بعد الأزمة الصحية.. تعرف على محطات الشاعر عنتر هلال
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تعرض الشاعر عنتر هلال لأزمة صحية خلال الساعات القليلة الماضية، وخضع لجراحة فى القلب وأجرى عملية قلب مفتوح
فى السطور التالية نرصد محطات فى حياة الشاعر عنتر هلال..
الميلاد والنشأة
ممثل شاعر ولد فى محافظة قنا عام 1955، وكانت البدايه منذ الصغر ظهر شغفه بالفن، وكان يهوى الكتابه الشعريه، ثم بدأ ممثل مسرح فى جامعه أسيوط وحصل على جائزه أفضل ممثل عام 1979 عن مسرحية بعنوان "المخططين".
بداية رحلة الشاعر
بدأت رحلته كشاعر حيث كتب للعديد من المطربين على رأسهم محمد فؤاد وحميد الشاعرى وهشام عباس وحمادة هلال، لديه الكثير من الأغانى فى السينما مثل أغنية كامننا للمطرب محمد فؤاد فى فيلم "إسماعيلية رايح جاى" ومؤلف اغانى فيلم "كرسى فى الكلوب" وفيلم “يا تحب يا تقب" و"بونو بونو"، ويعتبر المطرب محمد محيي من أكثر المطربين تعاوناً مع الشاعر عنتر هلال ومن أبرز الاغانى التى غناها له قلبى عليك، توب الفرح، أتارى، آن الأوان، جاى تقولى".
الأزمة الصحية ورسالة إبنته
فاجأت حنين نجلة الشاعر عنتر هلال، كل الجمهور والمتابعين بتطور الأزمة الصحية لوالدها، وإجراءه عملية قلب مفتوح، ونشرة رسالة من خلال صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك" وجاءت الرسالة "مساء الخير، انا حنين عنتر هلال
برجاء الدعاء لوالدي بالشفاء العاجل
تم إجراء عملية قلب مفتوح يوم الاثنين الماضي، وتمت العملية بنجاح الحمدلله
هو الان في الرعاية المركزة للتعافي ان شاء الله
شكرا لكل من اهتم وحاول التواصل معنا دعواتكم" .
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: عنتر هلال محمد محيي محمد فؤاد حمادة هلال
إقرأ أيضاً:
ثلاثة شعراء يتغنون بالحب والطبيعة بـ«بيت الشعر» بالشارقة
الشارقة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةفي إطار فعاليات منتدى الثلاثاء، أقام «بيت الشعر» بالشارقة أمسية شعرية، شارك فيها ثلاثة شعراء، سافروا بالحاضرين عبرها إلى عوالم الجمال والإبداع، وهم: الشاعر السوداني محمد المؤيد مجذوب، والشاعر المصري د. أبو عبيدة صديق، والشاعر السوري د. محمد سعيد العتيق، فيما قدمت الأمسية الإعلامية ريم معروف، بحضور الشاعر محمد عبدالله البريكي، مدير بيت الشعر، وجمهور غفير من الشعراء والنقاد ومحبي الشعر، الذين اكتظ بهم المكان، وتفاعلوا بشكل كبير مع الشعراء والقصائد.
بدأت الأمسية بإشادة بجهود صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، لجعله من إمارة الشارقة، وجهة الأدباء، وبوصلة الشعراء، مع الإشادة بمتابعة دائرة الثقافة وبجهود بيت الشعر.
افتتح القراءات الشاعر محمد المؤيد مجذوب، الذي قدم مجموعة من النصوص تراوحت بين التعمق في النفس البشرية، وظواهر الحياة وتحولاتها، ففي قصيدته «رسائل جسد هزيل لظل حالم» يحاور الشاعر نفسه، بأسلوب حواري يطرح أسئلة ويقدم أجوبة، ثم يجنح إلى تقديم صورة متكاملة لكل تلك الرؤى في نصه، وعلى غرار نصه الأول، قدم الشاعر أيضاً نصاً آخر بعنوان «لاداعي للرسائل»، طرح عبر صوره تساؤلات ذات طابع إنساني، تلاه الشاعر د. أبو عبيدة صديق، الذي قرأ نصوصاً تراوحت بين الحكمة وتأملات الحياة، ففي قصيدته «ضجر» يرسم صوراً متلاحقة من تمثلات الطبيعة، كالغيم والنجوم والرياح، ويصوغها في قالب فني يعبر عن روح الشاعر، أما في قصيدته «إلى المعلم» فيوجه تحية إلى المعلمين الذين يحاربون الجهل بالعلم، وينيرون عقول الأجيال، أما ثالث شعراء الأمسية، فكان الشاعر د. محمد سعيد العتيق، الذي ألقى على الحاضرين قصائد متنوعة، منها «رباعيات الزوايا السبع»، حيث تلاحقت فيها صور شعرية تعبر عن رؤى عاطفية مرهفة، ارتبطت بعواطف الحب ومظاهره، ثم قدم قصيدة بعنوان «على حافة النوم».
وفي ختام الأمسية كرّم الشاعر محمد البريكي الشعراء ومقدمة الأمسية، وقدم لهم شهادات تكريم.