تعرف على نسب تنفيذ مشروعات حياة كريمة بالبحيرة.. «أبو حمص» الأعلى
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تحرص المبادرة الرئاسية لدعم وتطوير الريف المصري «حياة كريمة»، على إطلاع المواطنين على بما تحققه في المحافظات والقرى المختلفة من مشاريع، استعرضت المبادرة نسب تنفيذ مشاريعها في قرى ومراكز محافظة البحيرة.
نسب تنفيذ مشاريع حياة كريمة في البحيرةووفقا للبيانات التي نشرتها المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» عبر صفحتها الرسمية على منصة التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، أن قطاع مشاريع نقاط الشرطة كان صاحب أعلى نسبة تنفيذ، حيث وصلت النسبة إلى 100%، في حين كان قطاع شبكات محطات المعالجة هو القطاع صاحب أقل نسبة تنفيذ للمشروعات، فوصلت نسبة التنفيذ بهذا القطاع إلى 25%.
أوضحت المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، أن مشاريعها المختلفة في مركز أبو حمص في محافظة البحيرة، تمكنت من الوصول إلى أعلى نسبة تنفيذ على مستوى المحافظة، فوصلت نسبة التنفيذ في هذا المركز إلى 73%، في حين كان مركز أبو المطامير، صاحب أقل نسبة تنفيذ لمشاريع المبادرة على مستوى البحيرة، وصلت النسبة إلى 63.20%.
واستعرضت المبادرة الرئاسية «حياة كريمة»، نسب تنفيذ المشاريع على مستوى مراكز المحافظة، وكانت نسبة تنتفيذ المشاريع في مركز دمنهور وصلت إلى 71.70%، أما مركز وادي النطرون، فوصلت نسبة التنفيذ به إلى 71.20%، وفي مركز حوش عيسى، تمكنت المبادرة الرئاسية من تنفيذ 69.20% من مشاريعها، وأخيرا مركز كفر الدوار وصلت نسبة التنفيذ به إلى 68.60%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حياة كريمة مبادرة حياة كريمة البحيرة محافظة البحيرة المبادرة الرئاسیة حیاة کریمة نسبة تنفیذ نسب تنفیذ على مستوى
إقرأ أيضاً:
«خطوة حياة» تتخطى 11 مليوناً في أسبوع
تواصل مبادرة «خطوة حياة» ضمن «رمضان في دبي» تحقيق أثرها المجتمعي، حيث شهدت منذ انطلاقها مشاركة واسعة من أكثر من 290 متسابقاً من مختلف الأحياء السكنية (الفرجان)، الذين قطعوا معاً أكثر من 11 مليون خطوة خلال أسبوع واحد من إعلان المبادرة.
تأتي هذه المبادرة ضمن إطار تنافسي هادف لتحويل الجهد البدني إلى دعم ملموس للفئات المحتاجة وأصحاب الهمم، حيث تم تخصيص ريع هذا العام لدعم «وقف الأب»، الذي يعكس القيم الراسخة في المجتمع الإماراتي، ويعزز مفهوم العطاء المستدام من خلال توجيه الجهود الفردية لصالح الفئات الأكثر احتياجاً.
وقد شهدت المبادرة مشاركة 10 أحياء سكنية، حيث تفاعل المتسابقون بروح تنافسية إيجابية لتحويل خطواتهم إلى مساهمات فعلية تخدم المستحقين، بفضل دعم الجهات الخيرية الشريكة.
وأكدت دائرة الشؤون الإسلامية والعمل الخيري في دبي، دورها المحوري في دعم المبادرات المجتمعية التي تتماشى مع رؤية القيادة الرشيدة، بترسيخ ثقافة العطاء وتحفيز المجتمع على المشاركة الفاعلة في الأعمال الخيرية بأساليب مبتكرة ومستدامة.
وقال أحمد فيصل الجناحي، مسؤول الفعاليات الخيرية في «رمضان في دبي»، إن الإقبال الكبير على المبادرة يعكس وعي المجتمع بأهمية العطاء بطرق حديثة ومؤثرة، حيث يدمج هذا التحدي بين النشاط البدني والعمل الخيري ليُحدث فرقاً حقيقياً في حياة المحتاجين.