أبوظبي في الأول من سبتمبر /وام/ أعلن مجلس أبوظبي الرياضي مشاركته في النسخة الـ20 من المعرض الدولي للصيد والفروسية، الذي تنطلق فعالياته يوم غد السبت في مركز أبوظبي الوطني للمعارض "أدنيك" وتستمر حتى 8 سبتمبر الجاري، تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثل الحاكم في المنطقة الغربية، رئيس نادي صقاري الإمارات.


ويضم جناح المجلس الذي تبلغ مساحته 540 مترا مربعا، العديد من منصات الترويج لمختلف البطولات المحلية والعالمية التي ينظمها على مدار الموسم الرياضي، فيما ستتمكن الأندية التي يشارك عدد منها في الجناح، من عرض منتجاتها والترويج لها.
وأكد عارف حمد العواني، الأمين العام لمجلس أبوظبي الرياضي، أن مشاركة المجلس في المعرض تأتي بتوجيهات من سمو الشيخ نهيان بن زايد آل نهيان، رئيس مجلس أبوظبي الرياضي، بدعم أندية أبوظبي النوعية في الترويج لبطولاتها ومنتجاتها.
ويستقطب المعرض زواراً مهتمين محليين ودوليين من صانعي القرار، ويوفر فرصة فريدة للشركات والعلامات التجارية المحلية والإقليمية والدولية للمُشاركة والتواجد ومُقابلة الشركاء والعملاء المُحتملين وجهاً لوجه، وبناء علاقات تجارية ثنائية قوية.
ويتوقع أن يستقطب المعرض أكثر من 150 ألف زائر، ويمتد على مساحة تبلغ نحو 70 ألف متر مربع، تحتضن أكثر من 960 عارضاً وعلامة تجارية تُقدّم للزوار والمُهتمّين أحدث التقنيات والابتكارات والاتجاهات في الصقارة والصيد والفروسية، من مُعدّات الصيد والتخييم، وإكسسواراتها، وأدوات وطرق الصقارة والصيد التقليدية والحديثة، بالإضافة إلى أفضل وجهات الصيد في العالم.

أحمد مصطفى/ إبراهيم نصيرات

المصدر: وكالة أنباء الإمارات

إقرأ أيضاً:

خلفت 230 ألف قتيل..إحياء الذكرى الـ20 على كارثة تسونامي

في الذكرى السنوية الـ20 لأمواج مد عاتية (تسونامي) في المحيط الهندي أودت بحياة نحو 230 ألف شخص، توافد ناجون وأسر ضحايا على مقابر جماعية وأضاءوا الشموع وتبادلوا التعازي في أنحاء منطقتي جنوب شرق آسيا وجنوب آسيا، اليوم الخميس.

حدثت أمواج تسونامي، وهي واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية في التاريخ الحديث، في 26 ديسمبر (كانون الأول) 2004 عقب زلزال بقوة 9.1 درجة كان مركزه قبالة ساحل إقليم أتشيه بإندونيسيا.

واجتاحت أمواج بلغ ارتفاعها 17.4 متراً سواحل إندونيسيا وتايلاند وسريلانكا والهند وتسع دول أخرى.


وسجلت إندونيسيا في ذلك الوقت أكثر من نصف إجمالي عدد القتلى.

وبكى كثيرون علنًا وهم يضعون الزهور عند مقبرة جماعية في قرية "أولي لوي" حيث دفن أكثر من 14 ألف ضحية من ضحايا تسونامي مجهولي الهوية ولم يتم  التعرف على أحد منهم، وهي واحدة من عدة مقابر جماعية في "باندا آتشيه"، عاصمة الإقليم الواقع في أقصى شمال إندونيسيا
 

مقالات مشابهة

  • أكثر من 400 لوحة تزين معرض إيقاعات فنية بـبدية
  • وزير الثقافة: نستعد لدورة استثنائية لمعرض الكتاب ومفاجآت تنتظر الجمهور
  • «سيدات أبوظبي الرياضي» يتألق بـ«العلامة الكاملة» و33 هدفاً
  • تحت رعاية نهيان بن مبارك.. الدورة الثانية لـ”المؤتمر الدولي لحوار الحضارات والتسامح” تنطلق في أبوظبي 19 فبراير
  • إحياء الذكرى الـ20 لمقتل 230 ألفا في تسونامي
  • خلفت 230 ألف قتيل..إحياء الذكرى الـ20 على كارثة تسونامي
  • دبي تستضيف عرب بلاست في يناير
  • «السياحة»: 150 ألف زائر لمعرض «رمسيس وذهب الفراعنة» في ألمانيا منذ افتتاحه
  • تحت رعاية عبدالله بن زايد.. وزارة الثقافة تُنظّم معرض “كالشمسِ تظهرُ للعينينِ من بُعُدٍ” في اللوفر – أبوظبي
  • "كالشمسِ تظهرُ للعينينِ من بُعُدٍ".. رحلة بصرية غنية يحتضنها "اللوفر أبوظبي"