نبض السودان:
2025-02-05@09:44:00 GMT

مأمون على فرح يكتب : رسالة خاصة لأهل مصر

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

مأمون على فرح يكتب : رسالة خاصة لأهل مصر

قوي سياسية مصرية كبيرة ومؤثرة رأت ما حققه الرئيس المفخرة عبد الفتاح السيسي في كافة المجالات في مصر التي أضحت حلم لكل شخص في العالم تستقبل يومياً المئات قادمين لأغراض مختلفة وقد أضحت أرض الكنانة قبلة لكل الناس.

هذه القوى السياسية حسمت موقفها من ترشيح فخامة الرئيس السيسي لدورة رئاسية ثانية مستحقة حققت فيها مصر ما كان يحلم به المصريون وحقق فيها فخامة الرئيس حلم العرب بمصر القوية السند الحقيقي لكل الناس وبوابة الأمان للعالم العربي.

الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني رأت هذا السفر الملي بإنجازات تسابق العصر وتتحدي ظروف العالم والاقتصاد المتراجع في مصر الخير والنماء وهي تحقق الأعمار الذي لم يتوقف بل تعدي الحدود المصرية ليعبر إلى كل أرجاء أفريقيا كما كانت مصر على مر التاريخ جسر لإعمار القارة ومساندتها بفضل سياسية هذا الرئيس المحبوب.

كامل الدعم وجدته مبادرة إعادة ترشيح الرئيس عبد الفتاح السيسي لمواصلة هذه السلسلة من الإنجازات العابرة للحدود المصرية نماء وإعمار ومساعدة للغير وجعل مصر واحة لكل الناس وهذا الدعم لمواصلة مسيرة البناء والأعمار والتنمية التي شهدتها كل أنحاء الجمهورية المصرية ولمسها الناس من كل مكان في القرى والنجوع الملئية بالخير والسماحة المصرية.

مشروعات عملاقة شهدتها مصر منذ العام 2014 وحتى الآن جعلت مصر في مكانة مرموقة وجعلت من هذا الرئيس رمز للعمل والتفاني في خدمة القضايا المحلية والانطلاق إلى حمل هموم القارة والمحيط العربي ومصر بوابة الجميع وهي تحافظ على هذه الوحدة الوطنية والاجتماعية في كل مكوناتها في ملحمة الاصطفاف الوطني من أجل البناء والحفاظ على الدولة المصرية الحديثة رغم الصعاب والتحديات التي تواجه مصر الدولة.

ونحن نفرح للغاية أن نستمع لهذا الرأي الوطني في مصر الخير التي يهمنا أمرها ونتابعه باهتمام وبحب كيف لا ومصر السند الحقيقي لأهل السودان وهذا الرئيس ( عبد الفتاح السيسي ) مهموم ومشغول بأمن السودان ويتابع تفاصيل إحلال السلام وهو رجل السلام بالقارة الأفريقية بلا منازع وأثبتت الايام ذلك بقوة.

كل ما تشهده مصر من استقرار وتنمية مستدامة يعود بالفائدة لشعب السودان الذي وجد هذه النفرة المصرية في استقباله وفتح الحدود له ومعاملته معاملة المصريين بكل حب وتقدير وما فعلته مصر الرسمية لا يمكن تجاهله بأي حال من الأحوال تحت رعاية وعناية الرئيس المحبوب عبد الفتاح السيسي.

كل لحظات الاستقرار والإجماع المصري على ولاية أخرى للرئيس تشعرنا بالفخر والطمأنينة أن مصر سوف تكون أقرب إلينا في مرحلة ما بعد الحرب وإحلال السلام في السودان ويقيني التام أن هذه العملية ( عملية وقف الحرب والسلام ) سوف تختم بتوقيع مصري مميز مع شركاء السلام في المنطقة العربية ( المملكة العربية السعودية ) .

لو كان هناك حق لأهل السودان في التصويت أو اختيار الرئيس المصري لكانت كل صناديق الاقتراح ملئية بالحب والامتنان لفخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي الذي يناصر أهله في جنوب الوادي بقوة ويقف معهم في هذه المحنة.

المصدر: نبض السودان

كلمات دلالية: خاصة رسالة على فرح لأهل مأمون مصر يكتب عبد الفتاح السیسی

إقرأ أيضاً:

500 مصرية يطالبن زوجة السيسي بالإفراج عن علاء عبد الفتاح وإنقاذ حياة والدته

وجّهت 500 سيدة مصرية، وقّعت على التماس، نداء إلى زوجة رئيس النظام المصري، عبد الفتاح السيسي، انتصار السيسي، لـ"التدخل من أجل إنقاذ حياة الدكتورة ليلى سويف، المضربة عن الطعام، للمطالبة بالإفراج عن ابنها الناشط السياسي علاء عبد الفتاح".

وبحسب بيان صادر عن مجموعة من الأمهات المصريات، فإنه على أمل تلقي استجابة إنسانية تضع حدّا لهذه المأساة، قد تم إرسال الالتماس، المصحوب بخطاب نداء، أطلق عليه اسم "عاطفة الأمومة". 

وبغية التدخل العاجل من أجل الإفراج عن علاء عبد الفتاح، وإنقاذ والدته ليلى سويف، البالغة من العمر 68 عاما، وجّهت الأمهات المصريات في خطابهن نداء لزوجة السيسي، مع الإشارة لكون" ليلى سويف باتت في خطر صحي، إثر إضرابها المطول عن الطعام".

