ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية اليوم الجمعة أن وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن جفير، أثار جدلًا كبيرًا في إسرائيل، بعد قراره بتقليص الزيارات لعائلات الأسرى الفلسطينيين من الضفة الغربية إلى مرة كل شهرين بدلاً من مرة واحدة في الشهر.

وبحسب الصحيفة العبرية، فقد أصدر بن جفير القرار دون تنسيق مع الأجهزة الأمنية، وفي مواجهة اعتراضات من مصلحة السجون وجهاز الأمن العام (الشاباك).

وتقدر الصحيفة العبرية أن القرار سيؤثر على أكثر من 6000 أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية.

وبحسب مصادر أمنية إسرائيلية، فإن اعتراض الأجهزة الأمنية الإسرائيلية على القرار يرجع إلى خوفها من أن يؤدي إلى تصعيد الاضطرابات في السجون.

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

تكثيف الجهود لحماية المصلّين.. ضمان الأمن والاستقرار خلال العيد

في إطار حرصها على ضمان أمن وسلامة المواطنين خلال احتفالات عيد الفطر المبارك، “كثّفت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية، جهودها لتأمين صلاة العيد في ميدان الشهداء بالعاصمة طرابلس”.

وبحسب الوزارة، “شملت الإجراءات الأمنية انتشار الدوريات، تسيير الحركة المرورية بسلاسة، إضافة إلى تعزيز التواجد الأمني في محيط الميدان لضمان أجواء آمنة للمصلين”.

وثمنت الوزارة “كافة الجهود التي تبذلها الأجهزة الأمنية ورجال الشرطة في أداء واجبهم لضمان الأمن والاستقرار خلال العيد”.

وأكدت “استمرار خططها الأمنية لحفظ الأمن والاستقرار، داعيةً المواطنين إلى التعاون والالتزام بالتعليمات حفاظًا على السلامة العامة”.

مقالات مشابهة

  • الغرفة الزهراء.. زنزانة إسرائيلية ظاهرها العذاب وباطنها الفكرة
  • تفقد أحوال الأجهزة الأمنية بعدد من مديريات الجوف
  • وزير المالية الإسرائيلي سموتريتش يقدم استقالته
  • كان تكشف تفاصيل جديدة حول المقترح الإسرائيلي
  • تكثيف الجهود لحماية المصلّين.. ضمان الأمن والاستقرار خلال العيد
  • الإندبندنت: “إسرائيل” تمارس أبشع أساليب التعذيب بحق الأسرى الفلسطينيين
  • لغز جثـ.ـة حدائق أكتوبر.. الأمن يكثف جهوده لكشف ملابسات الحادث
  • في 24 ساعة.. الأمن يكشف لغز مقتـ.ـل شاب برأس الحكمة ويضبط الجاني
  • اغتصـ.ـاب وتعذيب .. تحقيق بريطاني يفضح جرائم الاحتلال بحق الأسرى الفلسطينيين
  • العراق: قاتل متسلسل يثير الرعب بالمطرقة والشرطة تتدخل