الهند تبدأ العد التنازلي لمهمتها الأولى إلى الشمس
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
بدأت منظمة أبحاث الفضاء الهندية، اليوم الجمعة، في العد التنازلي لإطلاق بعثة "أديتيا - إل 1" لدراسة الشمس.
ونشرت منظمة أبحاث الفضاء الهندية بيانا عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، جاء فيه أن العد التنازلي لمدة 23 ساعة و40 دقيقة، والذي سيسفر عن الإطلاق، عند الساعة 11:50، في 2 سبتمبر 2023، بدأ اليوم في تمام الساعة 12:10 بالتوقيت المحلي.
ومن المفترض أن تسمح تلك المسافة لبعثة "أديتيا - إل 1" الهندية بمراقبة الشمس باستمرار، دون تشتيت الانتباه بسبب كسوف الشمس، كما سيتمكن العلماء الهنود من دراسة النشاط الشمسي، ومدى تأثيره على الطقس الفضائي في الوقت الحقيقي، بحسب البيان.
وأفاد بيان المنظمة الهندية بأن "المركبة الفضائية تحمل 7 أجهزة لمراقبة الغلاف الضوئي، والكروموسفير (الكرة الملونة، وهي تلك الطبقة الرقيقة من سطح الشمس المعرضة للفضاء الكوني)، والطبقات الخارجية للشمس (الهالة)، باستخدام المجال الكهرومغناطيسي، وأجهزة كشف الجسيمات والمجال المغناطيسي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إطلاق استمرار المجال المغناطيسي المركبة الفضائية النشاط الشمسي
إقرأ أيضاً:
هل يؤثر العلاج الهرموني لسن اليأس على الإدراك؟
لم يكن للعلاج الهرموني قصير الأمد بعد انقطاع الطمث تأثيرات معرفية طويلة المدى عند إعطائه للنساء في سن اليأس المبكر، وفق دراسة من جامعة ويسكونسن.
وبينما يوفر العلاج الهرموني لأعراض سن اليأس راحة من الأعراض الصعبة لانقطاع الطمث، فإن العديد من النساء والأطباء يترددون في استخدامه بسبب مخاوف تتعلق بالسلامة.
وكانت أبحاث سابقة ربطت أحد أشكال العلاج الهرموني بضعف الإدراك الخفيف والخرف لدى النساء فوق سن 65 عاماً، ما دفع إلى إجراء أبحاث حول أهمية العمر وتوقيت العلاج على ضعف الإدراك، بحسب "مديكال إكسبريس".
في حين اقترحت دراسات أخرى أن الإستروجين عبر الجلد قد يكون له فوائد معرفية طويلة المدى.
الاستروجينوفي دراسة لمعرفة تأثير العلاج بهرمون الاستروجين، أعاد الباحثون زيارة المشاركات اللاتي تلقين العلاج المبكر لأعراض سن اليأس، بعد ما يقرب من 10 سنوات لتكرار سلسلة من الاختبارات الإدراكية.
وبلغ عدد المشاركات 275 امرأة، وتبين أن العلاج الهرموني لم ينجح في الحماية من التدهور الإدراكي، لكن لم يكن له أي تأثير إدراكي سلبي طويل المدى أيضاً.
وقد توفر هذه النتائج الطمأنينة للنساء اللاتي يفكرن في العلاج الهرموني الميثودي، مع إضافة إلى مجموعة الأبحاث المتنامية التي تدعم أهمية توقيته.