مطلب الإفراج عن علاء عبد الفتاح أصبح قضية رأي عام، حيث تطالب عائلته ومنظمات حقوق الإنسان بتطبيق حتى القوانين الظالمة التي حكم بها، وإطلاق سراحه بعد انتهاء عقوبته. استمرار احتجازه خارج إطار القانون يثير تساؤلات حول مدى احترام الدولة للعدالة والقانون pic.twitter.com/ZN2K8GuJwe — نزار المرشدي (@hadouchred71) February 3, 2025
وجاء في نص الالتماس: "نحن مجموعة من الأمهات المصريات نتوجه إليك بالتماس ومناشدة لكي تتوسطي لإنقاذ حياة أم مصرية هي الدكتورة ليلى سويف، التي تخوض إضرابا قاسيا عن الطعام منذ أكثر من 120 يوما، مكتفية بشرب الماء والمشروبات الدافئة بدون سكر، في محاولة للإفراج عن نجلها".

وأضاف الالتماس نفسه: "نرجو منك باسم عاطفة الأمومة أن تتوسطي للإفراج عنه وإنقاذ حياتها، التي باتت في خطر حقيقي"؛ فيما تواصل الأكاديمية ليلى سويف، إضرابها عن الطعام منذ يوم 27 أيلول/ سبتمبر الماضي للمطالبة بالإفراج عن ابنها. 

وقبل أيام خلال جلسة الاستعراض الدوري لملف مصر في حقوق الإنسان أمام مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، قالت سويف إنّ "علاء لا يزال في السجن، رغم أن مدة حبسه انتهت في 27 سبتمبر/ أيلول الماضي".


وفي السياق نفسه، أوضحت سبب إضرابها عن الطعام، مردفة بأنّ السلطات المصرية تقول إن مدة حبسه تبدأ من تاريخ التصديق على الحكم، ما يعني أن الإفراج عنه سوف يكون في 3 كانون الثاني/ يناير من عام 2027.

وفيما أكدت سويف استمرارها في الإضراب حتى الإفراج عن علاء أو موتها، فقد أفادت عبر رسالتها التي وجهتها إلى مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة: "نحن عائلة علاء، منذ 2013 ونحن نذهب بين السجون والمحاكم، حياتنا توقفت تماما، هذا الوضع لا يمكن أن يستمر للأبد، وأنا مقتنعة أنه إذا لم يفرج عن علاء الآن، فالوضع سيظل كما هو، لذلك بدأت الإضراب ومستمرة فيه".

تجدر الإشارة إلى أن عبد الفتاح، الذي قضى معظم سنوات العقد الماضي في السجن، حصل على الجنسية البريطانية في نيسان/ أبريل 2022، من خلال والدته المولودة في بريطانيا.

وطالب عدد من قيادات الحركة المدنية والشخصيات العامة والحقوقيين رئيس الجمهورية، في مؤتمر صحفي، بالافراج عن الناشط السياسي والمدون، علاء عبد الفتاح، حفاظًا على صحة والدته ليلى سويف المضربة عن الطعام منذ 127 يومًا، مشددين على أهمية إنهاء حبسه بعد انقضاء فترة عقوبته. pic.twitter.com/I0tUzWVtjE — Mada Masr مدى مصر (@MadaMasr) February 3, 2025
ويقضي علاء، الذي يُعدّ وجها بارزا في ثورة يناير، حكما بالسجن مدته 5 سنوات على خلفية اتّهامات تتعلق بنشر أخبار كاذبة.. إذ أُلقي عليه القبض في 28 أيلول/ سبتمبر 2019، من قسم الشرطة التابع له محل إقامته أثناء تنفيذه عقوبة المراقبة الشرطية لمدة 12 ساعة يوميا.

إثر ذلك، وجّهت له نيابة أمن الدولة العليا في القضية رقم 1365 لسنة 2019 جملة اتهامات، بينها: الانضمام لجماعة إرهابية ونشر أخبار كاذبة، على خلفية منشور على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" يتناول وفاة معتقل داخل السجن.


وكانت نيابة أمن الدولة العليا، قد قررت بتاريخ 18 تشرين الأول/ أكتوبر 2021، إحالة عبد الفتاح إلى المحاكمة، في قضية جديدة برقم 1228 لسنة 2021 بتهمة نشر أخبار كاذبة. وضمت القضية نفسها المحامي محمد الباقر والمدون محمد أكسجين.

بعد ذلك، صدر الحكم بالسجن لخمس سنوات على عبد الفتاح، وأربع سنوات لكل من الباقر وأكسجين. ولاحقا أصدر عفو رئاسي عن الباقر في 19 تموز/ يوليو 2023.

مقالات مشابهة

  • نائب وزير الخارجية يسلم رسالة من الرئيس السيسي إلى نظيره الكاميروني
  • رسالة من الرئيس السيسي إلى نظيره الكاميروني يسلمها نائب وزير الخارجية
  • الرئيس السيسي وملك الأردن يشددان على أهمية تحقيق الاستقرار في سوريا
  • وزير الخارجية ينقل رسالة خطية من الرئيس السيسي إلى أردوغان
  • 500 مصرية يطالبن زوجة السيسي بالإفراج عن علاء عبد الفتاح وإنقاذ حياة والدته
  • إيمان كريم: الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس السيسي كرست جهودها للاهتمام بذوي الإعاقة
  • محمد أنور السادات: موقف الرئيس السيسي من تهجير الفلسطينيين رسالة قوية لترامب
  • خارجية النواب: مكالمة الرئيس السيسي وترامب تعكس التعاون بين مصر وأمريكا
  • أحمد موسى: الاتصال بين الرئيس عبد الفتاح السيسي وترامب لم يتطرق للتهجير
  • أهالي غزة يوجهون رسالة للرئيس السيسي.. ما هي؟