الإعلان عن فتح باب الترشيح لجائزة الملك فيصل في دورتها الـ47
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
فتحت الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل باب الترشيح للدورة السابعة والأربعين 2025، في أفرع الجائزة الخمسة.
وحدد لجائزة الدراسات الإسلامية موضوع: "الدراسات التي تناولت آثار الجزيرة العربية"، ولجائزة اللغة العربية والأدب موضوع: "الدراسات التي تناولت الهوية في الأدب العربي"، ولجائزة الطب: "العلاج الخلوي"، ولجائزة العلوم موضوع: "الفيزياء".
وتعد جائزة خدمة الإسلام، هي جائزة تقديرية، تمنح لمن له دور ريادي في خدمة الإسلام والمسلمين، فكرياً، وعلمياً، واجتماعياً، عن طريق أعمال مختلفة، وأنشطة متنوعة، وبرامج، ومشروعات، ذات أثر في المجتمع المسلم.
وتقبل الترشيحات من الجامعات والهيئات والمؤسسات والمراكز العلمية، وتبدأ من الأول من سبتمبر وتمتد حتى نهاية شهر مارس 2024.
وتستقبل الترشيحات عبر البريد الإلكتروني Nominations@kingfaisalprize.org ، أو عبر بوابة الترشيح الإلكترونية للجائزة: www.kingfaisalprize.org/nominations، ولمزيد من المعلومات عن الترشيح وشروطه، يمكن زيارة موقع الجائزة: www.kingfaisalprize.org
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: فتح باب الترشيح لجائزة الملك فيصل
إقرأ أيضاً:
الاعلان عن القائمة القصيرة لجائزة “البوكر” العربية
فبراير 19, 2025آخر تحديث: فبراير 19, 2025
المستقلة/- أعلنت الجائزة العالمية للرواية العربية التي يرعاها مركز أبوظبي للغة العربية، الأربعاء، عن القائمة القصيرة للأعمال المرشحة للفوز في دورتها الثامنة عشرة والتي ضمت ست روايات من موريتانيا والعراق وسوريا ولبنان ومصر والإمارات.
والروايات المرشحة هي (دانشمند) للموريتاني أحمد فال الدين، و(وادي الفراشات) للعراقي أزهر جرجيس، و(المسيح الأندلسي) للسوري تيسير خلف، و(ميثاق النساء) للبنانية حنين الصايغ، و(صلاة القلق) للمصري محمد سمير ندا، و(ملمس الضوء) للإماراتية نادية النجار.
وتخصص الجائزة مبلغ 10 آلاف دولار لكل رواية بلغت القائمة القصيرة فيما تحصد الرواية الفائزة 50 ألف دولار إضافية عند الكشف عنها في 24 أبريل/ نيسان بالعاصمة الإماراتية أبوظبي.
جاء إعلان لجنة التحكيم للقائمة القصيرة في مؤتمر صحفي عقد، يوم الأربعاء، بمكتبة الإسكندرية في مصر بحضور مدير المكتبة أحمد زايد ورئيس مركز أبوظبي للغة العربية علي بن تميم وأعضاء لجنة التحكيم وعدد من الكتاب والنقاد والإعلاميين.
وقال رئيس مجلس أمناء الجائزة ياسر سليمان “لقد أضحت الجائزة العالمية للرواية العربية، بل أصبحت وأمست وغدت، الجائزة الأولى عربيا وعالميا في ميدانها، ولا أركن في هذا الإدعاء إلى دغدغات أحلام مجلس أمناء الجائزة بل إلى حقيقة جلية واضحة في الساحة الثقافية العربية، جعلت هذه الجائزة مُلكا لنا جميعا، كُتابا ونقادا وناشرين وإعلاميين، وعلى رأسنا جميعا.. القراء العرب”.
وتلقت الجائزة في هذه الدورة 124 رواية اختيرت منها 16 رواية للقائمة الطويلة في يناير/ كانون الثاني.
وقالت الأكاديمية المصرية منى بيكر رئيسة لجنة التحكيم إن وصول أي عمل للقائمة الطويلة هو فوز جزئي، مشيرة إلى أن اللجنة اتبعت مجموعة من المعايير الفنية والأدبية المتعارف عليها من أبرزها اللغة وأجرت مناقشات مطولة في كل مرحلة بدءا من التصفية الأولية للأعمال المتقدمة وصولا إلى القائمة القصيرة.
وكانت الجائزة قد ذهبت في العام الماضي إلى رواية (قناع بلون السماء) للفلسطيني باسم خندقجي.