موقع 24:
2025-05-02@10:26:00 GMT

3 أرقام قياسية في انطلاقة كأس مصرف أبوظبي الإسلامي

تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT

3 أرقام قياسية في انطلاقة كأس مصرف أبوظبي الإسلامي

حققت انطلاقة الموسم الجديد 2023-24 من مسابقة كأس مصرف أبوظبي الإسلامي، 3 أرقام قياسية للمرة الأولى في المسابقة، أولها تسجيل أكبر عدد من الأهداف في تاريخ الجولة الافتتاحية للمسابقة منذ بدايتها في عصر الاحتراف، (25 هدفا) وذلك بذهاب الدور الأول، والذي اختتمت مبارياته أمس الخميس.

وفاز كل من الوحدة على الإمارات 3-0، والعين على البطائح 5-0، والوصل على حتا 7-0، والذي يعد أكبر فوز في تاريخ البطولة إجمالاً، متخطياً فوز العين على الظفرة 7-1 في الأسبوع الثالث من نسخة 2017/2018، فيما شهدت بقية المباريات تعادل عجمان مع النصر 2-2، وبني ياس مع الجزيرة بنفس النتيجة، وخورفكان مع اتحاد كلباء 1-1.

كما تمكن فابيو ليما لاعب الوصل بتسجيله ثنائية في مرمى حتا من معادلة رقم السنغالي ماكيتي ديوب لاعب الظفرة، وشباب الأهلي والشارقة السابق في عدد الأهداف المسجلة بالمسابقة (30 هدفاً)، خلف سيباستيان تيغالي لاعب الشارقة الحالي صاحب أعلى رقم من الأهداف المسجلة بالمسابقة ( 36 هدفاً).

وكانت النسخة الأولى من المسابقة 2008-2009، قد شهدت في انطلاقتها تسجيل 18 هدفاً، وفي بقية النسخ تم تسجيل 20 هدفاً في انطلاقة نسخة 2009-2010، و12 هدفاً في نسخة 2010-2011، و24 هدفاً في نسخة 2011-2012، و23 هدفاً في نسخة 2012-2013، و14 هدفاً في نسخة 2013-2014، ومثلهم في نسخة 2014-2015.

كما تم تسجيل 20 هدفاً في انطلاقة نسخة 2015-2016، و19 هدفاً في نسخة 2016-2017، و18 هدفاً بنسخة 2017-2018، و16 هدفاً بنسخة 2018-2019، ومثلهم في نسخة 2020-2021، و22 هدفاً بنسخة 2021-2022، و18 هدفاً بالنسخة الماضية 2022/2023.

وقال المحلل الرياضي عصام عبد الله إن الغزارة التهديفية التي صاحبت انطلاقة بطولة كأس مصرف أبوظبي الإسلامي، تجسد مستوى جميع الفرق وتؤكد أن المنافسة هذا الموسم لن تكون سهلة سواء في مسابقة الدوري، أو الكأس.
وأضاف: "ما رأيناه من فوز الوصل على حتا بسبعة أهداف دون مقابل، ليس رقماً قياسياً فقط، بل هو دليل على عمل واضح من اللاعبين والمدرب ووجود دكة احتياط كبيرة، وكذلك مع فرق العين والوحدة، وأكدت قوة مستواهم بعكس فريق البطائح الصاعد الموسم الماضي، والإمارات وحتا الصاعدين في الموسم الحالي".

ولفت إلى أنه بالنسبة لمستوى فريق عجمان فقد تأثر كثيراً برحيل مدربه جوران، وكذلك لاعبه فراس بالعربي، عكس، فريق بني ياس الذي استطاع مدربه الجديد أن يغير من شكل الفريق ويظهر شخصيته.
 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني كأس مصرف أبوظبي الإسلامي

إقرأ أيضاً:

الشرارة… فيلم  وثائقي يوثق انطلاقة الثورة من درعا ويحيى ذكرى شهدائها

درعا-سانا

عُرض على خشبة مسرح المركز الثقافي العربي في درعا، اليوم، الفيلم الوثائقي (الشرارة)، للمخرج بسام المسالمة، موثقاً بدايات الثورة السورية في درعا البلد بتاريخ 18 آذار عام 2011، من خلال شهادات حية لناشطين ومشاركين في الحراك الشعبي.

وجاء عرض الفيلم بالتزامن مع الذكرى السنوية لمجازر صيدا واليادودة في (جمعة الغضب)، التي خرجت لفك الحصار عن مدينة درعا، من خلال جمع مشاهد أرشيفية صُورت بكاميرات متواضعة وهواتف محمولة منذ اللحظات الأولى لانطلاق التظاهرات، ما أضفى على الفيلم طابعاً توثيقياً أصيلاً.

الناشط غسان الجاموس قال: إن الشرارة التي انطلقت من درعا وأشعلت قلوب السوريين، كانت لحظة فارقة كشفت هشاشة النظام أمام صوت الشعب.

