أخبارنا:
2024-12-28@03:43:20 GMT

وفاة مخرج هاري بوتر وحرب النجوم

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

وفاة مخرج هاري بوتر وحرب النجوم


توفي المخرج جيمي كريستوفر، الذي اشتهر بأعماله في سلسلة أفلام هاري بوتر، عن عمر يناهز 52 عاماً.

 وعمل مساعد المخرج البريطاني الأول على جميع أجزاء هاري بوتر الثمانية، إضافة إلى العديد من أفلام حرب النجوم ومارفل.

وتشير التقارير إلى أن كريستوفر، الذي ولد في بارنت، توفي بسبب مضاعفات القلب في لوس أنجلوس، وترك خلفه زوجته كارلي وأربعة أطفال، ستيلا، تيدي، فيبي وكيليون.



وسرعان ما تدفقت التعازي على المخرج الموهوب منذ تأكيد خبر وفاته، وجاء الكثير منها من زملائه في مجال صناعة الترفيه. وقال المخرج ريان جونسون، الذي عمل مع كريستوفر في حرب النجوم "كان جيمي صديقاً جيداً، وكان يحب صناعة الأفلام. لقد أحب طاقمه، وأحب وظيفته، وعمله وتاريخه. لقد كان حقاً أحد العظماء، وهذه خسارة مفجعة لكل من كان محظوظاً بما فيه الكفاية للعمل معه".

وبدأ كريستوفر حياته المهنية في التلفزيون والأفلام كمدير إنتاج في فيلم Frederick Forsyth Presents في عام 1989، قبل أن يحصل على وظيفة مساعد مخرج ثالث في فيلم Alien 3 واستمر في الصعود في وقت لاحق طوال التسعينيات، وحصل على وظيفة مساعد مخرج ثانٍ في العديد من الأفلام. وكان مستعداً لبدء العمل في فيلم Fantastic Four والذي من المقرر إصداره في عام 2025، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

جيمس ويب يحل لغزا عمره 20 عاما أثاره تلسكوب هابل

يمن مونيتور/قسم الأخبار

نجح تلسكوب جيمس ويب الفضائي (JWST) في حل لغز عمره 20 عاما يتعلق بكيفية تكوّن الكواكب الضخمة حول النجوم القديمة.

وفي عام 2003، رصد تلسكوب هابل الفضائي أقدم كوكب تم اكتشافه على الإطلاق، وهو جسم أكبر بمقدار 2.5 مرة من كوكب المشتري، تشكل في مجرة درب التبانة قبل 13 مليار سنة، أي بعد أقل من مليار سنة من ولادة الكون.

وتبع هذا اكتشاف العديد من الكواكب القديمة الأخرى، لكن ذلك أثار حيرة العلماء، حيث كان من المفترض أن النجوم في الكون المبكر تتكون أساسا من العناصر الخفيفة مثل الهيدروجين والهيليوم، مع وجود كمية ضئيلة من العناصر الثقيلة مثل الكربون والحديد، وهي العناصر التي تتكون منها الكواكب.

وكان العلماء يعتقدون أن الأقراص المكونة من الغبار والغاز التي تحيط بهذه النجوم ذات العناصر الخفيفة يجب أن تطير بعيدا بفعل إشعاعات النجوم نفسها، ما يؤدي إلى تبعثر القرص في غضون بضعة ملايين من السنين، ولا يترك أي مادة لتكوين كوكب.

واعتقد العلماء أن العناصر الثقيلة اللازمة لبناء قرص كوكبي طويل الأمد حول نجم لم تكن متاحة حتى ولّدتها انفجارات المستعرات العظمى في وقت لاحق.

ومع ذلك، فإن تلسكوب جيمس ويب قد ألقى نظرة عن كثب على نموذج حديث للنجوم القديمة ووجد أن تلسكوب هابل لم يكن مخطئا. ففي دراسة جديدة نشرتها مجلة The Astrophysical Journal، اكتشف العلماء أن الأقراص الكوكبية يمكن أن تستمر لفترة أطول بكثير مما كان يعتقد سابقا عندما تحتوي النجوم على قليل من العناصر الثقيلة.

