ناقد موسيقي: مهرجان العلمين خلق حالة من الزخم للمدينة الجديدة
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قال الناقد الموسيقي مصطفى حمدي، إنّ انطلاق مهرجان العلمين هذا العام مولد لمهرجان غنائي وترفيهي في المنطق وقد يكون الأكبر في الشرق الأوسط خلال الفترة المقبلة.
وأضاف حمدي، في حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر: "حالة الزخم الفني التي أحدثها في مدينة العلمين الجديدة كان أمرا ضروريا ومطلوبا، حيث نؤسس لمدينة جديدة ومجتمع جديد، وهي أقرب إلى مصيف أو واجهة سياحية واستثمارية جديدة".
وتابع الناقد الموسيقي: "كان من المطلوب ان تكون هناك فاعليات فنية وثقافية وترفيهية وسياحية في ظل فترة الصيف التي تعتبر موسم الحفلات والمهرجانات، ولم يكن لدينا مهرجان بهذا الشكل».
واختتم «حمدي» حديثه، قائلًا": «كان لدينا مهرجانات موسيقية وغنائية متخصصة مثل مهرجان الموسيقى العربية أو محكى القلعة، ولها هوية معينة، ولم يكن لدينا مهرجانا شاملا يتسع لكل الأفكار الموسيقية المتنوعة ويجلب النجوم».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مهرجان الموسيقى العربية مدينة العلمين مهرجان العلمين محكى القلعة مهرجان العالم العلمين مصطفى حمدي
إقرأ أيضاً:
السرطان في 2024: تسجيل 800 حالة جديدة في إب تثير القلق
شمسان بوست / متابعات:
أكدت المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان بمحافظة إب، تسجيل 800 حالة جديدة بمرض السرطان في مختلف مديريات المحافظة، خلال العام الجاري 2024م.
جاء ذلك خلال إطلاق المؤسسة الوطنية لمكافحة السرطان، مناشدة جديدة لإنقاذ المئات من مرضى السرطان، في محافظة إب، بالتزامن مع قرب نفاد الأدوية الخاصة بمرضى السرطان من وحدة الأمل التابعة للمؤسسة.
ودعت المؤسسة، في بيان لها، إلى سرعة التدخل وإنقاذ حياة 7095 حالة مصابة بالسرطان غالبيتهم من الأسر الأشد فقرا، حيث تقوم المؤسسة بمعالجتهم ورعايتهم الطبية.
وبحسب البيان، فقد وصل عدد المرضى الجدد في مركز الأمل لعلاج الأورام بمحافظة إب إلى 800 حالة خلال عام 2024م، مشيرا إلى أن هذه الأعداد تحمل المؤسسة تبعات كثيرة وتحديات عدة تتمثل في قلة الدعم وشحة الإيرادات، في الوقت الذي تفتقر لمصادر الدعم الثابت، ما يجعل المؤسسة بوضع حرج للغاية.
وأشار البيان، إلى أن المؤسسة باتت غير قادرة على توفير كافة الخدمات الصحية، الأمر الذي يستدعي إسناد المؤسسة من قبل الجهات ذات العلاقة والمنظمات ورجال المال والأعمال كي تتيح لها الاستمرار في تقديم خدماتها الصحية التشخيصية والعلاجية لمرضى السرطان.