حل المنشد الدمشقي بهاء الدين الحايك وفرقته، ضيوفا على موقع صدى البلد الإخباري، وأنشدوا باقة من أجمل الأناشيد الدينية منها: “يا رب أنت الهادي”.

وقال المنشد بهاء الدين الحايك، إنه عمل مؤذنا في مسجد بني أمية الكبير في دمشق، وعمل مع قارئ الجمهورية العربية المتحدة الشيخ محمد العارف العسلي وقرأ القرآن الكريم معه في مجالس كثيرة.

وأضاف الحايك، أن الابتهال في دمشق يكون قبل الأذان وقبل صلاة الجمعة، إضافة إلى الموشحات الجماعية، مشيرا إلى أن الإنشاد في سوريا لا يختلف كثيرا عن مصر، فكلاهما ينبع من مشكاة واحدة، أغلب الموشحات المصرية متشابهة مع بلاد الشام.

وأشار إلى أن المبتهل في سوريا يطلق عليه الوشاح، وإذا كان متألقا ولامعا يطلق عليه الكروان.

ونوه الحايك بأن الوشاح يظهر في الأفراح وعقد القران، ولحظة المولود، كما أن أغلب المناسبات يوجد الوشاح بفرقته وبمدحه للنبي صلى الله عليه وسلم.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

الاتحاد الأوروبي يعتزم إعادة فتح بعثته في سوريا

بروكسل (وكالات)

أخبار ذات صلة ترحيب أممي بالتزام «الحكومة السورية» بحماية المدنيين مقتل مسؤول عسكري روسي بهجوم في موسكو تبنته كييف

 أعلنت مسؤولة السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، أمس، أن الاتحاد الأوروبي سيجري اتصالات مع القيادة السورية الجديدة ويعيد فتح بعثته في البلاد.
وذكرت فون دير لاين، في تصريحات من أنقرة، أن التكتل سيزيد المساعدات الإنسانية لسوريا. لكنها حذرت من خطر عودة متشددي تنظيم «داعش» وقالت إنه لا ينبغي السماح بحدوث ذلك.
وبعثة الاتحاد، التي تشبه السفارة، في سوريا لم تُغلق رسمياً أبداً، لكن لم يكن هناك سفير معتمد في دمشق أثناء الحرب. وقالت كالاس: «نريد أن تستأنف هذه البعثة العمل بكامل طاقتها».
وذكرت أنها طلبت من رئيس بعثة الاتحاد الأوروبي الذهاب إلى دمشق أمس الأول للتواصل مع القيادة الجديدة في سوريا والجماعات المختلفة الأخرى.
وقالت فون دير لاين للصحفيين في أنقرة بعد لقاء بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إن الاتحاد الأوروبي يجب أن يعزز من تواصله المباشر مع هيئة تحرير الشام، مضيفة «عدم القدرة على التنبؤ يتطلب أقصى درجات الحذر، احتمالية عودة مسلحي داعش، وخاصة في شرق سوريا، قائمة، ولا يمكننا السماح بحدوث هذا، كما يتعين معالجة المخاوف الأمنية المشروعة لتركيا».
وذكرت فون دير لاين أن الاتحاد الأوروبي سيزيد من المساعدات الإنسانية لسوريا وسيكون هدفه دعم استعادة الخدمات الأساسية مثل الكهرباء والمياه والبنية التحتية.
واجتمع مسؤولون ألمان وفرنسيون مع ممثلين عن السلطات الحاكمة الجديدة في سوريا في العاصمة دمشق أمس، في إطار توسيع الاتصالات الغربية مع الإدارة الجديدة بعد أن التقى دبلوماسيون بريطانيون في وقت متأخر من مساء أمس الأول بالسلطات الجديدة.
كما أعربت رئيسة الحكومة الإيطالية جورجيا ميلوني، أمس، عن استعدادها للتحاور مع السلطة الجديدة في دمشق، مشيرة إلى ضرورة إقران الأقوال بالأفعال، ونحن سنحكم على السلطات السورية الجديدة بناء على أفعالها.

مقالات مشابهة

  • مجلس الأمن : سوريا لجميع السوريين
  • حزنا عليه.. وفاة شاب بعد فقده والده بيومين فى الغربية
  • وفاة شاب حزنًا على والده عقب وفاته بيومين في الغربية
  • الاتحاد الأوروبي يعتزم إعادة فتح بعثته في سوريا
  • زلزال عنيف عند سواحل المحيط الهادي: تنبأ به راصد الزلازل الهولندي قبل ساعات
  • زلزال عنيف بقوة 7.4 درجة يهز قبالة فانواتو بالمحيط الهادي
  • سوريا..فتح باب الانتساب للشرطة والأمن في دمشق
  • غارديان: خذل العالم سوريا والآن عليه ترك أمر مستقبلها لشعبها
  • رئيس جامعة المنصورة يستقبل رئيس الهيئة المصرية للإمداد والتموين الطبي
  • رئيس جامعة المنصورة يستقبل رئيس الهيئة المصرية للشراء الموحد والإمداد والتموين الطبي