رؤيا الأخباري:
2025-04-01@17:03:09 GMT

ناسا: حفرة جديدة بقطر 10 أمتار على سطح القمر

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

ناسا: حفرة جديدة بقطر 10 أمتار على سطح القمر

 ناسا: الحفرة الجديدة على سطح القمر قريبة من نقطة اصطدام المركبة الروسية "لونا-25"

لا يتم الحديث كثيرا عما يخلفه وصول البشر للفضاء، لكن هذه المرة، كشفت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" لقطات جديدة تظهر حفرة اتساعها 10 امتار خلفتها مركبة الفضاء الروسية "لونا-25" بعدما تحطمت في 19 آب /أغسطس.

اقرأ أيضاً : بالفيديو.

. القمر الأزرق العملاق يزين سماء الأردن

وتحطمت مهمة "لونا-25"، أول مهمة روسية للقمر خلال 47 عاما، بعدما فشلت في الهبوط على القطب الجنوبي بسبب "مشكلة فنية".

وتمكنت المركبة المدارية الاستطلاعية القمرية (إل.آر.أو) من التقاط صور الحفرة على القطب الجنوبي للقمر، ومقارنة سطح القمر بحزيران 2020 وآب الماضي.

وقالت ناسا إن الحفرة الجديدة قريبة من نقطة الاصطدام المقدرة لـ"لونا-25"، حيث استنتج فريق LRO أنه من المرجح أن تكون بسبب المهمة.

وأكدت ناسا أن الحفرة الجديدة بقطر يبلغ حوالي 10 أمتار وتقع عند خط عرض 57.865 درجة جنوباً وخط طول 61.360 درجة شرقاً.

وأضافت نقطة الاصطدام كانت على الحافة الداخلية الحادة لحوض بونتيكولانت جي، حيث كانت الزاوية أكبر من 20 درجة، وتبعد حوالي 400 كيلومتر فقط عن نقطة هبوط Luna 25 المقررة عند خط عرض 69.545 درجة جنوباً وخط طول 43.544 درجة شرقاً.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: القمر الفضاء رحلات الفضاء ناسا

إقرأ أيضاً:

شكلها تغير بالكامل.. طبيب يوضح ما فعله الفضاء برائدة ناسا سونيتا ويليامز

الولايات المتحدة – كشف طبيب عن ملاحظة صادمة تتعلق بمظهر رائدة الفضاء التابعة لوكالة ناسا، سونيتا ويليامز، بعد عودتها من الفضاء قبل أقل من أسبوعين.

وظهرت ويليامز منهكة القوى ونحيلة للغاية عند هبوطها هي وزميلها بوتش ويلمور قبالة ساحل فلوريدا في 18 مارس، بعد قضائهما 288 يوما في الفضاء.

وقد وجد رواد فضاء سابقون أن عكس آثار التعرض الطويل للجاذبية المنخفضة قد يستغرق فترة تصل إلى 1.5 ضعف مدة المهمة، ما يعني أن الاثنين قد يستغرقان عاما كاملا للتعافي التام. لكن فيناي غوبتا، أخصائي أمراض الرئة ومخضرم سلاح الجو، قال لموقع “دايلي ميل” إن ملامح ويليامز بدت أكثر امتلاء وأقل هزالا خلال أول مقابلة تلفزيونية لها مع ويلمور على قناة “فوكس نيوز”.

وأضاف غوبتا: “يبدو أنها حصلت على قسط أفضل من النوم، فهي الآن على أرض الواقع، واستعادت عملية التمثيل الغذائي لديها توازنها الطبيعي في ظل الجاذبية المعتادة”.

كما أشار إلى أن جسدها لم يعد يتعرض للإجهاد الذي كان يمر به على متن محطة الفضاء الدولية (ISS)، التي تبعد أكثر من 230 ميلا عن سطح الأرض.

وتابع الطبيب: “على الأرجح، هي تتناول طعاما صحيا الآن وقادرة على استعادة بعض الوزن. أعتقد أن أسبوعين كانا كافيين لتبدو بصحة أفضل”.

وخلال مؤتمر صحفي لوكالة ناسا، وصفت ويليامز تعافيها بأنه “معجزة”، لكن الصور التي التقطت لها بعد خروجها من كبسولة “سبيس إكس دراغون” أظهرت شعرا رماديا ووجها أكثر نحافة وتجاعيد بارزة.

