الوطن|متابعات

قال رئيس حزب الائتلاف الجمهوري عز الدين عقيل أن المنقوش قد ترجع وبقوة في الخفاء لممارسة منصبها رغم الغضب الحالي ضدها، وأنمحاولة أخذ الدبيبة مسافة منها ليس سوى ذر للرماد في العيون، معتقداً أن منصب وزارة الخارجية صوري في الأصل وليس بحاجة إلى منيُديره و أن أمراء الحرب هم الذين يفرضون أعضاء البعثات الدبلوماسية،كما أن معظم السفراء رشّحتهم الجماعات المسلحة ولا علاقة لهمبوزارة الخارجية.

وأضاف بخصوص مصير الوزارة إن الصقور التابعين للدبيبة يحكمون سيطرتهم على القطاع، وأن تحركات المنقوش لا تتم من دون مباركةهؤلاء مضيفا ما دامت هذه الأطراف موجودة، فإن المنصب نفسه ليس سوى واجهة شكلية”.

وتابع أنه يستبعد تعويض المنقوش بسيدة أخرى قائلا ليبيا مجتمع محافظ، وتعيين امرأة مجددا لرئاسة الدبلوماسية الليبية قد يثير حفيظة الكثيرين.

الوسوم#عز الدين عقيل الانتخابات المنقوش منتهية الولاية ليبيا

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: الانتخابات المنقوش منتهية الولاية ليبيا

إقرأ أيضاً:

كيف تصبح الأغاني طريقا للانحراف الجنسي؟.. نصائح مهمة لتجنبها

تعتبر الأغاني مثل الأفلام في تأثيرها وسرعة انتشارها بين الجماهير، وقدراتها أيضًا على بث الأفكار بينهم، ولكن قد تكون هذه الأفكار مغلوطة أو شاذة، مثل الأعمال الفنية التي تدعم المثلية الجنسية، مثل فرقة الروك البريطانية الشهيرة «كوين»، والتي تأسست في لندن عام 1970 على يد فريدي ميركوري وبريان ماي وروجر تايلور.

وفي سبيل التوعية بخطر المثلية الجنسية التي تستهدف الصغار والشباب؛ أطلقت «الوطن» حملة لتعزيز الهوية الاجتماعية تحت شعار «أسرة قوية.. مجتمع متسامح»، وخلال هذه السطور نعرض تفاصيل عن الأغاني التي تدعم مجتمع الميم وكيفية مواجهتها.

أغاني تدعم المثلية الجنسية

وعلى غرار فريدي ميركوري في فرقة «كوين»، هناك المئات من الأغاني التي تعد كلماتها كارثية، وتنشر أفكار مجتمع الميم، مثل فرقة «أهل القرية» التي كانت مجرد فرقة عادية ناجحة، تأسست على يد الفرنسي جاك مورالي في السبعينات من القرن الماضي،  وباعت أكثر من 10 ملايين نسخة في جميع أنحاء العالم ولا تزال أغانيهم التي توحي بدعمهم الشديد للمثلية موجودة ويتم ترديدها.

خطر الأغاني التي تدعم المثلية وكيفية مواجهتها

الدكتورة داليا الحزاوي، الخبير التربوي والأسرية، في تعليقها على استخدام الفنون لنشر أفكار المثلية الجنسية، قالت في تصريحات لـ «الوطن» إن صراعات الحروب التقليدية التي اعتدنا عليها في الماضي تحولت إلى حروب غير نمطية، تستغل الفنون بجميع أشكالها مثل الأفلام والأغاني التي ينساق خلفها المراهقون والأطفال، لأنها تستهدف تدمير الأوطان من الداخل عن طريق تدمير عقول النشء بالأفكار الشاذة والغريبة على قيمنا وثقافتنا العربية والشرقية، كما يجب على أولياء الأمور انتقاء الفنون التي ينجذب إليها الطفل قبل مشاهدتها أو الاستماع اليها.

بينما قالت الدكتورة إيناس علي استشاري الصحة النفسية وتعديل السلوك لـ «الوطن»: «الأغاني دي المفروض الأهل اللي عندهم وعي يتكلموا مع اولادهم في الدين والحلال والحرام، والأغاني اللي بيسمعوها دي يحاولوا على قد ما يقدروا يخلوهم ميسمعوهاش».

وأضافت «علي»: «يحاولوا يخلوهم يعملوا أنشطة متدخلهمش الفكر دا، لأن الأغاني والأفلام والسوشيال ميديا والألعاب طبعا بتأثر سلبي على الطفل، الأساس كلو البيئة المحيطة بالطفل، أصحابه عاملين إزاي، لو مثلا الطفل سمع أو شاف حاجه زي كدا الأهل يقعدوا معاه ويوضحوا له اللي قلقانين منه».

مقالات مشابهة

  • الدبيبة: أبارك الخطوات الإيجابية التي صححت الوضع بمصرف ليبيا المركزي
  • برفقة فريق الخبراء..عقيل مفتن يطلع على عمل عدد من الاتحادات الوطنية
  • عقيل معلقا على تصريحات الكوني بشأن مراسيم الرئاسي: ليس لديكم سيطرة على الميليشيات التي تحاصركم
  • الدبيبة ما بين الضغوط الداخلية والخارجية
  • هذه الدول الخليجية تريد أن تصبح قوى عظمى في الذكاء الاصطناعي.. ما هي؟
  • الآن تصبح رسمية.. روسيا تتحرك بملف عقيدتها النووية
  • الهنقاري: سقط الصديق الكبير لأنه كان يعتقد أن حكومة الدبيبة ضعيفة
  • الوطنية لحقوق الإنسان: منع حكومة الدبيبة لأعضاء بمجلسي النواب من السفر انتهاكا للحريات 
  • وزارة تجارة الدبيبة: ندرس تعويض الشركات الصينية في ليبيا
  • كيف تصبح الأغاني طريقا للانحراف الجنسي؟.. نصائح مهمة لتجنبها