" طالعين نجرى على البحر " مارثوان رياضى بالاسكندرية
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
انطلق صباح اليوم الجمعه مارثوان رياضى تحت شعار " طالعين نجرى على البحر " نظمته مديرية الشباب والرياضة في الإسكندرية، ، على كورنيش المدينة بمشاركة العشرات من الشباب والفتيات،
وقالت الدكتورة صفاء الشريف، وكيل وزارة الشباب والرياضة في الإسكندرية، إن التدريبات الرياضية تقام في إطار مبادرة الوزارة «جعل الرياضة كأسلوب حياة»، لتعزيز المشاركات المجتمعية للنشء وتشجيع المواطنين على ممارسة الرياضة، والتى تنفذها الإدارة المركزية للتنمية الرياضية (الإدارة العامة للقاعدة الشعبية) بالتعاون مع مديرية الشباب والرياضة، متمثلة في (الادارة العامة للرياضة).
وأوضحت الشريف ، أن تدريبات «منشطي الأحياء السكنية جرت اليوم في كورنيش الشاطبى وسط الاسكندرية، فضلا عن المشاركة في احتفالية فريق «طالعين نجرى»، مشيرة إلى أن هذا المشروع ينفذ منذ أكثر من أربع سنوات وبعد احد أهداف استراتيجية بناء الإنسان المصري، التي أطلقها القيادة السياسية ويعكس مدى اهتمامها بالشباب، والتي تتضافر جهود مؤسسات الدولة لتنفيذها، مما سيكون له الأثر البالغ على الإنسان المصري على كل المستويات.
وأشارت إلى أن برنامج منشطي الأحياء السكنيه، ينفذ كل يوم جمعه من الساعه الثامنه صباحا في أحد الأحياء السكنيه، حيث يتم اختيار حى كل جمعة لتنفيذ التدريبات عليه بمشاركة شباب وفتيات ونشء وكبار، حيث شارك في تدريبات اليوم ١٢٠ شاب وفتاة من أحياء الاسكندرية
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الإسكندرية الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
“الشباب والرياضة”: المرأة الآن تضع حدود لها بالعمل وتحمي نفسها من التحرش
أوضحت الدكتورة إيمان رمضان، وكيل مديرية الشباب والرياضة، أن المرأة الآن أصبحت أكثر قدرة على تحديد حدودها في بيئة العملوالنساء في الماضي كن يعانين من الخوف والقلق عندما يتعلق الأمر بالتعامل مع مواقف التحرش أو أي تجاوزات من قبل الآخرين.
وأشارت “رمضان”، خلال حوار مع الإعلامية مروة شتلة، ببرنامج "البيت"، المذاع على قناة الناس، اليوم الثلاثاء، إلى أن السيدات عادةً كان عندهن خوف من أن يُهاجمن أو يُعتبرن ضحايا إذا طالبن بحقوقهن أو رفضن سلوك غير لائق، لكن الوضع الآن اختلف، موضحة أن المرأة اليوم أصبحت تمتلك القدرة على قول "لا" إذا كان هناك تصرف غير لائق.
وشددت على أن المرأة الآن تستطيع أن توضح للآخرين أن هذا التصرف غير مسموح به، سواء كان المتجاوز رجلًا أو سيدة، مؤكدة أنه من المهم أن يكون هناك وضوح في وضع القواعد التي تضمن التعامل مع الجميع بشكل محترم، بغض النظر عن جنس الشخص، مضيفة: “المؤسسات التي نعمل بها تحكمها الأعراف والتقاليد، وهناك العديد من السلوكيات التي لا تُقبل في بيئة العمل، وقد تبدو هذه القواعد في البداية غير مطبقة، لكن في الواقع هي تُطبق بشكل صارم جدًا لحماية الجميع من أي تجاوزات، بما في ذلك التحرش”.