مستشار تعليمي يكشف سبب جمع مقررات الـ 3 فصول في منهج واحد..فيديو
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
الرياض
كشف المستشار التربوي والتعليمي عبد اللطيف حمادي ، عن سبب جمع مقررات الـ 3 دراسية في منهج واحد .
وقال حمادي :”هناك عدة أسباب لذلك ، حيث عمدت وزارة التعليم أن يكون هناك منهج واحد مترابط بالمهارات والأفكار والقواعد ، بحيث لا يستطيع الطالب أن يستغني عن الكتب المدرسية بعد نهاية الفصل الدراسي ، وفقًا لحديثه مع قناة «MBC» .
وتابع :”توجه الوزارة إلى النسخ الإلكترونية والرقمية من خلال التحول الرقمي القادم في عملية التعليم ، لافتًا إلى وجود منصة ”مدرستي“ مع تواجد النسخ الإلكترونية عليها للكتب المدرسية” .
وأضاف أن الوزارة لا تدعو إلى تخصيم الكتب ولا ترغب في ذلك ، لأنه يسبب إشكالية في بعض المناهج الدراسية ، مشيرًا إلى استغلال بعض مكاتب التصوير لأولياء الأمور.
وفي سياق متصل ، أكد حمادي أن الوزارة منعت المعلمين من مطالبة الطلاب بطباعة الكتب والمذاكرات الدراسية .
وختم حديثه عن الحلول التي تحاول الوزارة تفعيلها من أجل تخفيف ثقل الكتب المدرسية على الطلاب من خلال توفير الخزانات لوضع الكتب المدرسية داخلها ، وضبط الجدول بحيث لا تكون المواد الصعبة مثل الرياضيات والعلوم في يوم واحد ؛وذلك من خلال توزيعها على أيام الأسبوع .
المستشار التربوي والتعليمي عبداللطيف الحمادي يبيّن أسباب جمع مقررات 3 فصول دراسية في منهج واحد@adviser_20#MBCinAweek#MBC1 pic.twitter.com/a4K2m50uTp
— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) September 1, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفصول الدراسية وزارة التعليم
إقرأ أيضاً:
أونروا: افتتحنا 130 مقرًا تعليميًا مؤقتًا في غزة لتعليم 47 ألف طفل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المفوض العام لوكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل لاجئي فلسطين "أونروا" فيليب لازاريني، أن أونروا افتتحت 130 مقرًا تعليميًا مؤقتًا في قطاع غزة ما أتاح التعلم المباشر لنحو 47 ألف طفل، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
وأوضح، أنّ أونروا لا تزال أكبر مزود لخدمات التعليم في حالات الطوارئ والدعم النفسي والاجتماعي في غزة.
ويعاني قطاع غزة من أزمات كبيرة، تشمل تدمير البنية التحتية، ونقص الموارد الأساسية، مثل الكهرباء والمياه، مما يؤثر بشكل كبير على الحياة اليومية.
مع ذلك، تواصل أونروا عملها كأكبر مزود لخدمات التعليم في حالات الطوارئ في القطاع، بالإضافة إلى توفير الدعم النفسي والاجتماعي للأطفال المتأثرين بالصراع، وهو ما يساعد في تخفيف الأثر النفسي والتربوي للصراع على الجيل الجديد.
القرار بتوفير التعليم في هذه الظروف العصيبة يشير إلى أهمية الحفاظ على حقوق الأطفال في التعليم، حتى في الأوقات التي تشتد فيها الأزمات، وتعد أونروا أحد اللاعبين الأساسيين في تقديم هذه الخدمات الإنسانية والتعليمية.