مصور الفيلم محمود مسالمة أشار إلى أن العمل يُعد من أوائل الوثائقيات التي جمعت شهادات من عاشوا التجربة ورافقوا بدايات الثورة، حيث استشهد بعضهم ولا يزال آخرون مستمرين في رسالتهم، وبيّن ان اختيار اسم (الشرارة) جاء لأنه يجسد اللحظة التي اشتعلت فيها إرادة الحرية في درعا.

وكشف أن مواد الفيديو تم تهريبها وتوثيقها على أقراص صلبة، حُفظت في صناديق خشبية  مطلية بالشحم ومدفونة تحت الأرض، أو نُقلت عبر الحدود، بهدف صون ذاكرة الثورة ونقلها للأجيال.

أما خلف أبو نبوت فعاد بذاكرته إلى الاعتصامات الأولى التي شهدتها ساحة المسجد العمري حزنا على أول الشهداء، حيث أعلن هو والكثيرون انضمامهم إلى صفوف الثورة.

وتضمن الفيلم شهادات ناجين ومعتقلين وشخصيات واصلت دورها في التوثيق والعمل الإعلامي خارج البلاد، من أبرزهم الفنان والناشط عروة الزعبي المقيم في هولندا، الذي ساهم في جمع الأرشيف وتحدث عن القمع الذي واجهوه، إضافة إلى الناشط نايف أبازيد أحد معتقلي درعا البلد، وأحمد أكراد الذي اعتقل من طريق السد، والإعلامي عصام المحاميد الذي شدد على أن الثورة اندلعت رداً على الظلم والقهر الذي مارسه النظام البائد ومسؤولوه، ولا سيما قادة الأجهزة الأمنية.

وعقب عرض الفيلم أقيمت فعالية تكريمية لـ 51 شهيداً من شهداء جمعة الغضب في صيدا واليادودة، وذلك في ساحة السرايا بمدينة درعا.

راتب الفندي شقيق الشهيد سليمان الفندي عبرَ عن فخره باستشهاد أخيه الذي قدم روحه لفك الحصار عن درعا، وأكد أن دماء الشهداء الطاهرة كانت جسراً لانتصار الثورة، أما عائشة سليم والدة الشهيد صالح الجبر، فعبّرت عن اعتزازها باستشهاد ابنها في سبيل حرية وكرامة أبناء درعا.

من جهته أشار عبد المجيد الزعبي، شقيق الشهيد أسامة الزعبي، إلى أن أخاه استشهد بينما كان يحاول مع أبناء حوران كسر الحصار والظلم عن مدينة درعا، مؤكداً أن دمهم سيبقى نوراً في طريق الحرية.

تخلل التكريم كلمة باسم مجلس عشيرة درعا، جاء فيها أن الذاكرة مداد الثائرين،  خاصة ونحن نحيي يوم الغضب، الذي انطلقت فيه فزعة حوران من المسجد العمري، لتصل إلى كل بلدة وقرية، متحدين على كلمة: الموت ولا المذلة.

الإعلامي عبد الحي الأحمد من بلدة الجيزة وصف (الفزعة) بأنها لحظة تاريخية وحدت الحورانيين، حين اجتمع الناس وصدحت حناجرهم بشعار (يا درعا حنا معاك للموت).

وفي كلمة للعقيد الطيار المنشق عن جيش النظام خالد النابلسي، عبّر عن إجلاله لدماء الشهداء في المحافظة، كما شدد الشيخ أحمد أبو نبوت على أن دماء الشهداء لم تذهب هدراً، لأنهم خرجوا لنصرة المظلومين والدفاع عن أهلهم، وعلينا ان نظل أوفياء لرسالة الثورة.

واختُتمت الاحتفالية بكلمة لإحدى حرائر حوران من مدينة المسيفرة، ابنة الشهيد محمد الزعبي (أبو حاتم)، نقلت خلالها وصية والدها: ارفعوا رؤوسكم بنا، فنحن الشهداء.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • هل يحطم «ثنائي» برشلونة قياسية «صلاح وفيرمينو»؟
  • الإمارات تستعرض خطة انطلاقة «المرصد العربي لتنمية المرأة اقتصادياً» في جامعة الدول العربية
  • الجماز: النصر وقع 64 صفقة ولم يصل إلى النهائي الآسيوي.. فيديو
  • المنيا تتخطى الـ 100 ألف طن.. موسم حصاد القمح 2025 يحقق أرقامًا قياسية
  • “سيتي ووك” تعود لزوّار موسم جدة بنسخة متجددة من الفعاليات
  • أرقام وحقائق قبل مواجهة النصر وكاوازاكي فرونتال
  • تجاوز زايدن في «الإقصائية».. إنه عثمان
  • ميرال تعلن تسجيل جزيرتي ياس والسعديات زيارات قياسية في 2024
  • برشلونة يتحدى إنتر ميلان.. التاريخ ماذا يقول؟
  • الشرارة… فيلم  وثائقي يوثق انطلاقة الثورة من درعا ويحيى ذكرى شهدائها