بعد كاردي بي.. 50 سنت يضرب معجبة بالميكروفون
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
بعد أسابيع على رشق كاردي بي الميكروفون على فتاة من الجمهور في حفلها، تكررت الحادثة هذه المرة مع مغني الراب الأمريكي 50 سنت، مواجهاً مسائلة قانونية بعدما ادعت عليه الفتاة التي وقع عليها الميكروفون، أثناء إحيائه حفلاً في لوس أنجليس، الأربعاء الماضي، ضمن جولته Final Lap.
المحامي: 50 سنت لم "يضرب عمداً" أحد رواد الحفلة في وجهه بالميكروفون
بيع ميكروفون كاردي بي في مزاد علني بنحو 100 ألف دولار
وكانت قد انتشرت مقاطع فيديو تظهر لحظة انفعال 50 سنت (48 عاماً) ورمي الميكروفون بغضب على الحشد المزدحم في حفله، فكانت الضحية الممثلة ومقدمة البرامج بريهانا مونيغين، ونشر موقع "تي أم زاد" صوراً تظهر يدها ملطخة بالدماء مع جرح مفتوح في جبهتها.
50 سنت لم "يضرب عمداً" أحد رواد الحفلة في وجهه بالميكروفون، هكذا رد محام نجم الراب سكوت ليمون في تصريحه لمجلة "بيج 6"، أمس الخميس، ونشرته اليوم، وقال: "لنكن واضحين للغاية، كما أخبرت شرطة لوس أنجليس بعد ظهر اليوم، لن يقوم موكلي كيرتس أبداً بضرب أي شخص عمداً باستخدام ميكروفون"، وأضاف "أي شخص يقول شيئاً مختلفاً فهو لا يملك كل الحقائق ويعتبر تضليلاً".
وكانت المجلة ذكرت في تقرير سابق أن 50 سنت واسمه الحقيقي كورتيس جيمس جاكسون، قد استخدم عدة ميكروفونات مكسورة خلال أدائه في ساحة كريبتو في لوس أنجليس، لكنه انفجر غضباً عندما لم يعد قادراً على تحمل الإحباط.
كاردي بي قبله50 سنت ليس مغني الراب الوحيد الذي فقد أعصابه على المسرح، فقد تصدرت كاردي بي عناوين الصحف، الشهر الماضي، عندما قامت برمي الميكروفون الخاص بها على أحد أفراد الجمهور لأنه ألقى عليها سائلًا خلال عرضها في لاس فيغاس.
لم يتم توجيه أي تهمة إلى كاردي بسبب الحادث، وتم بيع الميكروفون الذي ألقته على أحد الحضور في مزاد خيري، حيث بيع بمبلغ مذهل قدره 99.900 دولار على موقع "إيباي" eBay.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني 50 سنت کاردی بی
إقرأ أيضاً:
زلزال عنيف يضرب الأرجنتين
ضرب زلزال بقوة 9ر5 درجة على مقياس ريختر الأرجنتين ليل الثلاثاء، الأربعاء، على ما أفاد المعهد الأميركي لرصد الزلازل.
وذكر المعهد الأميركي لرصد الزلازل أن مركز الزلزال كان في مدينة تينوغاستا غرب مقاطعة كاتاماركا، وعلى عمق 138 كيلومترا من سطح الأرض.
ولم ترد تقارير على الفور عن حدوث خسائر بشرية أو مادية.