معاناة يومية يعيشها اهالي منطقة حي الجهاد بسبب نقص الكهرباء
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
معاناة الكهرباء يعيشها اهالي منطقة الامن الوطني في حي الجهاد يوميا وتتلخص باضطرار المواطنين للتجاوز على شبكات المناطق الاخرى بالاضافة الى الاعطال وسرقة الاسلاك الكهربائية .
نقص حاد في الكهرباء.. معاناة تتكرر يوميا في منطقة الامن الوطني بحي الجهاد, تجاوزات على الخطوط الناقلة من قبل المواطنين واعطال تصيب المحولات بين فترة واخرى فضلا عن سرقة الاسلاك الكهربائية.
المعضلة التي تتجدد كل عام في هذه المنطقة دفعت ساكنيها الى المناشدة من اجل وضع حلول جذرية للازمة. >> انضم الى السومرية على فايبر ليصلك كل جديد، أنقر هنا محليات خاص السومرية بالفيديو +A -A
المصدر الاول لاخبار العراق
المصدر: السومرية العراقية
كلمات دلالية: تطبیق السومریة
إقرأ أيضاً:
227 ألف وجبة إفطار يومية في ساحات المسجد النبوي وتوسعاته
تواصل الهيئة العامة للعناية بالحرمين الشريفين، تقديم أفضل خدماتها لقاصدي المسجد النبوي الشريف، من خلال تنفيذ برامجها المتكاملة وخططها التنظيمية المدروسة التي أعدتها منذ وقت مبكر لشهر رمضان لهذا العام.
وأعلنت الهيئة اليوم، توزيع 227 ألف وجبة إفطار صائم يوميًا للمصلين والزائرين في المسجد النبوي في جميع أقسام وساحاته وتوسعاته.موائد الرحمة في 82 موقعًا
يقيم أهالي المدينة المنورة في كل عام موائد الإفطار الرمضانية، في مشهدٍ يعكس أصالة الكرم المديني وروح التكافل التي توارثوها جيلًا بعد جيل.
وفي شهر الخير، تتوزع موائد الرحمة في 82 موقعًا داخل أحياء المدينة وفي ساحاتها، ويلتف الصائمون حولها بمزيجٍ من الإيمان والألفة، مستشعرين روحانية المكان وعظمة الزمان.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الهيئة العامة للعناية بالحرمين توزع 227 ألف وجبة إفطار في المسجد النبوي يوميًا - إكس الهيئة
ويأتي مشروع الإفطار الرمضاني، الذي تشرف عليه أمانة منطقة المدينة المنورة بالتعاون مع جمعية مراكز الأحياء بالمنطقة "مجتمعي"، بهدف تعزيز قيم التكافل الاجتماعي والتراحم بين أفراد المجتمع، من خلال توفير وجبات إفطار يومية للمقيمين والزوار، ضمن الجهود المستمرة لدعم الضيافة الرمضانية في المدينة المنورة، بما يعكس روح الشهر الفضيل، ويعزز مكانة المدينة كوجهة دينية تحتضن الزوار من مختلف أنحاء العالم.
ويحظى المشروع بمشاركة واسعة من الفرق التطوعية والجهات الخيرية، التي تسهم في تنظيم الموائد وتجهيز الوجبات، ساعية إلى إيصال رسالة المدينة المنورة كمنارةٍ للخير والعطاء، إذ يترجم هذا الجهد قيم الإسلام السامية في الإحسان وإكرام الضيف.
أخبار متعلقة طقس الاثنين.. رياح شديدة على أجزاء من منطقة الرياضحرم أمير الرياض: مسابقة الملك سلمان تجسد اهتمام القيادة بالقرآن وأهلهويظل الإفطار الرمضاني في طيبة الطيبة مشهدًا استثنائيًا، تتجلى من خلاله روح المودة والأخوة في لحظاتٍ تتوحد فيها القلوب، ويجتمع فيها الصائمون على موائد عامرة بالبركة.
ليبقى هذا الإرث الكريم شاهدًا على كرم أهل المدينة، ورمزًا للمحبة التي تجمع أهلها بزوارها من كل بقاع الأرض.