رئيس مدينة رأس البر: زيادة الإقبال على الشواطئ بعطلة نهاية الأسبوع
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قال وليد الشهاوي، رئيس مجلس مدينة رأس البر، لـ«الوطن»، إن مصيف رأس البر يشهد إقبالاً كبيراً هذه الأيام، تزامنا مع انتهاء موسم الصيف، والعطلة الدراسية، وارتفعت نسب إشغال الفنادق والشقق بشكل كبير.
إقبال على شواطئ رأس البروأضاف وليد الشهاوي، أن اليوم الجمعة، شهد إقبالا كبيرا على البحر بطول الشاطئ «المنطقة الأولى، الشواطئ الخاصة، والمجانية»، وسط استعدادات كبيرة، ومتابعة منال عوض محافظ دمياط.
وأكد أنه بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة ومكتبة مصر العامة بدمياط، تم إطلاق أنشطة ثقافية وفنية وترفيهية، عن طريق المكتبة المتنقلة على الشاطئ وعمل حفلات فنية، لجذب الزائرين للاستمتاع بالجو والحفلات والفقرات الموسيقية، التي قدمها مجموعة من الموهوبين من مختلف الأعمار.
حملات نظافة ورقابة على الأسواقوشدد رئيس المدينة، على استمرار حملات النظافة والتموين للرقابة على الأسواق ومنافذ البيع، للتأكد من سلامة المنتجات الغذائية وضبط الأسعار ونظافة الشواطئ والمنتزهات بكل المناطق والأسواق برأس البر، لتقديم أفضل خدمة للزائرين ورواد المدينة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: رأس البر شاطئ شواطئ مصيف دمياط رأس البر
إقرأ أيضاً:
متحف كرة القدم المغربية بسلا يفتح أبوابه للزوار في عطلات نهاية الأسبوع ابتداءً من فبراير
أعلن متحف كرة القدم المغربية، الواقع في قلب مدينة سلا، عن فتح أبوابه للجمهور ابتداءً من فاتح فبراير 2025. حيث سيُتاح للزوار فرصة استكشاف معروضات المتحف حصريًا خلال عطلات نهاية الأسبوع، أي أيام السبت والأحد من الساعة العاشرة صباحًا حتى السادسة مساءً، وذلك في مرحلة أولى.
وفي إطار التعاون بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم والمؤسسة الوطنية للمتاحف، يتضمن المتحف معرضًا دائمًا يستعرض تاريخ كرة القدم المغربية من خلال ستة محاور رئيسية: “الرؤية الملكية”، “أرض الرواد”، “أرض التميز”، “رواق المشاهير”، “أرض مضيافة”، وأخيرًا “أرض الشغف”.
كما يتيح المتحف للزوار فرصة اكتشاف معرض مؤقت يسلط الضوء على أبرز اللحظات التي ميزت مشاركة المغرب في كأس العالم منذ نسخة 1970 وحتى آخر الإنجازات.
ويعكس المتحف، الذي تم تدشينه في مارس 2024، الرؤية الملكية للملك محمد السادس، التي تهدف إلى الحفاظ على التراث الكروي المغربي وتثمينه.
ويمثل المتحف شهادة حية على أن كرة القدم ليست مجرد رياضة، بل هي قوة جماعية تمثل فخرًا وطنيًا وشغفًا مشتركًا بين جميع المغاربة.