ثلاثة مواضيع أثارت ضجة على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
شهدت٬ مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا٬ الخميس 31.08.2023٬ نشاطًا متزايدًا حول عدة موضوعات مهمة أثارت الكثير من النقاشات والانتقادات. من بين هذه المواضيع، تميزت ثلاثة بشكل خاص بسبب اهتمام الجمهور وتفاعلهم معها:
اللجنة القضائية: أعلنت اللجنة القضائية عن نسبة الزيادة الجديدة في رواتب الموظفين بدءاً من عام 2024.
حراس الحيوانات الأليفة: القت السلطات التركية القبض على “إركين إردوغدو”، أحد مؤسسي منظمة “حراس الحيوانات الأليفة”، والذي كان محكومًا بالسجن لأكثر من 59 عامًا بتهمة الاحتيال. وذلك بعد أن أسس شركة وهمية تزعم أنها تعمل على حماية حقوق الحيوانات.
البنزين: أسفر تخفيض سعر البنزين اليوم بمقدار 97 قرشًا للتر الواحد عن سخرية واسعة بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي. يعتقد الكثيرون أن هذا التخفيض غير مقنع، خاصة بعد أن شهد سعر البنزين ارتفاعًا بأكثر من 10 ليرات خلال الشهور الماضية. ويشير البعض إلى أنه يجب على الحكومة العمل على تقليل أسعار المحروقات لتخفيض تكاليف المنتجات وبالتالي زيادة القدرة الشرائية للمواطنين.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا اخبار تركيا تركيا عاجل عاجل تركيا مواقع التواصل الاجتماعي هاشتاق تركيا
إقرأ أيضاً:
سحر رامي تروي تفاصيل الهجوم الصحفي عليها في بداياتها الفنية
كشفت الفنانة سحر رامي عن تعرضها لهجوم شديد من الصحافة في بداياتها، خاصة بعد مشاركتها في فوازير سمير غانم، حيث تم مقارنتها بالفنانة نيللي، مما أدى إلى انتقادات واسعة ضدها.
مقارنة غير عادلة مع نيللي تثير الانتقاداتوأوضحت أن عدداً من الصحفيين هاجموها بشدة، ومن بينهم نوال البيالي وإبراهيم سعدة، وواجهت تعليقات لاذعة حول طريقة تمثيلها، أسلوبها في المشي، وحتى ملابسها.
من الانتقاد الحاد إلى الاعتذاروأشارت، خلال لقائها في برنامج "خط أحمر" مع الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، إلى أن مسلسلها "أبرياء في قفص الاتهام", الذي تم تصويره قبل الفوازير، عُرض بعد نجاحها في الفوازير، مما دفع الجمهور لإعادة النظر في موهبتها.
وأضافت أنها تفاجأت لاحقًا بأن الصحفيين الذين انتقدوها بشدة عادوا واعتذروا لها، مؤكدين أنهم أخطأوا في الحكم عليها في البداية، لكنهم أدركوا موهبتها الحقيقية بعد مشاهدة أدائها في المسلسل.
التأثير النفسي والدعم المعنويلم تخفِ سحر تأثرها الكبير بتلك الانتقادات، خاصة أنها كانت لا تزال صغيرة في السن وقليلة الخبرة الإعلامية، فلم تكن تملك القدرة على الرد أو الدفاع عن نفسها، وكانت تكتفي بالبكاء.
لكن المخرج فهمي عبد الحميد كان أحد أكبر الداعمين لها، إذ كان يشجعها باستمرار ويؤكد أنها تسير على الطريق الصحيح، مما منحها القوة لمواصلة مشوارها الفني بثقة أكبر.