9 معلومات عن «بنك بريكس» بعد دعوة مصر للانضمام رسميا للتجمع
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
يقدم بنك التنمية الجديد «بريكس» خدماته للدول الأعضاء، التي تشمل الإقراض، وغيرها من الخدمات التي يقدمها للدول الأعضاء في تجمع بريكس، حيث يهدف لتمويل مشاريع البنية التحتية والتنمية المستدامة في البلدان الأعضاء في «مجموعة بريكس».
أبرز المعلومات عن بنك بريكس نرصدها لكم كما يلي:وبمناسبة دعوة «تجمع بريكس»، لمصر للانضمام رسميا في يناير 2024، نرصد المعلومات التالية عن البنك:
1- تقرر تأسيس البنك خلال قمة بريكس في ديربان بجنوب أفريقيا عام 2013، حسبما ذكرت «روسيا اليوم».
2- تم توقيع اتفاقية تأسيس البنك، خلال قمة المجموعة بمدينة فورتاليزا البرازيلية عام 2014.
3- يقع المقر الرئيسي للبنك في شانجهاي، وافتتح مقر للبنك في موسكو بتاريخ 7 يوليو 2015، حسبما ذكرت صحيفة «اندبندنت البريطانية».
4- في البداية كانت عضوية البنك مقتصرة على دول بريكس «روسيا والصين والبرازيل والهند وجنوب افريقيا» قبل أن تقبل عضوية دول أخرى، حيث وافق بنك التنمية الجديد على قبول مصر عضوا جديدا في التكتل الاقتصادي، وتم الإعلان عن ذلك أثناء اجتماعات «قمة بريكس» في ديسمبر 2021، وشاركت مصر في رأس مال البنك بنسبة 2.27% برأس مال يساوي 1.196 مليون دولار.
5- الهدف من تأسيس مجموعة بريكس للبنك هو توفير بديل مختلف عن المؤسسات المالية الدولية التي تهيمن عليها الولايات المتحدة مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي.
6- قدم البنك حتى الآن قروضا لمشاريع البنية الأساسية وغيرها في الدول الأعضاء بنحو 33 مليار دولار.
7- رئيسة البنك حاليًا هي ديلما روسيف رئيسة البرازيل السابقة.
8- ذكرت رئيسة البنك في تصريحات لصحيفة الفاينانشيال تايمز، أن البنك يتوقع إقراض من 8 إلى 10 مليار دولار هذا العام، مع الوصول إلى نسبة 30% من إجمالي القروض بالعملات المحلية، ويميز بنك بريكس نفسه عن صندوق النقد الدولي والبنك الدولي بأنه لا يربط قروضه للدول الأعضاء بأي شروط سياسية أو غيرها.
9- بلغت أصول البنك العام الماضي 2022، نحو 25 مليار دولار، أي أقل من عشر الأصول المصرفية العالمية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بنك بريكس بنك التنمية الجديد بنك بريكس الجديد بريكس
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة يبحث مع وفد البنك الدولي سبل التعاون في التنمية البشرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، وفد البنك الدولي لفتح آفاق تعاون مشترك جديدة تستهدف ملف التنمية البشرية، فى إطار اهتمام الدولة المصرية ببناء وتنمية الإنسان المصري.
استهل نائب رئيس مجلس الوزراء، الاجتماع بالترحيب بأعضاء البنك الدولي، مشيدًا بالتعاون المثمر بين الوزارة والبنك الدولي، لدعم المشروعات والخدمات في كافة المجالات لا سيما الصحية، متطلعًا إلى استمرار أواصر التعاون المثمر بين الجانبين.
وقال الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمي لوزارة الصحة والسكان، إن الوزير ناقش موقف التعاون الحالي والمستقبلي بين الجانبين، وأيضا تطرق الاجتماع إلى استعراض نتائج المبادرة الرئاسية للتنمية البشرية "بداية جديدة لبناء الإنسان"، والنتائج الملموسة منذ انطلاقها، والتي تعد نواة للمشروع القومي للتنمية البشرية، مستعرضًا أهداف المبادرة، والبرامج والفئات العمرية المستهدفة.
وأضاف أن الدكتور خالد عبد الغفار، أوصي خلال اللقاء مع وفد البنك الدولي بتحديد إطار زمني وهيكل تنظيمي وتقديم تقرير ربع سنوي لتقييم ما تم إنجازه من خلال التعاون المشترك، منوهًا بضرورة عقد لقاءات ثنائية مع بعض الوزارت المعنية بشأن التنمية البشرية ووفد البنك الدولي، مؤكدًا على ضرورة التعريف بالجهود التي بذلتها الدولة المصرية في مبادرات الصحة العامة، والتطعيمات، والاستفادة من منظومة البيانات والمعلومات المتاحة، والتركيز على الفئات الأكثر احتياجا وذات الأولوية لتحسين جودة حياة المواطنين، في إطار ملف التنمية البشرية.
وأشار إلى ضرورة إتاحة وعرض جهود الدولة المصرية فى بناء الإنسان، بالإضافة إلى تقييم الوضع الحالي للتنمية البشرية في مصر ومعرفة المعوقات والعمل على حلها، وسد الاحتياجات المطلوبة من خلال برامج تنموية في كافة المجالات.
وقال «عبدالغفار» إن الدكتور خالد عبدالغفار، ناقش كيف يمكن لمراجعات الاستثمار في رأس المال البشري دعم صناع السياسات ومتخذي القرار، مؤكدا أن القيادة السياسية تضع ملف التنمية البشرية على رأس أولوياتها، مشيرا إلى أن الصحة والتعليم والرياضة وتحسين الوضع الاقتصادي، وتعزيز أنظمة الحماية الاجتماعية، هي أساس التقدم والرخاء، وكذلك بناء الوعى الرشيد ودعم الارتقاء بالخصائص السكانية، من خلال التعاون بين الوزارات والقطاعات المتعددة.
وأشار المتحدث الرسمي، إلى أن الاجتماع تطرق لمناقشة الموقف الحالي المشترك بين الجانبين في الصحة الإنجابية، والوقاية من الأمراض غير المعدية والسيطرة عليها، واللقاحات، وبرامج تنظيم الأسرة وخاصة مبادرة الألف يوم ذهبية التي تقدم خدمات هامة للأم والجنين حتى تكون النشأة صحية وسليم.
حضر الاجتماع الدكتور الدكتور أحمد ضاهر نائب وزير التربية والتعليم، والدكتورة رشا خضر رئيس قطاع التنمية الأساسية وتنمية الأسرة، والدكتور راضي حماد رئيس قطاع الطب الوقائي، والدكتورة داليا رشيد المدير التنفيذي لمشروع البنك الدولي، والدكتور عادل عبد اللطيف مستشار في التنمية البشرية.
IMG-20241121-WA0004 IMG-20241121-WA0005 IMG-20241121-WA0003 IMG-20241121-WA0002 IMG-20241121-WA0001