نجل ماجر يستدعى للمنتخب القطري لأقل من 23 سنة
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
استدعي لطفي ماجر، نجل أسطورة الكرة الجزائرية، رابح ماجر، إلى المنتخب القطري، لفئة أقل من 23 سنة.
وكشف الاتحاد القطري لكرة القدم، اليوم الجمعة، عن قائمة اللاعبين المعنيين بالتصفيات المؤهلة لمنافسة كأس آسيا كوريا الجنوبية 2023، وعرفت القائمة تواجد اسم لطفي ماجر، لاعب الدحيل القطري.
وسيدشن منتخب قطر لأقل من 23 سنة، التصفيات بمواجهة كوريا الجنوبية يوم 6 سبتمبر الجاري، قبل ملاقاة ميانمار وقيرغيزستان في الـ 9 والـ 12 من الشهر ذاته.
للإشارة فقد أكد نجم الخضر في ثمانينات وبداية تسعينات القرن الماضي، رابح ماجر، في وقت سابق، بأن نجله لم يتلق أي دعوة لتمثيل الخضر.
???? – قائمة منتخبنا الوطني ???????? تحت 23 سنة المشارك في تصفيات كأس آسيا تحت 23 المقامة في كوريا الجنوبية.#العنابي ???? pic.twitter.com/FB5nc3hlQ6
— الاتحاد القطري لكرة القدم (@QFA) September 1, 2023
????️ – جدول مبارياتنا ???????? في تصفيات كأس آسيا 2023 – كوريا الجنوبية. #العنابي ???? pic.twitter.com/HDbWEgsgWO
— الاتحاد القطري لكرة القدم (@QFA) September 1, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: کوریا الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
أول تعليق من كوريا الجنوبية بعد فوز ترامب.. مخاوف من طريقة التعامل مع كوريا الشمالية
أعلن المكتب الرئاسي بكوريا الجنوبية، تطلع الرئيس يون سيوك -يول، للتواصل مع الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في أقرب وقت ممكن، بمجرد إعلان نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية.
كوريا الجنوبية تحافظ على الاتصالات الوثيقةونقلت وكالة الأنباء الكورية الجنوبية «يونهاب» عن مصدر مسؤول رفيع المستوى في المكتب الرئاسي، أن كوريا الجنوبية تحافظ على الاتصالات الوثيقة والمشاورات السياسية مع المساعدين الرئيسيين في الحملات الرئاسية للحزبين الديمقراطي والجمهوري، بالإضافة إلى المساعدين ذوي الخبرة في العمل في الحكومة الأمريكية السابقة.
وتوقعت الوكالة أن تجلب إدارة دونالد ترامب الثانية تغييرات وحالة من عدم اليقين حول التحالف بين كوريا الجنوبية والولايات المتحدة، مع احتمال زيادة الضغط على سيول لتحمل جزء أكبر من الأعباء كحليف للولايات المتحدة.
وتسائلت الوكالة عن تعامل ترامب مع مسألة نزع السلاح النووي في كوريا الشمالية، خاصة وسط تزايد الشكوك حول التزام واشنطن بهذا الهدف، وكذلك مقاربته لأزمة روسيا وأوكرانيا، في الوقت الذي أرسلت فيه كوريا الشمالية قواتها لدعم موسكو في أوكرانيا.