روسيا تضع أقوى صاروخ في العالم على أهبة الاستعداد
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
صراحة نيوز – أعلن الرئيس التنفيذي لشركة “روس كوسموس”، يوري بوريسوف، عن دخول أحدث نظام صاروخي استراتيجي يُعرف باسم “سارمات” في الخدمة القتالية.
وكشف بوريسوف في منتدى “ماراثون المعرفة” الجمعة، أن صاروخ “سارمات” يتميز بكونه من الفئة الثقيلة إذ يبلغ وزنه حوالي 210 طنًا وهو قادر على حمل أكثر من عشرة رؤوس حربية مستقلة تستهدف أهدافًا متعددة.
و تنفصل الرؤوس الحربية عن الصاروخ واحدة تلو الأخرى أثناء التحليق نحو أهدافها، ويصل مداه القصوى للصاروخ إلى حوالي 16 ألف كيلومتر مما يتيح له الوصول إلى أهدافه عبر القطبين الشمالي والجنوبي. كما تمتاز هذه الرؤوس بقدرتها على تغيير مسارها أثناء تحليقها نحو الهدف، وفق بوريسوف.
ويمثل دخول منظومة “سارمات” الخدمة القتالية تطورًا استراتيجيًا هامًا في مجال الأسلحة النووية ويعزز القدرة الدفاعية للبلاد. تعكس هذه الخطوة الإرادة الروسية لتعزيز تقنياتها العسكرية والدفاعية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
"الأعلى للجامعات": المستشفيات الجامعية تقدم حوالي 70% من الرعاية للمواطنين
أكد الدكتور حسين خالد، رئيس لجنة القطاع الطبي في المجلس الأعلى للجامعات، أن المستشفيات الجامعية تمثل 70% من المستشفيات على المستوى الثالث من الرعاية الصحية في مصر، وهي المستشفيات المتخصصة التي تقدم العلاج للحالات الأكثر تعقيدًا، مشددًا على أن المستشفيات الجامعية تنتشر في 145 مستشفى على مستوى الجمهورية، وتخدم المواطنين من خلال كليات الطب والمعاهد الصحية المنتشرة في الجامعات الحكومية والخاصة.
وأوضح “خالد”، في مداخلة هاتفية ببرنامج "سواعد مصر" على شاشة إكسترا نيوز، أن المستشفيات الجامعية تعد ركيزة أساسية في تحقيق أهداف استراتيجية الدولة 2030، متابعًا: “استراتيجية الدولة تتضمن الوقاية من الأمراض والعلاج المتكامل، مع التركيز على البنية التحتية والبنية البشرية في القطاع الصحي، ويؤكد على أهمية التدريب المستمر للأطباء والعاملين في المستشفيات الجامعية، وتفعيل الإرشادات العلاجية وتطبيق القانون الدولي في مجال الصحة”.
وشدد على أهمية الحاجة إلى المستشفيات الجامعية في بعض المناطق تزيد بشكل مستمر، خاصة في المجالات الطبية التي تتطلب تخصصات دقيقة مثل الطوارئ والعناية المركزة.
وعن قانون المسؤولية الطبية وحماية المريض، أشار إلى أن القانون يحتاج إلى مراجعة دقيقة من قبل مجلس النواب، مؤكدًا على ضرورة وجود توازن بين حماية حقوق المرضى وحماية حقوق الأطباء، متابعًا: “القانون يجب أن يشمل آليات واضحة للتعامل مع الأخطاء الطبية دون أن يؤثر سلبًا على الأطباء، أن بعض المواد المتعلقة بعقوبة الحبس للطبيب تحتاج إلى مراجعة ودراسة أعمق لتحديد نوعية الخطأ ومقدار الضرر الناتج عنه”.