موزاييك أف.أم:
2025-02-21@12:27:23 GMT

صفاقس: الكشف عن ورشة معدة لصنع ''قوارب الموت''

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

تمكنت خلال وحدات منطقة الحرس الوطني بجبنيانة بإقليم صفاقس خلال ليلة أمس من حجز 9 مراكب حديدية ومعدات لحام و شاحنة خفيفة وذلك إثر مداهمة 3 منازل كائنة بالجهة بناء على معلومات مفادها تعمد مجموعة من الأشخاص من متساكني العامرة إعداد ورشات لصنع القوارب الحديدية بغاية إستغلالها في عمليات إجتياز الحدود البحرية خلسة، وفق ما ورد في بلاغ للإدارة العامة للحرس الوطني.

المصدر: موزاييك أف.أم

إقرأ أيضاً:

اكتشاف مثير قد يفسّر تجارب الاقتراب من الموت!

لندن – توصل فريق من العلماء إلى اكتشاف مثير يشير إلى أن مادة كيميائية عصبية مخدرة قد تلعب دورا في تجارب الاقتراب من الموت.

تعد المادة، المعروفة باسم DMT (N,N-Dimethyltryptamine)، جزيئا طبيعيا موجودا في النباتات والحيوانات وربما في الدماغ البشري. وعند استهلاكها للرفاهية، تسبب هلوسات بصرية وسمعية قوية، ما دفع العلماء في إمبريال كوليدج لندن إلى دراسة احتمال أن يكون لها دور في التجارب الحية التي تحدث أثناء الاقتراب من الموت.

وأظهرت الأبحاث أن تجارب الاقتراب من الموت تحمل تشابها مذهلا مع تجارب الأشخاص الذين تناولوا DMT، ما يدعم فكرة أن الدماغ قد يطلق هذه المادة عند الموت.

ووجد العلماء أن الناجين من تجارب الاقتراب من الموت يصفون رؤى مثل رؤية نور أبيض أو الدخول إلى عالم آخر أو الشعور بالسلام المطلق، وهي تجارب تتقاطع مع تأثيرات DMT.

وأوضح ديفيد لوك، أستاذ علم النفس المساعد في جامعة غرينتش، أن هناك أدلة على أن الدماغ قد يطلق كميات كبيرة من DMT عند الموت، رغم أن هذه الظاهرة لم تثبت بعد لدى البشر.

وحتى الآن، أظهرت دراسات أجريت على الفئران أن أدمغتها تنتج وتفرز كميات كبيرة من هذه المادة قبل لحظات من الموت، ما قد يشير إلى حدوث الأمر نفسه لدى البشر.

ورغم التشابه الكبير بين تجارب DMT وتجارب الاقتراب من الموت، لاحظ العلماء وجود عناصر فريدة في تجارب الاقتراب من الموت لم تظهر لدى من تناولوا DMT، مثل: رؤية الأحباء المتوفين واستعراض شريط الحياة (مرور الذكريات أمام العين) ورؤية “العتبة” (مثل ضوء أبيض أو بوابة ترمز لنقطة اللاعودة بين الحياة والموت).

وهذه الاختلافات تشير إلى أن DMT قد يكون جزءا فقط من التجربة، لكنه ليس التفسير الكامل لها. ووفقا للوك، يمر الدماغ عند الاقتراب من الموت بتغيرات كيميائية معقدة تشمل ارتفاع مستويات السيروتونين والنورادرينالين، ما يؤثر على الحالة المزاجية والإدراك.

وما يزال العلماء يدرسون كيفية تأثير هذه المادة الكيميائية على الدماغ، وما إذا كانت تلعب دورا رئيسيا في قيادة البشر نحو تجربة روحية عند الموت. ورغم التقدم في هذا المجال، تظل العديد من الأسئلة دون إجابة، ما يستدعي مزيدا من البحث لفهم العلاقة بين الكيمياء العصبية والتجارب الغامضة.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • اكتشاف مثير قد يفسّر تجارب الاقتراب من الموت!
  • أمن الحسيمة يوقف عضو شبكة متخصصة في تهجير البشر عبر قوارب الصيد
  • الموت بأرخص سعر.. لماذا تهدد "حبة الغلة" أرواح المصريين؟
  • 7 نقاط توضح التحضيرات لمؤتمر الحوار الوطني في سوريا
  • شاب قتل زوجته ضرباً حتى الموت
  • الكشف عن ورشة سرّية لتزوير الأعمال الفنية في إيطاليا
  • الحرس المدني الإسباني يضبط 5.7 أطنان من الحشيش في يوم واحد بعد مطاردة قوارب سريعة آتية من المغرب
  • قائد الحرس الوطني يبحث التعاون مع مسؤولين دوليين
  • المبادرة الرئاسية للأورام: الكشف المبكر على القولون ضروري بعد 45 عامًا
  • العامري والأعرجي: سندافع عن إيران حتى الموت