طيران ناس يستأنف رحلاته المباشرة من جدة إلى بغداد عبر 3 رحلات أسبوعية
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أعلن "طيران ناس"، الناقل الجوي السعودي والطيران الاقتصادي الرائد في العالم والشرق الأوسط، استئناف رحلاته المباشرة إلى العاصمة العراقية بغداد ابتداءً من اليوم الجمعة الأول من سبتمبر بالتعاون مع برنامج الربط الجوي (ACP)، في أحدث إضافة لشبكة “طيران ناس” المتنامية من الوجهات الدولية
وستربط ثلاث رحلات أسبوعية بغداد مع جدة، أيام الاثنين والأربعاء والجمعة، مما يضيف خطاً مباشراً جديداً يربط بين العراق ,والمملكة ويسهل السفر الجوي للحجاج والمعتمرين والزوار بين البلدين الشقيقين.
وكان “طيران ناس” أول ناقل جوي سعودي يستأنف رحلاته بين المملكة والعراق في عام 2017 بعد توقف دام 27 عاماً، وأعاد في أبريل الماضي إطلاق خطه المباشر بين جدة وأربيل، ليوفر المزيد من الخيارات المناسبة للسفر جواً بواقع رحلتين أسبوعيا يومي الأربعاء والأحد.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: طيران ناس طیران ناس
إقرأ أيضاً:
ماستركارد: الإمارات ضمن أكثر عشر وجهات سياحية شعبية بالعالم
كشف أحدث تقارير "اتجاهات قطاع السفر 2024" العالمي، الذي يصدره معهد ماستركارد للاقتصاد عن نقلة نوعية في قطاع السفر خلال هذا العام، تميزت بزيادة لافتة في الإنفاق على السفر ونمو قويّ في حركة المسافرين.
ووفق بيان صحفي صادر، الاثنين، أشار التقرير، الذي تناول ما يشهده قطاع السفر من تغيرات عبر العديد من الأسواق حول العالم، إلى أن الإقبال على السفر اليوم أقوى من أي وقت مضى، بالرغم من تقلبات أسعار الصرف وتفاوت القدرة على تحمل التكاليف، وفقا لما نقلته وكالة أنباء الإمارات "وام".
وبحسب التقرير، جاءت الإمارات في المركز التاسع بين أكثر الوجهات شعبية في العالم خلال الأشهر الـ12 الماضية.
وبالنسبة للمسافرين من دولة الإمارات، جاءت لندن وأثينا وباريس في صدارة الوجهات الأكثر شعبية لهذا الصيف، أما على مستوى العالم، فقد احتلت اليابان المركز الأول لأكثر الوجهات شعبية خلال العام الماضي، ومن المتوقع أن تكون ميونخ هي الوجهة الأكثر شعبية لهذا الصيف (يونيو وحتى أغسطس 2024)، بالتوازي مع انعقاد دوري أبطال أوروبا.
وأفاد التقرير بأن المسافرين الذين يغادرون الشرق الأوسط أصبحوا أكثر انتقائية حول مكان ووقت سفرهم، وينفقون المزيد على الأماكن القريبة في المنطقة.
ويستند التقرير إلى تحليل بيانات المعاملات المجمعة والسريّة، بما يشمل بيانات شركة ماستركارد SpendingPulse، ومصادر بيانات الطرف الثالث.