مطالبات بمقاطعة الأفراح القاتلة على التواصل الإجتماعي بالأردن
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
وسم "#قاطع_الفرح_القاتل" في لائحة الترند على موقع "إكس"
تتواصل ردود الفعل المنددة بما حصل في "عرس معان"، وذلك بعد المصاب الذي آلم الأردنيين، إثر وفاة الشاب حمزة الفناطسة برصاصة طائشة أطلقت يوم زفافه وأنهت حياته، وحولت الفرح إلى ترح.
اقرأ أيضاً : بالفيديو.. عشيرة الفناطسة تصدر وثيقة تحت شعار "لا لتكرار الجراح وتحويل الأفراح إلى أتراح"
وأصدر رواد التواصل على منصة "إكس" وسم "قاطع الفرح القاتل"، مع إعادة نشر صور الفناطسة وسط موجة حزن وغضب تجاه إطلاق عيارات نارية في المناسبات.
وفي ذات السياق، أصدرت عشيرة الفناطسة وثيقة للتصدي لظاهرة إطلاق العيارات النارية في المناسبات تحت شعار "لا لتكرار الجراح وتحويل الأفراح إلى أتراح".
ودعت العشيرة من خلال الوثيقة التي وقع عليها العشرات، جميع أبناء الوطن للتصدي لهذه الظاهرة بكل قوة ومقاطعة كافة المناسبات التي يتخللها إطلاق عيارات نارية.
توقيف مطلق العيارات الناريةوأوقف مدعي عام معان مطلق العيارات النارية التي أودت بحياة الفناطسة، الأربعاء، بعدما أصيب برصاصة نافذة أودت بحياته.
ووجه المدعي العام تهمتي القتل القصد وإطلاق أعيرة نارية دون داع بحسب ما وصل " رؤيا " من مصدر مقرب من التحقيق، مقررا توقيف مطلق العيارات النارية 15 يوما قابلة للتجديد.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: العيارات النارية مطلق عيارات نارية اطلاق العيارات النارية
إقرأ أيضاً:
دعم مطلق لإسرائيل.. ماركو روبيو وزيراً للخارجية الأمريكية
تركيا الآن
أعلن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب عن تعيين السيناتور ماركو روبيو وزيراً للخارجية، وهو خيار يُبرز بوضوح توجّه ترامب نحو اختيار شخصيات ذات مواقف متشددة موالية لإسرائيل.
يُعرف روبيو بمواقفه الصريحة في انتقاد الفلسطينيين ودعمه القوي للسياسات (الإسرائيلية)، حيث وصف عناصر حركة حماس بـ “الحيوانات الشرسة”.
من هو ماركو روبيو؟
وُلد ماركو روبيو في 1971 بميامي، فلوريدا، لعائلة مهاجرة من كوبا. وقد تميزت نشأته بتحديات مختلفة، حيث عمل والده ساقيًا ووالدته خادمة في الفنادق، ولكنه استثمر خلفيته المهاجرة في حملاته السياسية لتصوير قيم “الحلم الأمريكي”.
ويعد روبيو كاثوليكياً قضى ست سنوات من طفولته في كنيسة المورمون. وعلى الرغم من تنوع خلفيته الدينية، فإن دعمه لإسرائيل ظل ثابتاً، مما جعله صوتاً قوياً في الدفاع عن السياسات (الإسرائيلية).