261 مستغيدا من مركز الأطراف الصناعية في تعز
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قدّم مشروع تشغيل مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في محافظة تعز خدماته الطبية المتنوعة لـ 261 مستفيدا ممن فقدوا أطرافهم من أبناء الشعب اليمني الشقيق خلال شهر يوليو من عام 2023م، وذلك بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وجرى خلال المشروع تقديم 912 خدمة، حيث بلغت نسبة الذكور 68% ونسبة الإناث 32%، بينما شكّلت نسبة النازحين 13% والمقيمين 87% من إجمالي المستفيدين، فيما تم تصنيع وتركيب وتأهيل الأطراف الصناعية لـ 82 مريضًا شملت تسليم وقياس وصيانة الأطراف الصناعية، كما تم تقديم خدمات العلاج الطبيعي تنوعت بين جلسات العلاج الفيزيائي والاستشارات التخصصية استفاد منها 179 مريضًا.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية الأطراف الصناعیة
إقرأ أيضاً:
وقفات شعبية في أمانة العاصمة تبارك الإنجاز الأمني
يمانيون../
شهدت مديريات الثورة ومعين وبني الحارث في أمانة العاصمة اليوم، وقفات شعبية مسلحة باركت الإنجاز الذي حققته الأجهزة الأمنية بالقبض على شبكة التجسس الأمريكية الصهيونية.
وجدد المشاركون في الوقفات، التفويض المطلق لقائد الثورة السيد عبدالملك بدرالدين الحوثي، في اتخاذ كل ما يراه مناسباً لحماية مصالح البلاد وأمنها وسيادتها ونصرة الشعب الفلسطيني.
وأشادوا بما حققته الأجهزة الأمنية في القبض على جواسيس الخلية الأمريكية الصهيونية، التي قامت بأعمال تخريبية وتآمرية استهدفت مؤسسات الدولة والشعب اليمني في مختلف المجالات على مدى عقود.
وباركوا استمرار العمليات العسكرية للقوات المسلحة اليمنية المساندة للشعب الفلسطيني ومقاومته في غزة وكل فلسطين، في إطار المرحلة الرابعة للتصعيد ضد قوى العدوان والاستكبار العالمي أمريكا وبريطانيا والكيان الصهيوني.
وطالبت بيانات صادرة عن الوقفات، باتخاذ العقوبات الرادعة بحق خلايا التجسس وتطهير مؤسسات الدولة من العملاء والخونة.
وأكدت استمرار موقف الشعب اليمني الثابت والمبدئي في نصرة الشعب الفلسطيني، والاستعداد الكامل لخوض معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس حتى دحر العدو الصهيوني وتحرير المقدسات والأراضي المحتلة.
ودعت البيانات، كافة شعوب الدول العربية والإسلامية إلى التحرك الفاعل لنصرة غزة والشعب الفلسطيني، والقيام بمسؤوليتها تجاه ما يرتكبه العدو الصهيوني من جرائم وحرب إبادة جماعية بحق الأطفال والنساء والشيوخ.