شركة «Uber» تطلق أولى خدماتها لنقل الركاب في كينيا.. سيارات كهربائية
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
أطلقت شركة «Uber» لخدمات نقل الركاب، أمس الخميس، خدمة الدراجات النارية الكهربائية في كينيا، وهي أول تدخل للشركة العالمية في أفريقيا، حيث تسعى إلى الدفع قدما بمنصتها العالمية خالية من الانبعاثات بحلول عام 2040.
إطلاق الخدمة في كينيا سيتبعه استثمارات أخرىمن جانبه قال كاجيسو خاؤولي، المدير العام لشركة Uber في أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى، إن إطلاق الخدمة بدولة كينيا سيتبعه إعلان محتمل هذا العام لاستثمارات جديدة للشركة في الأسواق بالمنطقة الأفريقية.
وتسعى الشركة حاليا للانفتاح عبر شركتها Uber إلى أسواق أخرى في أفريقيا جنوب الصحراء كدول نيجيريا وساحل العاج وغانا وأوغندا وتنزانيا وجنوب أفريقيا، حيث سيشمل المنتج الجديد الصديق للبيئة لشركة Uber في كينيا، والذي سيطلق عليه اسم «إلكتريك بودا» باستخدام كلمة باللغة السواحيلية تعني دراجات الأجرة النارية، 3000 دراجة في غضون ستة أشهر.
وفي سياق مواز، قالت الشركة إن السائقين سيلحظون انخفاضا بنسبة تتراوح ما بين 30 و35% بتكاليف التشغيل، وإن مستخدمي الخدمة سيدفعون مبلغاً أقل بنسبة تتراوح بين 15 و20% بالمقارنة مع تكلفة الرحلة بدراجة نارية عادية من Uber، بحسب موقع «cnbc».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أوبر سيارات كهربائية سيارات السوق الإفريقية فی کینیا
إقرأ أيضاً:
الصويرة تحتضن النسخة الأولى من "يوم إدماج الطلبة جنوب الصحراء"
احتضنت المدرسة العليا للتكنولوجيا بالصويرة النسخة الأولى من « يوم إدماج الطلبة جنوب الصحراء » يوم أمس الجمعة.
يأتي هذا الحدث تحت شعار «لنحتفِ بثقافاتنا، ولننسج ونُعزّز روابطنا»، ويهدف إلى خلق فضاء للحوار والتفاعل بين الطلبة المغاربة ونظرائهم القادمين من دول إفريقيا جنوب الصحراء، وذلك من خلال أنشطة متنوعة تشمل ندوات علمية، عروض ثقافية، وفقرات فنية تعكس غنى وتنوع الثقافات الإفريقية، وهو الحدث الثقافي الذي يأتي تشجيعا للتعايش الثقافي وتعزيز الروابط بين الطلبة.
وتضمن برنامج الحدث ندوة علمية تحت عنوان: »إدماج الطلبة جنوب الصحراء بالمغرب: الأثر على الروابط الثقافية وتعزيز العلاقات الثنائية »
بمشاركة أساتذة جامعيين، باحثين، وطلبة من مختلف التخصصات. وبحضور بعض ممثلي الهيئات الدبلوماسية الافريقية بالمملكة المغربية.
كما شهدت الفعالية مجموعة من الأنشطة الثقافية والتفاعلية التي تهدف إلى تعزيز قيم الانفتاح والتعايش، إلى جانب فرصة لتذوق أطباق تقليدية تمثل مختلف الثقافات الإفريقية.
تم تنظيم هذا الحدث من طرف المختبر متعدد التخصصات للبحث في البيئة، التسيير، الطاقة والسياحة (LIREMET)، ومركز البحث في الرقمنة والتنمية المستدامة (CR3D)، ونادي « إقرأ » بالمدرسة العليا للتكنولوجيا بالصويرة.