«جمارك سفاجا» تحبط تهريب تلسكوب « بندقية » وعدداً من الهواتف المحمولة« وأجهزة كشف المعادن »
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
تمكنت إدارة الجمارك بالإدارة العامة لجمارك سفاجا بالتنسيق مع مباحث الميناء من ضبط عدد 3 محاولات تهرب جمركى لتليسكوب بندقية وعدداً من الهواتف المحمولة وأجهزة كشف المعادن وكمية من مستلزمات أجهزة إنذار الحريق وقطع غيار السيارات بالمخالفة لقانون الأسلحة والذخائر
ففى أثناء إنهاء إجراءات تفتيش الركاب والأمتعة الشخصية الواردة لميناء سفاجا من ميناء ضبا السعودى تم الإشتباه فى الأمتعة الشخصية ل 3 ركاب قادمين من السعودية والكويت والإمارات وبتفتيش الأمتعة تبين وجود 1 تليسكوب بندقية و 1044 من مستلزمات أجهزة إنذار الحريق و 22 قلم كاشف معدن الماس و 1430 جراب هاتف محمول مقاوم للماء و 25 هاتف أرضى و 154 فانوس سيارة مخباة بأماكن يصعب الوصول إليها داخل طرود الأمتعة الشخصية.
وقد بلغت التعويضات الجمركية المستحقة 4 مليون و 73 الف و 150 جنيه.
قرر عمر خليفة رئيس الإدارة المركزية لجمارك البحر الأحمر والمنطقة الجنوبية إتخاذ الإجراءات القانونية وتحرير 3 محاضر ضبط جمركي.
جاء ذلك تنفيذاً لتعليمات الشحات غتورى رئيس مصلحة الجمارك بتشديد الرقابة على المنافذ الجمركية وإحباط كافة محاولات التهرب الجمركى.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الاحمر الجمارك المصرية جمارك سفاجا
إقرأ أيضاً:
تصدير 29 ألف طن فوسفات عبر ميناء سفاجا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر، أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة موانئ الهيئة 13 سفينة حيث تم تداول 46000 طن بضائع عامة ومتنوعة، 1197 شاحنة و135 سيارة حيث شملت حركة الواردات 6500 طن بضائع، 655 شاحنة و115 سيارة فيما شملت حركة الصادرات 39500 طن بضائع، 542 شاحنة و20 سيارة.
ويستعد ميناء سفاجا اليوم لاستقبال ثلاث سفن وهي Alcudia Express ، FUTURE ID و KALI KARDIU بينما تغادر ثلاث سفن وهي دليلة، أمل و ELENA، فيما استقبل الميناء بالأمس أربع سفن وهي الحرية، أمل، بوسيدون اكسبريس وسينا وغادرت السفينة APK LEG END على متنها 29000 طن فوسفات تصدير إلى إندونيسيا كما غادرت السفينة Alcudia Express، بينما تم تداول 4000 طن بضائع و340 شاحنة بميناء نويبع من خلال رحلات مكوكية (وصول وسفر) للسفن الثلاث وهي عمان، آور وآيلة.
وسجلت مواني الهيئة وصول وسفر 2045 راكبا بموانيها.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