ما هي "رحلات غوغل" ولماذا يجب عليك استخدامها في عطلتك القادمة
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
يوفر موقع Google Flights أي رحلات طيران غوغل، خدمة تتيح لك تصفح الرحلات الجوية وحجزها من خلال مواقع الحجز التابعة لجهات خارجية.
عند البحث عن رحلة طيران على الموقع، فإنه يعرض جميع الخيارات المتاحة، وسيؤدي النقر فوق أي منها إلى توجيهك إلى موقع الحجز الخاص بالطرف الثالث.
إلى جانب هذه الوظيفة الأساسية، تقدم “رحلات طيران غوغل” أيضاً مجموعة من المرشحات لمساعدتك في الوصول إلى تفضيلات محددة للغاية.
ولكن ميزة “الاستكشاف” هي ما يميز حقاً موقع “رحلات طيران غوغل”، لأنها تعرض خريطة تضم مجموعة من وجهات السفر الشهيرة حول العالم بالإضافة إلى تكلفة الرحلة.
إنها طريقة ممتعة للعثور على الأماكن التي تقع ضمن ميزانيتك واستكشافها عندما تكون في مزاج لقضاء العطلة. يمكنك أيضاً الحصول على مرشحات تتيح لك ضبط خيارات الاستكشاف.
كيف تساعد ميزة رحلات طيران غوغل في توفير المال؟
إذا كنت تبحث عن طرق لتوفير المال في رحلتك القادمة، فيمكن أن تساعدك رحلات طيران غوغل من خلال ميزاتها ورؤيتها الذكية. يقدم التحديث الجديد للخدمة العديد من الميزات التي تتوافق مع وظيفة البحث الحالية. يمكن أن تساعدك هذه الميزات على التوفير بشكل كبير في رحلات الطيران.
يمكن لـ “رحلات طيران غوغل” الآن تحليل البيانات التاريخية والأسعار الحالية لإخبارك متى يكون أفضل وقت لحجز طريق معين. يمكنك رؤية هذه المعلومات في صفحة نتائج البحث في مربع منسدل. على سبيل المثال، قد يخبرك أن الحجز قبل ثلاثة أسابيع سيوفر لك 20% مقارنة بالحجز لاحقاً، بحسب ما أوردت صحيفة إنديان إكسبرس.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني
إقرأ أيضاً:
الحكومة الأميركية تطلب من القضاء إجبار “غوغل” على بيع متصفّحه “كروم”
21 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: طلبت الحكومة الأميركية الأربعاء من القضاء إجبار “غوغل” على بيع متصفّحها “كروم”، في إجراء يهدف إلى مكافحة الممارسات الاحتكارية المتّهم بارتكابها عملاق التكنولوجيا.
ويشكّل هذا الطلب تغييرا عميقا في استراتيجية هيئات المنافسة التابعة للحكومة الأميركية والتي تركت عمالقة التكنولوجيا لحال سبيلها منذ فشلها في تفكيك مايكروسوفت قبل عقدين تقريبا.
وفي وثيقة قضائية اطّلعت عليها وكالة فرانس برس، طلبت وزارة العدل من المحكمة فصل نشاطات غوغل التابعة لمجموعة “ألفابت”، بما في ذلك عبر منع المجموعة من إبرام اتفاقات مع شركات مصنّعة للهواتف الذكية تجعل من محرك بحثها المتصفح الأساسي في هذه الهواتف، ومنعها كذلك من استغلال نظام تشغيل أندرويد الخاص بها.
والصيف الماضي، دان القاضي الفدرالي في واشنطن أميت ميهتا مجموعة “غوغل” بارتكاب ممارسات غير شرعية لتأسيس احتكارها في مجال البحث عبر الإنترنت والحفاظ عليه.
ومن المتوقّع أن تعرض غوغل دفوعها على هذا الطلب في ملف قضائي تقدمه الشهر المقبل، على أن يعرض الجانبان قضيتهما في جلسة استماع تعقد في نيسان/أبريل.
وبصرف النظر عن القرار النهائي الذي سيصدر في هذه القضية، من المتوقع أن تستأنف غوغل الحكم، ما سيطيل العملية لسنوات وربما يترك الكلمة الفصل للمحكمة العليا الأميركية.
بالمقابل، يمكن أن تنقلب القضية رأسا على عقب بعد أن يتولى الرئيس المنتخب دونالد ترامب السلطة في كانون الثاني/يناير. ومن المرجح أن تقوم إدارة ترامب بتغيير الفريق الحالي المسؤول عن قسم مكافحة الاحتكار في وزارة العدل.
ورشح ترامب برندن كار لرئاسة الهيئة الناظمة للاتصالات الأميركية والذي يسعى إلى “تفكيك كارتل الرقابة” الذي تفرضه شركات التكنولوجيا العملاقة “فيسبوك” و”غوغل” و”أبل” و”مايكروسوفت”.
إلا ان الرئيس المنتخب أشار كذلك إلى أن قرار التفكيك سيكون مبلغا به.
تريد وزارة العدل أن تتخلى “غوغل” عن متصفّح “كروم” وهو الأكثر استخداما في العالم، لأنه نقطة دخول رئيسية إلى محرك البحث، ما يقوض فرص منافسين محتملين.
وبحسب موقع “ستات كاونتر” المتخصّص، استحوذت “غوغل” في أيلول/سبتمبر على 90 % من سوق البحث العالمية عبر الإنترنت.
وكشفت المحاكمة على امتداد عشرة أسابيع، المبالغ الضخمة التي دفعتها “ألفابت” لضمان تنزيل “غوغل سيرتش” على الهواتف الذكية خصوصا من شركتَي “آبل” وسامسونغ”.
وبدأت الإجراءات القضائية خلال الولاية الأولى لدونالد ترامب (2017-2021) واستمرت في عهد الرئيس جو بايدن.
وستعيد مقترحات السلطات، إذا قبل بها القاضي، تشكيل سوق البحث عبر الإنترنت.
وتواجه شركة “غوغل” حملة قضائية أوسع نطاقا على خلفية شبهات في انتهاكات لقوانين المنافسة في كل من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي.
وفي تشرين الأول/أكتوبر، أمر قاض فدرالي “غوغل” بالسماح بإتاحة منصات منافسة في متجرها للتطبيقات (“بلاي ستور”) لصالح شركة “إبيك غيمز” الناشرة لألعاب الفيديو التي أطلقت الإجراء القضائي في حق المجموعة الأميركية العملاقة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts