نجوم الفن ينعون الشاعر كريم العراقي: مبدع ومخلص
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
حرص عدد كبير من نجوم الفن، على نعي الشاعر كريم العراقي، الذي رحل عن عالمنا صباح اليوم بعد صراع مع المرض، لتتحول صفحات نجوم الفن إلى دفتر عزاء، حزنا على فراق الشاعر الكبير
وجاءت تعليقات نجوم الفن كالتالي:
لطيفة تنعى الشاعر كريم العراقينعته لطيفة عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام قائلة: «أعزى نفسي، وأعزي عائلتك حبايبى الغاليين عشرة العمر، وكل محبينك يا كريم وطيب ووفي ومخلص وصادق ومبدع، من مثلك لا يموت، كم وجعنى فراقك، لكن الدوام لله وحده ألف رحمة ونور على روحك يا رفيق الروح».
A post shared by Latifa لطيفة التونسية (@latifaofficial)
ونعته الفنانة هالة صدقي عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام قائلة: «كل التعازي للشاعر العراقي العظيم، الذي كنت من أكبر معجبينه، صاحب أغلب اغاني كاظم الساهر الرومانسية.. كل التعازي لأسرة الشاعر الكبير».
View this post on Instagram
A post shared by Hala Sedki (@halasedkiofficial)
كما نعاه المطرب حاتم العراقي عبر حسابه بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام قائلا: «إنا لله وإنا إليه راجعون.. الأخ والصديق الشاعر الكبير كريم العراقي في ذمة الله.. الرحمة والمغفره لروحك الطيبة النقية الطاهرة.. وداعا أبا ضفاف».
View this post on Instagram
A post shared by حاتم العراقي hatem_aliraqii (@hatem_aliraqii)
ونعته الفنانة شكران مرتجي، عبر حسابها بموقع تبادل الفيديوهات والصور إنستجرام قائلة: «هذا أنا.. الله يرحم الشاعر الكبير كريم العراقي، تعازيي الحارة لكل محبيه ولعائلته وللعراق».
View this post on Instagram
A post shared by Shoukran Mortaja (@shoukranmortajaofficial)
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كريم العراقي لطيفة وفاة كريم العراقي الشاعر الکبیر کریم العراقی نجوم الفن
إقرأ أيضاً:
رحيل البابا فرنسيس.. قادة الكنائس حول العالم ينعون "صوت التواضع والوحدة"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعرب عدد من قادة الكنائس المسيحية حول العالم، عن حزنهم العميق لوفاة البابا فرنسيس، مشيدين بإرثه الروحي ودوره البارز في تعزيز الحوار المسكوني والتقارب بين الطوائف. وتنوّعت ردود الفعل بين كلمات تأبينية مؤثرة وشهادات تعبّر عن الامتنان لشخصية البابا الراحل، الذي وصفه العديد من الزعماء الدينيين بأنه "صوت للرجاء" و"رجل المصالحة"، مشيرين إلى مواقفه الجريئة في الدفاع عن العدالة الاجتماعية والبيئية، وانفتاحه الصادق على مختلف الكنائس المسيحية في العالم.
البطريرك برثلماوس: "ترك لنا مثالاً في التواضع والمحبة الأخوية"
أعرب البطريرك المسكوني برثلماوس عن حزنه العميق لوفاة البابا فرنسيس، مشيرًا إلى أنه كان "أخًا ثمينًا في المسيح وصديقًا صادقًا للأرثوذكسية". وأضاف: "كان طيلة اثني عشر عامًا من بابويته صديقًا مخلصًا وداعمًا للبطريركية المسكونية، وترك لنا إرثًا من التواضع الصادق والمحبة الأخوية".
الكنائس الإنجيلية في الأرجنتين: "رجل المصالحة والحوار"
أشادت اتحاد الكنائس الإنجيلية في الأرجنتين بالتزام البابا فرنسيس بالحوار المسكوني، منذ أن كان رئيس أساقفة بوينس آيرس، حيث بادر إلى لقاءات دورية مع الكنائس الإنجيلية ضمن اللجنة المسكونية للكنائس المسيحية، مؤكدًا دائمًا على البحث عن أرضية مشتركة في خدمة الشعب.
قادة مسيحيون من آسيا والمحيط الهادئ: صوت العدالة البيئية والاجتماعية
قال القس جيمس بهاغوان، أمين عام مؤتمر كنائس المحيط الهادئ، إن البابا الراحل كان من أبرز الأصوات الداعية للعدالة البيئية، مشيرًا إلى أثر رسالتيه و الدعوة إلى التحول البيئي وإنهاء حقبة الوقود الأحفوري. كما نعاه الدكتور ماثيو جورج شوناكارا، أمين عام مؤتمر كنائس آسيا، قائلًا: "كان قائدًا روحيًا ورجل دولة يتمتع بسلطة أخلاقية نادرة".
من الطفولة إلى البابوية: روح مسكونية راسخة
سلّطت الكنيسة الإنجيلية لنهر لابلاتا الضوء على جذور انفتاح البابا فرنسيس المسكوني، حيث شارك خلال سنوات دراسته في لقاءات مع طلاب لاهوت لوثريين. وتطرّق البابا في مقابلة عام 2016 إلى أول احتفال لوثري شارك فيه، وكان بعمر السابعة عشرة، خلال زفاف أحد أصدقائه في كنيسة لوثرية ببوينس آيرس.
الكنيسة الإنجليكانية: امتنان وتقدير
أشاد الأسقف أنطوني بوغو، الأمين العام لـالكنيسة الإنجليكانية، بقيادة البابا فرنسيس الاستثنائية، مؤكدًا على التزامه العميق بالعدالة والمصالحة. من جهته، ثمّن مجلس الكنائس الميثودية العالمي انفتاح البابا على الحوار، مشيرًا إلى التحول الذي شهده تاريخ العلاقة بين الكاثوليك بفضله.
أصداء الحزن في آسيا وأمريكا اللاتينية: البابا صوت الرجاء
وصفت الكنيسة اللوثرية في البرازيل البابا فرنسيس بأنه "منارة أمل"، مستذكرة نداءاته من أجل العدالة وكرامة المهمشين. كما اعتبر مجلس الكنائس في بنغلادش رحيله "فراغًا لا يُعوّض في قلب العالم"، مؤكدًا أن حياته كانت "نبراسًا للمحبة والوحدة".
الكنيسة اللوثرية الأمريكية: خدم البشرية بحكمة وتواضع
عبّرت الكنيسة الإنجيلية اللوثرية في أمريكا عن حزنها العميق لوفاة البابا، مشيدةً بخدمته التي اتسمت بـ"الحكمة، الشجاعة، والتواضع"، وبدوره كأداة لتحقيق عدالة الله وسلامه في العالم.