #Jordan, especially to protect young people. @WHO will continue its close collaboration with the government to safeguard the nation’s health. https://t.co/9tMW2KJ0NP
— Tedros Adhanom Ghebreyesus (@DrTedros) September 1, 2023
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة الصحة العالمیة فی الأردن
إقرأ أيضاً:
أوغندا تسجل ثاني حالة وفاة بسبب تفشي الإيبولا وسط جهود احتواء الفيروس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت منظمة الصحة العالمية، يوم السبت، وفاة طفل يبلغ من العمر أربع سنوات في أوغندا نتيجة إصابته بفيروس الإيبولا، ليصبح ثاني ضحية مؤكدة منذ عودة تفشي المرض في يناير الماضي.
ووفقًا لبيان صادر عن مكتب منظمة الصحة العالمية في أوغندا، فقد كان الطفل يتلقى العلاج في منشأة صحية رئيسية في العاصمة كامبالا، قبل أن يتوفى يوم الثلاثاء. ولم يتم الكشف عن مزيد من التفاصيل حول ملابسات وفاته.
وأوضح البيان أن "منظمة الصحة العالمية وغيرها من المنظمات تعمل على تعزيز المراقبة وتتبع المخالطين"، فيما لم يعلق المسؤولون الصحيون المحليون على الأمر.
يذكر أن الشخص الأول الذي توفي بسبب هذا المرض في أوغندا كان يعمل ممرضا، حيث توفي قبل يوم من الإعلان عن تفشي المرض مجددا في 30 يناير الماضي. وقبل وفاته، سعى للعلاج في عدة منشآت صحية في كامبالا وشرق أوغندا، كما زار معالجا تقليديا لمحاولة تشخيص حالته، لكنه فارق الحياة في كامبالا.
وتزيد الوفاة الثانية من الشكوك حول تأكيدات مسؤولي الصحة الأوغنديين بشأن السيطرة على تفشي المرض، والذين كانوا يتطلعون إلى وقف التفشي بعد علاج ثمانية أشخاص بنجاح كانوا على اتصال بأول الضحايا، بما في ذلك بعض أفراد عائلته.
ويستمر المسؤولون في البحث عن مصدر المرض، وتتبع المخالطين للمصابين حيث يعد ذلك أمرا أساسيا للحد من انتشار الإيبولا، في ظل عدم وجود لقاحات معتمدة لسلالة السودان من الإيبولا التي تصيب الأشخاص في أوغندا.
من جانبها، أعلنت منظمة الصحة العالمية أنها سترسل فرقا من الخبراء والمتخصصين في الصحة العامة إلى أوغندا لدعم جهود مكافحة الفيروس، مؤكدة تخصيص مليون دولار للمساعدة في التصدي لهذا التفشي.
وقالت المنظمة إنها ستدعم الحكومة الأوغندية في تسريع تحديد الحالات المصابة وعزلها، وتقديم العلاج اللازم للحد من انتشار الفيروس وحماية السكان.
وكان آخر تفش للمرض في أوغندا عام 2022 وأعلنت القضاء عليه في 11 يناير 2023 بعد ما يقرب من 4 أشهر كافحت خلالها لاحتواء العدوى الفيروسية.
وأودى ذلك التفشي بحياة 55 من أصل 143 مصابا، وكان من بين الوفيات 6 عاملين في قطاع الصحة.