إعلامي كويتي يوضح آخر مستجدات قضية الفاشينستا فاطمة المؤمن..فيديو
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
الرياض
أوضح الإعلامي ومسؤول الصحة الأمنية في صحيفة «الجريدة» الكويتية محمد الشرهان ، آخر تطورات قضية الفاشينستا التي تسببت في وفاة شخصين وإصابة آثنين آخرين، بعدما صدمت سيارتهم أثناء قيادتها سيارة بسرعة جنونية.
وقال الشرهان : ” غير صحيح وفاة شخص ثالث في الحادث ، والمصابين الاثنين يتلقيان العلاج داخل المستشفى” ، وفقًا لحديثه مع قناة «MBC» .
وتابع أن آخر المستجدات ، وفقًا لما تناقلته وسائل الإعلام ،” هو وجود خلل في مكابح سيارة الفاشينستا ، وأحيلت إلى سجن النساء بالإدارة العامة للمؤسسات الإصلاحية ، مضيفًا أن الفاشينستا تواجه 10 تهم منها 9 تهم مرورية وتهمة جنائية والتى تعد الأهم وهي تعاطي مواد مخدرة ، مما ستحول القضية من جنحة إلى جناية” .
ولفت إلى أنه تم إطلاق سراح الشخص الذي كان برفقة الفاشينستا فاطمة المؤمن ، مشيرًا إلى أن الأخيرة سوف تعرض على قاضي التجديد في المحكمة ويجوز للقاضي التجديد لها 10 أيام أو الإفراج عنها بكفالة مادية أو شخصية ، وهذه أمور قضائية لا أحد يتدخل فيها.
مسؤول الصحة الأمنية في صحيفة "الجريدة" الكويتية محمد الشرهان:
غير صحيح وفاة الشخص الثالث في حادث #الفاشينيستا_الكويتية..
ووجهت 10 تهم، وواحدة منها سوف تحال القضية من جنحة إلى جناية#MBCinAweek pic.twitter.com/RmTb6sheo8
— في أسبوع MBC (@MBCinaWeek) September 1, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الفاشينستا الكويتية حادث مروري
إقرأ أيضاً:
ما حكم الطلاق عبر الهاتف ووسائل التواصل الحديثة؟.. المفتي يوضح «فيديو»
تطرق الدكتور نظير عياد، مفتي الجمهورية، ورئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إلى مسألة الطلاق عبر الهاتف ووسائل التواصل الحديثة.
وتابع خلال لقائه مع الإعلامي حمدي رزق، مقدم برنامج «اسأل المفتي»، المذاع على قناة «صدى البلد»، أن الأصل في الطلاق أن يقع مشافهة، لكن مع استحداث وسائل الاتصال الحديثة، إذا أرسل الزوج إلى زوجته عبارة الطلاق عبر تطبيقات مثل «واتساب»، يتم استدعاؤه للتحقق من نيته، فإذا أقر بأنه كتبها وقصدها، وقع الطلاق، أما إن كانت العبارة تحتمل التأويل وكانت من ألفاظ الكناية، فيتم استيضاح النية منه، فإن قصد الطلاق وقع، وإلا فلا.
وأضاف فضيلته أن قضية الطلاق ليست بالأمر الهين، حيث تتجاوز آثارها الأسرة وتمتد إلى المجتمع، مشيرًا إلى أن هناك بعض الظواهر السلبية المنتشرة، مثل التسرع في التلفظ بالطلاق لأتفه الأسباب، أو استخدام ألفاظ الطلاق في المعاملات التجارية والمساومات، كقول بعض التجار: «عليَّ الطلاق بالثلاثة إن لم يكن هذا السعر هو الأقل»، وهو أمر غير جائز شرعًا لما فيه من امتهان لحدود الله.
كما تحدث فضيلة المفتي عن انتشار ألفاظ مثل «أنتِ حرام عليَّ" أو «أنتِ كأمي»، موضحًا أن هذه العبارات تحتاج إلى تفصيل فقهي، حيث إن كان القصد منها التهديد أو الوعيد، فإنها تدخل في باب اليمين ويجب على الزوج حينها أن يكفر عن يمينه، أما إن كان يقصد بها الظهار، فيجب عليه الكفارة وفق الأحكام الشرعية، والتي تتضمن عتق رقبة، فإن لم يجد فصيام شهرين متتابعين، فإن لم يستطع فإطعام ستين مسكينًا.
كما شدد فضيلته على خطورة قطع صلة الرحم بسبب الخلافات الزوجية، معتبرًا ذلك سلوكًا غير محمود شرعًا، حيث قال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث القدسي: «أنا الرحمن، خلقت الرحم، واشتققت لها اسمًا من اسمي، فمن وصلها وصلته، ومن قطعها قطعته». مؤكدًا أن قاطع الرحم ملعون ومطرود من رحمة الله، وأن الوصل بين الأرحام يجلب البركة في العمر والرزق.
وفي ختام حديثه، أجاب فضيلة المفتي عن سؤال حول حكم الوفاء بالنذر، موضحًا أن من نذر طاعةً لله وجب عليه الوفاء بها، إلا إذا تعذَّر ذلك أو لم تكن لديه القدرة على الوفاء، فيسقط عنه العهد، مستدلًّا بحديث الرجل الذي أتى النبي صلى الله عليه وسلم معترفًا بأنه أتى أهله في نهار رمضان، فأعطاه النبي كفارة، فقال: «ما في المدينة أحوج إلى هذا مني»، فعفا عنه.
اقرأ أيضاًما حكم تشهير كل من الزوجين بالآخر بعد الطلاق؟.. المفتي يُجيب
للكبار فقط.. وصية ياسمين عز للستات بعد الطلاق
بعد بيان محاميها الخاص.. القصة الكاملة لأزمات شيرين عبد الوهاب من الطلاق إلى المستشفى (فيديو وصور)