وقال غيدو دي ماركي، المؤلف الرئيسي للدراسة وعالم الفلك في المركز الأوروبي لأبحاث الفضاء والتكنولوجيا في نوردهويك، هولندا: “نرى أن هذه النجوم محاطة بالفعل بأقراص وهي ما تزال في طور ابتلاع المواد، حتى في أعمارها القديمة نسبيا والتي تبلغ نحو 20 إلى 30 مليون سنة. وهذا يعني أيضا أن الكواكب يمكن أن تتشكل وتنمو حول هذه النجوم لفترة أطول مما هو الحال في مناطق تكوّن النجوم في مجرتنا”.

ملاحظات تلسكوب جيمس ويب

رصد تلسكوب جيمس ويب الأطياف (القياسات المأخوذة من أطوال موجية مختلفة للضوء) للنجوم في العنقود النجمي NGC 346. والظروف في هذا العنقود النجمي مماثلة لتلك التي كانت سائدة في الكون المبكر، حيث تحتوي على الكثير من العناصر الخفيفة، مثل الهيدروجين والهيليوم مع قلة العناصر الثقيلة. ويقع هذا العنقود في سحابة ماجلان الصغرى التي تبعد 199 ألف سنة ضوئية عن الأرض، وهي مجرة قزمة قريبة من درب التبانة.

وكشفت الأشعة الضوئية والموجات الكهرومغناطيسية المنبعثة من هذه النجوم ومحيطها أنها تستضيف أقراصا كوكبية طويلة الأمد. ووفقا للعلماء، هناك احتمالان رئيسيان لشرح ذلك:

أولا: غياب الإشعاعات الناتجة عن العناصر الثقيلة، حيث أن النجوم المكونة من العناصر الخفيفة مثل الهيدروجين والهيليوم لا تحتوي على الكثير من العناصر الثقيلة التي تنتج إشعاعا عبر التحلل الإشعاعي. وهذا يعني أن النجم لا يستطيع دفع القرص الكوكبي بعيدا بسهولة، ما يساعد في استمراره لفترة أطول مقارنة بالقرص المحيط بالنجوم التي تحتوي على مزيد من العناصر الثقيلة.

أما الاحتمال الآخر فهو أن النجم المكون من العناصر الخفيفة يتشكل من سحابة ضخمة جدا من الغبار والغاز. وهذه السحابة الكبيرة تترك وراءها قرصا ضخما حول النجم الوليد. وبسبب حجم هذا القرص الكبير، من المحتمل أنه سيستغرق وقتا أطول لكي يتم دفعه بعيدا، حتى لو كانت الإشعاعات المنبعثة من النجوم التي تحتوي على العناصر الخفيفة تعادل تلك المنبعثة من النجوم التي تحتوي على العناصر الثقيلة.

ويفتح هذا الاكتشاف آفاقا لفهم تكون الكواكب في الكون المبكر، ويقدم دلائل حول كيفية تطور الأنظمة الكوكبية في بيئات تحتوي على عناصر خفيفة.

 

المصدر: نيويورك بوست

مقالات مشابهة

  • هند عصام تكتب: كاليستو وولدها
  • تصل إلى 18000 جنيه.. تعرف على حفلات النجوم في ليلة رأس السنة
  • جيمس ويب يحل لغزا عمره 20 عاما أثاره تلسكوب هابل
  • القبض على مخرج مشهور تسبب في وفاة سيدة بالهرم (تفاصيل)
  • التفاصيل الكاملة لـ سهرة رأس السنة مع عمرو الليثي
  • عاطف الطيب.. مخرج سينما الملفات الشائكة
  • صور تظهر استمرار “هاري ترومان” في الابتعاد نحو الشمال
  • من أساطير اليونان القديمة.. كريستوفر نولان يحضّر لفيلم ملحمي جديد
  • دهسته سيارة فارهة.. التصريح بدفن جثة شاب توفي بشوارع الشروق
  • حدث ليلا: ملايين الإسرائيليين يهرعون للملاجئ.. وحرب روسيا وأوكرانيا تتمدد.. وهجوم وشيك على اليمن| عاجل