ليفربول في مجموعة سهلة بالدوري الأوروبي
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أوقعت قرعة الدوري الأوروبي فريق ويست هام الإنجليزي، بطل دوري المؤتمر الأوروبي في مجموعة متوسطة، فيما أوقعت القرعة فريق ليفربول الإنجليزي في مجموعة سهلة نسبياً.
وجاءت القرعة كالتالي:
النتائج الكاملة لقرعة #الدوري_الأوروبي ????#24Sport pic.twitter.com/gmtJHn4fjI
— 24.ae | رياضة (@20foursport) September 1, 2023المجموعة الأولى: ويست هام الإنجليزي وأوليمبياكوس اليوناني وفرايبورغ الألماني وباتشكا توبولا الصربي.
المجموعة الثانية: أياكس الهولندي ومارسيليا الفرنسي وبرايتون الإنجليزي وأيك أثينا اليوناني.
المجموعة الثالثة: رينجرز الإسكتلندي وريال بيتيس الإسباني وسبارتا براغ التشيكي وأريس ريماسول القبرصي.
المجموعة الرابعة: أتالانتا الإيطالي وسبورتينغ لشبونة البرتغالي وشتورم جراتس النمساوي وراكوف البولندي.
المجموعة الخامسة: ليفربول الإنجليزي ولاسك النمساوي ويونيون سان خيلويزي البلجيكي وتولوز الفرنسي.
المجموعة السادسة: فياريال الإسباني ورين الفرنسي ومكابي حيفا الإسرائيلي وباناثانايكوس اليوناني.
المجموعة السابعة: روما الإيطالي وسلافيا براغ التشيكي وشريف تيراسبول المولدوفي وسيرفيت السويسري.
المجموعة الثامنة: ليفركوزن الألماني وكاراباج الأذربيجاني ومولده النرويجي وهكن السويدي.
وتنطلق مباريات دور المجموعات يوم 21 سبتمبر (أيلول) الجاري، علماً بأن المباراة النهائية للبطولة ستكون يوم 22 مايو (أيار) 2024 في مدينة دبلن الإيرلندية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني بطولة الدوري الأوروبي الدوري الأوروبي قرعة الدوري الأوروبي
إقرأ أيضاً:
لافروف: 90% من تبادلات روسيا مع “بريكس” تتم بالروبل وعملات المجموعة
روسيا – أشاد وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بالتحول الجذري في تجارة روسيا مع دول “بريكس”، لافتا إلى أن 90% من تبادلات روسيا معها تمت بالروبل وعملات المجموعة عام 2024.
وجاء تصريح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف في مقابلة حصرية مع صحيفة “غلوبو” البرازيلية، حيث تم التطرق لأولويات روسيا خلال رئاسة البرازيل لمجموعة “بريكس” لعام 2025، مع التركيز على تعزيز التبادل التجاري بالعملات المحلية وإصلاح النظام المالي العالمي.
تعزيز التسويات بالعملات المحلية
أكد لافروف أن دول “بريكس” تعمل على تقليل الاعتماد على العملات الغربية في المدفوعات البينية، مشيرا إلى أن 90% من التبادلات التجارية بين روسيا ودول المجموعة تمت بالروبل والعملات الصديقة في 2024.
وقال: “لا يمكن قبول استخدام العملات الاحتياطية كسلاح في الصراعات الجيوسياسية، أو تعطيل المدفوعات لأسباب سياسية”.
وأوضح أن المجموعة تعمل على تطوير آليات دفع مستقلة، بما في ذلك: نظام مقاصة عابر للحدود، ومنصة استثمارية جديدة، وشركة إعادة تأمين مشتركة.
ولفت إلى أن هذه المبادرات تهدف إلى خلق الظروف المواتية لزيادة حجم التجارة والاستثمار بين دول مجموعة “بريكس”.
عملة بريكس الموحدة
وردا على سؤال حول إمكانية إصدار عملة موحدة للمجموعة، أشار لافروف إلى أنه من السابق لأوانه الحديث عن انتقال مجموعة “بريكس” إلى عملة موحدة، وقال: “نركز حاليا على تعزيز استخدام العملات الوطنية وإنشاء بنية تحتية للدفع للتسويات العابرة للحدود بين دول مجموعة (بريكس)”.
وأشار إلى أن عملية التخلي عن الدولار أصبحت واحدة من الاتجاهات الرئيسية في تطور الاقتصاد العالمي، وهذا مرتبط بانعدام الثقة في الآليات المالية الدولية التي يسيطر عليها الغرب.
وذكر لافروف أن مجموعة “بريكس” منذ تأسيسها في 2006، توسعت بشكل ملحوظ، وتعد المجموعة اليوم مركزا لتنسيق مصالح الدول الرائدة في الأغلبية العالمية، مؤكدا التزامها بمبادئ: المساواة بين الدول الأعضاء، والاحترام المتبادل، وتوازن مصالح جميع المشاركين.
وكشف أن المجموعة تستقطب المزيد من الدول الراغبة في الانضمام، حيث تمت دعوة “إندونيسيا” خلال الرئاسة الروسية عام 2024، كما انضم 9 دول أخرى كشركاء.
كما أكد لافروف أن بريكس لا تسعى لـ”أن تحل محل أحد”، بل تهدف إلى تهيئة الظروف المواتية لتعزيز قدراتها ومعالجة التحديات الاقتصادية والتنموية.
ويأتي ذلك بالتزامن مع استعدادات البرازيل لرئاسة المجموعة هذا العام، حيث من المتوقع أن تشهد الفترة المقبلة تعزيزا للتعاون في مجالات التجارة والاستثمار والابتكار التكنولوجي بين أعضاء “بريكس”.
لمحة عن “بريكس”
و”بريكس” عبارة عن مجموعة سياسية واقتصادية بدأت المفاوضات لتشكيلها عام 2006، وعقدت أول مؤتمر قمة لها عام 2009. وضمت المجموعة البرازيل وروسيا والهند والصين تحت اسم “بريك”، ثم انضمت جنوب إفريقيا إليها عام 2011 لتصبح “بريكس”.
والتحقت بالمجموعة في 2024 مصر والإمارات وإيران وإثيوبيا، وفي مطلع العام الجاري 2025 انضمت إندونيسيا إلى “بريكس”، فيما تمتلك السعودية صفة “دولة مدعوة”، كذلك أعربت عشرات الدول بينها وتركيا وفنزويلا وفيتنام وغيرها نيتها دخول “بريكس”.
وتعمل المجموعة على تشكيل نظام سياسي واقتصادي دولي متعدد الأقطاب، حيث تشكل مساحة دولها ربع اليابسة وعدد سكانها 40% من سكان الأرض، وتشغل 40% من الناتج العالمي.
المصدر: RT