وبعد ساعات، أثارت حالة ويليامز المزيد من القلق عندما لاحظ خبراء طبيون نحافة معصميها “بشكل واضح”، وهو ما قد يكون مؤشرا على فقدان سريع للوزن وضمور عضلي في ذراعيها وفقدان كثافة العظام.

وقال غوبتا وآخرون إن ويليامز ويلمور سيحتاجان إلى ستة أسابيع من إعادة التأهيل لاستعادة لياقتهما الأساسية بعد العيش في انعدام الجاذبية لفترة طويلة.

ورغم أن جسديهما ما زالا في مرحلة التعافي، إلا أن مظهر ويليامز أصبح قريبا مما كان عليه قبل انطلاق المهمة في 5 يونيو، حيث بدت أكثر امتلاء وصبغت شعرها باللون البني الداكن، ما أعطى وجهها مظهرا أكثر حيوية.

وأعرب غوبتا عن ثقته بأن رواد الفضاء قد تجاوزوا أسوأ مراحل التعافي، قائلا: “بمجرد العودة إلى الأرض، يبدأ الجسد في الشفاء واستعادة توازنه”.

وكان من المقرر أن تقضي ويليامز ويلمور ثمانية أيام فقط على محطة الفضاء الدولية عند انطلاقهما على متن مركبة “بوينغ ستارلاينر” في أول رحلة مأهولة للكبسولة. لكن بعد وصولهما، تعرضت المركبة لمشكلات تقنية خطيرة، بما في ذلك عطل في خمسة من محركاتها الـ28 وتسرب غاز الهيليوم، ما أجبر ناسا على إرجاعها دون طاقم وترك الاثنين عالقين في الفضاء لمدة تسعة أشهر.

وقد بدأت علامات الإجهاد البدني تظهر عليهما قبل العودة إلى الأرض في مارس. وفي نوفمبر، كشف مصدر في ناسا لصحيفة “نيويورك بوست” أن الوكالة كانت تسعى جاهدة لـ”وقف فقدان الوزن لدى ويليامز وعكسه”، حيث لم تتمكن من الحفاظ على النظام الغذائي عالي السعرات المطلوب في الفضاء، ما جعلها “جلدا على عظم”.

وأوضح غوبتا أن النظام الغذائي لرواد الفضاء على الأرض قد يكون له تأثير كبير على تحملهم في الفضاء، مشيرا إلى أن ويليامز ذكرت أنها نباتية مثل والدها، وأن أول وجبة تناولتها بعد العودة كانت ساندويتش جبن مشوي. وأشار إلى أن تجنب البروتينات الحيوانية قد يكون سببا في مشكلاتها الصحية خلال الأشهر التسعة. أما ويلمور، فقد حافظ على وزنه ولون بشرته طوال المدة.

ولم تعلن ناسا أو الرواد عما إذا كانت أنظمتهما الغذائية مختلفة بشكل كبير، لذا لا يعرف إن كان ذلك قد لعب دورا في الفارق بينهما.

وقال غوبتا: “إذا كان هناك اختلاف كبير في نظامهما الغذائي، فلا عجب أن سونيتا بدت أكثر نحافة من زميلها”.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • شكلها تغير بالكامل.. طبيب يوضح ما فعله الفضاء برائدة ناسا سونيتا ويليامز
  • جريمة مروعة في مصر.. يدفنان صديقهما أثناء التنقيب عن الآثار
  • بسبب التنقيب على الآثار.. تفاصيل العثور على جثة عامل داخل مقبرة أسمنتية بمنزل بالهرم
  • الأمن يحل لغز العثور على جثة عامل داخل مقبرة إسمنتية بالهرم
  • ناسا تلتقط إشارة السماء| ليلة 29 رمضان بلا شهب.. هل حسم لغز ليلة القدر؟
  • تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك نايل سات 2025.. اكتشف المغامرات الجديدة في العيد
  • أسواق آسيا تغرق في دوامة الخسائر والذهب يحلق لقمة جديدة
  • “قُتلوا مكبلي الأيدي ودفنوا معًا في حفرة واحدة”.. مجزرة مروعة بحق طواقم الإنقاذ في رفح
  • من أجل استعمار المريخ.. ماسك يريد إطلاق ثورة في ناسا
  • الشرع خلال مراسم إعلان تشكيل الحكومة الجديدة: نشهد ميلاد مرحلة جديدة