« مطار مرسى علم الدولى » يستقبل 133 رحلة طيران « والتشيك وبولندا » فى المقدمة
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
يستقبل مطار مرسى علم الدولى 133 رحلة طيران سياحية من مطارات أوروبا تقل آلاف السائحين على مدار الأسبوع المقبل بدءاً من غداً السبت حسب جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطار وسط إجراءات وقائية واحترازية مشددة ومراجعة الإجراءات الأمنية بصالات الوصول والاستقبال.
قال الخبير السياحى بالبحر الأحمر أبو الحجاج العمارى أن تدفق الرحلات السياحية لمطار مرسى علم مستمر مؤكداً على نجاح المنظومة السياحية التى تقدم خدمات متميزة فضلاً عن حالة الاستقرار والأمن الذى تشهده البلاد وأكد العمارى أن مدينة مرسي علم أصبح لها سائح يعود مجدداً نظراً لما تتمتع به طبيعة المدينة من مناخ جاذب وصفاء مياه البحر والشعاب المرجانية المنتشرة باعماق البحر الأحمر وشواطئ تنافس كبريات منتجعات العالم
وأشار عاطف عثمان الخبير السياحي بالبحر الأحمر بأن جدول تشغيل الرحلات المعلن بالمطار تبين وصول ١٣٣ رحلة طيران سياحية قادمون من مطارات ألمانيا وإيطاليا وهولندا وسويسرا والتشيك وبولندا وبلجيكا وفرنسا والنمسا ولوكسمبرج و المجر و سلوفاكيا تقل آلاف السياح الأجانب.
و كشف عثمان عن استعدادات فنادق مرسى على لاستقبال 27 ألف سائح من مختلف الجنسيات الأجنبية على مدار الأسبوع المقبل من خلال حفلات الاستقبال بالورود ومشروبات الضيافة وإنهاء إجراءات التسكين بالغرف و برامج ترفيهية ومهرجان الشواطئ على شواطئ مرسي علم بهدف ترفيهي كنوع من أنواع الترفيه وعمل جذب سياحي لمدينة مرسي علم وتنشيط السياحة على الشواطئ
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البحر الاحمر البحر الاحمر مرسي علم الحركة السياحية الحركة السياحية الوافدة إلى مصر مرسي علم
إقرأ أيضاً:
رحلة العودة إلى البحر.. إطلاق سلاحف بحرية في المحيط الأطلسي قبالة فلوريدا بعد تعافيها من تجمّد البرد
عرضت فضائية “يورونيوز عربي”٫ فيديو تحت عنوان “رحلة العودة إلى البحر.. إطلاق سلاحف بحرية في المحيط الأطلسي قبالة فلوريدا بعد تعافيها من تجمّد البرد”.
وأوضحت أنه بعد شهور من العلاج والرعاية، أُعيد إطلاق 19 سلحفاة بحرية إلى مياه المحيط الأطلسي قبالة شاطئ جاكسونفيل في ولاية فلوريدا، وذلك عقب موجة برد قاسية تسببت بتجمدها قبالة سواحل نيو إنغلاند خلال فصل الشتاء.
وجرى إنقاذ السلاحف وإعادة تأهيلها في مركز جوني موريس لسلاحف البحر في سبرينغفيلد بولاية ميزوري، بالتعاون مع منظمة "Turtles Fly Too" غير الربحية، التي تولّت أيضًا عملية النقل إلى موقع الإطلاق.
وتنتمي هذه السلاحف إلى نوعين مهددين بالانقراض: سلحفاة منقار الصقر وسلحفاة كيمب ريدلي، ورغم وفاة واحدة من السلاحف نتيجة تدهور حالتها الصحية، تلقّت بقية السلاحف رعاية طبية مكثّفة على مدار الساعة ساعدتها على التعافي.
ويُعدّ "تجمّد البرد" حالة ناجمة عن الانخفاض المفاجئ في درجة حرارة المياه، ما يؤدي إلى تباطؤ كبير في الوظائف الحيوية لدى السلاحف، ويُعرضها للخطر ما لم تُسعف بسرعة. ويمثّل هذا الإطلاق خطوة مهمة ضمن جهود الحفاظ على الحياة البحرية، في مواجهة تحديات مناخية متزايدة باتت تهدد استقرار النظام البيئي البحري.