صحيفة إسبانية: المغرب سيتحول إلى مزود هيدروجين رئيسي لأوروبا
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
زنقة 20 ا الرباط
يرى مختصون أن المغرب، من خلال استثمارات إجمالية تناهز قيمتها 16.4 مليار يورو، بوسعه أن يصبح مزودا رئيسيا لأوروبا في مجال الهيدروجين الأخضر من أجل تلبية 5 في المئة من طلب الدول الأوروبية.
وسجلت الصحيفة الإسبانية “سينكو دياس” المتخصصة في الاقتصاد، في مقال لها، أن المغرب يرغب في التحول إلى “بلد مهم في قطاع الهيدروجين”، مضيفة أنه “ما فتئ يعزز مكانته في السوق الأوروبية”، في أفق التحول إلى “مزود رئيسي” للقارة.
من جانبها، كشفت دراسة حديثة للمعهد الألماني “فراونهوفر”، المتخصص في البحث في العلوم التطبيقية، إلى أن المغرب يسرع إنتاجه من الهيدروجين الأخضر وصولا إلى ما مجموعه 160 تيراوات/ساعة في أفق سنة 2050.
وفي هذا الصدد تتهافت شركات أوروبية ومغربية للاستثمار في هذا القطاع، بغية إنشاء بنية تحتية تربط شبه الجزيرة الإيبيرية بشمال إفريقيا وباقي دول القارة، وهو ما تكلل بإعلان شركة الهيدروكربورات الإسبانية “سيبسا” العام المنصرم عن بناء أنبوب للهيدروجين لنقل الهيدروجين الأخضر من المغرب.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
تابلوهات حركية إسبانية ومؤلفات لاتينية لـ منى بوركهارد بالأوبرا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تقيم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتورة لمياء زايد، حفلاً للفنانة منى بوركهارد بمصاحبة أوركسترا لاس إنكانتا دوراس فى الثامنة مساء الخميس ١٦ يناير على المسرح الصغير.
تقدم خلاله مجموعة من التابلوهات الحركية التى تحمل الطابع الإسبانى والجيبسي وتحاكى فى أدائها رياضة مصارعة الثيران بالإضافة إلى عدد من المؤلفات الغنائية اللاتينية التى ظهرت خلال فترة الخمسينيات والستينيات من القرن الماضى منها "أسبانيا كاني، حافة الماكارينا، ممشى الملكة، سم، مسيرلو، سيكون الحب، البوينسيانا، سمراء أغنيتي، مالاغوينا/ مالاغوينا، بائعة، إيزابل، نار، خدعني القمر، عيون الزناد، الرياح الرملية، سمراء تريانا، أرينكوناميلا، تريانا حبيبتي و جارلوتشي".
يذكر أن منى محمد حسن سالم فنانة سكندرية حاصلة على ليسانس الآداب قسم أنثروبولوجي (علم الإنسان)، لُقبت بـ منى بوركهارد نسبة إلى زوجها الألماني الجنسية رودلف بوركهارد، احترفت الغناء باللغات الفرنسية، الإنجليزية والإسبانية بالإضافة إلى العربية كما احترفت أيضاً الرقص الكلاسيكي، اللاتيني والباسودوبل الأسباني وتهدف إلى نشر ثقافة الموسيقي الكلاسيكية الإسبانية نظراً لقربها الشديد من الموسيقى الشرقية، قدمت العديد من العروض الناجحة بمختلف الأماكن الثقافية بمصر ولاقت استحسان الجمهور والنقاد.