النهار أونلاين:
2025-04-17@19:08:19 GMT

التنزاني ماسوفا يلتحق بتربص الكناري في تونس

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

التنزاني ماسوفا يلتحق بتربص الكناري في تونس

التحق الوافد الجديد، على تشكيلة شبيبة القبائل، سيمون ماسوفا، بتربص الفريق الجاري حاليا بمدينة “طبرقة” التونسية.

وأعلنت إدارة الكناري، اليوم الجمعة بأن لاعبها التنزاني، حط الرحال أمس، بمقر إقامة الفريق بتونس.

مبرزة بان ماسوفا، الذي وقع عقدا لموسمين مع الشبيبة، تم تقديمه صبيحة اليوم الجمعة، لزملائه في اجتماع تقني بقيادة المدرب يوسف بوزيدي.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

رايتس ووتش تتهم السلطات التونسية بممارسة القمع القضائي لسحق المعارضة

كشفت منظمة هيومن رايتس ووتش في تقرير جديد عن تصاعد مقلق في استخدام الحكومة التونسية للاحتجاز التعسفي والملاحقات القضائية ذات الدوافع السياسية، وحذرت من عودة البلاد إلى ما كانت عليه قبل ثورة 2011.

وأشار التقرير، الذي حمل عنوان "كلنا متآمرون: استخدام الاحتجاز التعسفي في تونس لسحق المعارضة"، إلى اعتماد السلطات التونسية على قوانين مثل قانون مكافحة الإرهاب لسنة 2015 والمجلة الجزائية والمرسوم عدد 54، لتبرير استهداف المعارضين.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2الداخلية السورية تعلن القبض على رئيس قسم التحقيق بسجن صيدناياlist 2 of 2الأمم المتحدة تصف الوضع في غزة بالجحيم وتحذيرات من كارثة بالمستشفياتend of list

ووفق المنظمة فإن هذه القوانين تمنح السلطات صلاحيات واسعة تشمل مراقبة المنتقدين واحتجازهم بتهم أمنية تعسفية تصل عقوبتها إلى الإعدام.

ووثقت هيومن رايتس ووتش حالات 22 شخصا -بينهم محامون وصحفيون ونشطاء سياسيون- محتجزين بسبب تصريحاتهم العلنية أو أنشطتهم السلمية، في حين بلغ إجمالي المعتقلين لأسباب سياسية أكثر من 50 حتى يناير/كانون الثاني 2025.

وبحسب التقرير، استهدفت السلطات التونسية خصوم الرئيس قيس سعيّد بشكل ممنهج، بينهم راشد الغنوشي رئيس حركة النهضة رئيس البرلمان السابق، وعبير موسي رئيسة الحزب الدستوري الحر. كما شملت حملة الاعتقالات شخصيات حقوقية وإعلامية، أبرزها المحامية سنية الدهماني والصحفي محمد بوغلاب.

إعلان

وقال بسام خواجا، نائب مديرة قسم الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في هيومن رايتس ووتش: "لم يحدث منذ ثورة 2011 أن شهدت تونس مثل هذه الحملات القمعية. السلطات تدفع البلاد خطوة إلى الوراء، لتعيدها إلى زمن تكميم الأفواه عبر القمع القضائي".

وطالبت هيومن رايتس ووتش المجتمع الدولي وشركاء تونس الدوليين، بمن فيهم الاتحاد الأوروبي واللجنة الأفريقية لحقوق الإنسان، باتخاذ موقف واضح ضد الانتهاكات المستمرة، والضغط على السلطات للإفراج عن المحتجزين المعارضين ووقف استخدام القوانين لملاحقة النشطاء.

وأكدت المنظمة أن استقلال القضاء في تونس بات مهددا، مع حل الرئيس سعيّد للمجلس الأعلى للقضاء واستهداف المحامين بالملاحقات الأمنية.

وحذر التقرير من أن استمرار هذه السياسات القمعية يضع مستقبل الحريات المدنية والسياسية في تونس على المحك، وسط مخاوف من تحول البلاد إلى نموذج للحكم القمعي المؤسس على تسييس القضاء وتكميم الأفواه.

مقالات مشابهة

  • مفوضية الانتخابات تشارك بـ«المخيم الشبابي الوطني» في تونس
  • كيف علق مغردون على وفاة 3 تلاميذ في تونس بانهيار جدار مدرسي؟
  • الجزائر تضغط على تونس لاستضافة البوليساريو تجنباً للعقوبات الأمريكية
  • وزير الاستثمار يقوم بزيارة لإحدى شركات الأدوية التونسية
  • حظك اليوم الجمعة 18 نيسان/أبريل 2025‎
  • المداني يتفقد الدورات الصيفية بمديرية الثورة في أمانة العاصمة
  • المداني يتفقد الدورات الصيفية في مديرية الثورة
  • رايتس ووتش تتهم السلطات التونسية بممارسة القمع القضائي لسحق المعارضة
  • احتجاجات في تونس عقب وفاة 3 تلاميذ بانهيار سور مدرسة
  • الاتحاد الأوروبي يمنح تونس هبة لتمويل 30 مشروعا تشاركيا