خادم الحرمين الشريفين يصل إلى نيوم قادماً من جدة
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
الرياض
وصل بحفظ الله ورعايته خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، إلى نيوم، اليوم الجمعة، قادماً من جدة.
وقد وصل في معية خادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ، الأمير خالد بن فهد بن خالد، والأمير خالد بن سعد بن فهد، والأمير فيصل بن سعود بن محمد، والأمير الدكتور حسام بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة الباحة، والأمير الدكتور عبدالعزيز بن سطام بن عبدالعزيز مستشار خادم الحرمين الشريفين، والأمير تركي بن سلمان بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن أحمد بن سلمان بن عبدالعزيز.
ووصل في معيته ـ حفظه الله ـ، رئيس المراسم الملكية الأستاذ خالد بن صالح العباد، ونائب السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين مساعد رئيس الديوان الملكي للشؤون التنفيذية الأستاذ فهد بن عبدالله العسكر، ومساعد السكرتير الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ تميم بن عبدالعزيز السالم، ورئيس الشؤون الخاصة لخادم الحرمين الشريفين الأستاذ عبدالعزيز بن إبراهيم الفيصل، ورئيس مجلس الإدارة والمدير التنفيذي للعيادات الملكية الدكتور صالح بن علي القحطاني، ورئيس الحرس الملكي الفريق أول ركن سهيل بن صقر المطيري.
وكان خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود قد غادر جدة في وقت سابق اليوم.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جدة خادم الحرمين الشريفين نيوم خادم الحرمین الشریفین سلمان بن عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
رابطة علماء اليمن تدين الجرائم السعودية بحق المقدسات الإسلامية وتدنيس بلاد الحرمين بالمجون والخلاعة
يمانيون../
أدانت رابطة علماء اليمن بشدة ما أقدم عليه النظام السعودي تحت مسمى “الترفيه” بالاستهزاء بقبلة المسلمين التي يدعي الوصاية عليها.
وقالت الرابطة في بيان لها إن “الجرائم السعودية بحق المقدسات الإسلامية وتدنيس بلاد الحرمين بالمجون والخلاعة تستوجب إدانتها من جميع أبناء الأمة وبالأخص العلماء”، مشيرة إلى أن “إساءات النظام السعودي للأمة ومقدساتها وحديثه المتكرر عن إمكانية “التطبيع” مع “إسرائيل” تستوجب الإدانة من الجميع”.
وعبرت الرابطة عن تضامنها مع علماء السعودية الذين صدعوا بكلمة الحق واعتقلهم بن سلمان وغيبهم في ظلمات السجون، داعية أبناء الأمة العربية والإسلامية إلى رفع الصوت عالياً في وجه آل سعود وبيان أنهم ليسوا أهلاً لإدارة الحرمين الشريفين، كما دعت إلى دعم المستضعفين في غزة ولبنان بكل السبل المشروعة والممكنة، وكسر الحالة القمعية للأنظمة العميلة.
وكانت المملكة السعودية قد استقدمت خلال الأيام الماضية عدداً من العاهرات إلى جدة، لإحياء ما يسمى “موسم الرياض”، وأقامت حفلاً مخلاً بالآداب، محتوياً على مشاهد تسيء للكعبة المقدسة.
وأثارت هذه الحفلات استياء الكثير من المسلمين، حيث شهدت منصات التواصل الاجتماعي خلال اليومين الماضيين انتقاداً حاداً لآل سعود، ومطالبات بحماية المقدسات الإسلامية في بلاد الحرمين من رجسهم.