أطلقت قوات الجيش الإسرائيلي، مساء الجمعة، الرصاص الحي وقنابل الغاز المسيل للدموع تجاه عشرات المتظاهرين قرب السياج الفاصل بين قطاع غزة وإسرائيل.

وأفاد شهود عيان، بأن الجيش الإسرائيلي أطلق الرصاص الحي وقنابل غاز مسيل للدموع تجاه عشرات الفلسطينيين الذين اقتربوا من السياج الفاصل.

وذكروا أن المتظاهرين أشعلوا إطارات السيارات الفارغة، ورفعوا أعلام فلسطين خلال التظاهرة.

تغطية صحفية: "عشرات الفلسطينيين يتظاهرون قرب الحدود شرق غزة، والاحتلال يطلق الرصاص وقنابل الغاز تجاههم، ويصيب عدداً منهم". pic.twitter.com/HrUEAfzxnJ

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) September 1, 2023

اقرأ أيضاً

تمهيدا لتفعيل مسيرات العودة.. جرافات فلسطينية تشرع بأعمال تسوية على حدود غزة

وجاءت التظاهرة إثر دعوة أطلقها شبان على مواقع التواصل الاجتماعي، دعما للضفة الغربية ولنصرة للأقصى والأسرى في سجون إسرائيل.

ولم يبلغ عن وقوع إصابات نتيجة إطلاق الرصاص الحي، وقنابل الغاز المسيل للدموع.

ولم يصدر الجيش الإسرائيلي، أي تعليق حول الأحداث الجارية قرب السياج.

وتشهد الضفة الغربية منذ شهور، توترا متصاعدا مع استمرار الاقتحامات الإسرائيلية للمدن والقرى الفلسطينية، دون أن تنجح مختلف الوساطات والجهود الدبلوماسية في تهدئة الأوضاع على الأرض.

اقرأ أيضاً

تحسبا ليوم الأرض ورمضان.. إسرائيل تعزز قواتها على حدود غزة

المصدر | الأناضول

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: غزة حدود غزة إسرائيل متظاهرين قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

إسرائيل طلبت سحب الجيش المصري من سيناء .. وخبير عسكري يرد

إسرائيل طلبت سحب الجيش المصري من سيناء .. وخبير عسكري يرد

مقالات مشابهة

  • الخارجية السورية: القصف الإسرائيلي دمر مطار حماة وأصاب عشرات المدنيين والعسكريين
  • الاحتلال الإسرائيلي يعتدي على المواطنين بالغاز السام وقنابل الصوت في طولكرم
  • عبر الخريطة التفاعلية.. الجيش الإسرائيلي يوسع عمليته العسكرية بقطاع غزة
  • الجيش الإسرائيلي يواصل عدوانه على جنين ومخيمها
  • إسرائيل طلبت سحب الجيش المصري من سيناء .. وخبير عسكري يرد
  • كاتس: سنشرع في بناء سياج حدودي مع الأردن ينتهي بعد 3 سنوات
  • غدًا.. هذا ما سيفعله الجيش الإسرائيلي على الحدود مع لبنان!
  • الجيش الإسرائيلي يقر بسقوط مسيرة له قرب غزة
  • الجيش الإسرائيلي يزعم قتل 50 مسلحا في غزة
  • لا يملكون سوى عشرات الصواريخ.. إسرائيل تكشف قدرات «الحوثيين» العسكرية!