ناقد موسيقي: مهرجان العلمين خلق حالة من الزخم للمدينة الجديدة
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قال الناقد الموسيقي مصطفى حمدي، إنّ انطلاق مهرجان العلمين هذا العام مولد لمهرجان غنائي وترفيهي في المنطق وقد يكون الأكبر في الشرق الأوسط خلال الفترة المقبلة.
وأضاف حمدي، في حواره ببرنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر: "حالة الزخم الفني التي أحدثها في مدينة العلمين الجديدة كان أمرا ضروريا ومطلوبا، حيث نؤسس لمدينة جديدة ومجتمع جديد، وهي أقرب إلى مصيف أو واجهة سياحية واستثمارية جديدة".
وتابع الناقد الموسيقي: "كان من المطلوب ان تكون هناك فاعليات فنية وثقافية وترفيهية وسياحية في ظل فترة الصيف التي تعتبر موسم الحفلات والمهرجانات، ولم يكن لدينا مهرجان بهذا الشكل».
واختتم «حمدي» حديثه، قائلًا": «كان لدينا مهرجانات موسيقية وغنائية متخصصة مثل مهرجان الموسيقى العربية أو محكى القلعة، ولها هوية معينة، ولم يكن لدينا مهرجانا شاملا يتسع لكل الأفكار الموسيقية المتنوعة ويجلب النجوم».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مهرجان الموسيقى العربية مدينة العلمين مهرجان العلمين محكى القلعة مهرجان العالم العلمين مصطفى حمدي
إقرأ أيضاً:
برنامج الأغذية العالمي: لدينا غذاء داخل غزة يكفي لمدة شهر
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن برنامج الأغذية العالمي، قال إن لدينا غذاء داخل غزة يكفي لمدة شهر.
وجاء أيضًا أن اضطررنا منذ 2 مارس إلى تقليص كمية الغذاء التي تتلقاها الأسر بغزة لتوفير الإمدادات لأعداد أكبر، و نحذر من تزايد انعدام الأمن الغذائي في الضفة الغربية.
وأكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية متابعتها انتهاكات الاحتلال واجراءاته أحادية الجانب غير القانونية التي تستهدف فرض سيطرته على الحرم الابراهيمي الشريف، وذلك مع الدول والمؤسسات الأممية المختصة وفي مقدمتها اليونسكو.
وشددت الوزارة في بيان لها علي أن سيطرة الاحتلال بالقوة على أجزاء إضافية من الحرم تندرج في إطار محاولاته المستمرة لتهويده بالكامل وتحويله عنوة لكنيس، وفرض تغييرات جذرية استعمارية على واقعه التاريخي والقانوني.
وطالبت الوزارة المجتمع الدولي بمختلف مكوناته ومؤسساته وعلى رأسها اليونسكو تحمل مسؤولياتهم لحماية الحرم واتخاذ ما يلزم من خطوات يفرضها القانون الدولي لكف يد الاحتلال عن المقدسات المسيحية والإسلامية.