سبتمبر 1, 2023آخر تحديث: سبتمبر 1, 2023

المستقلة/- قالت مصادر اعلامية في المعارضة السورية ونشطاء ان الشرطة الكندية عثرت على جثة وزير النقل السوري السابق مكرم عبيد في احدى غابات مونتريال

وقال نشطاء ومصادر اعلامية من بينها موقع زمان الوصل ان”شرطة مونتريال عثرت على جثة وزير النقل الأسبق “مكرم عبيد” ميتاً في إحدى المناطق الحراجية”.

واشارت الى ان الوزير السابق البالغ من العمر 85 عاماً فُقد أثره منذ يوم 24 الشهر الجاري ولم يعثر عليه، الا ان الاجهزة الامنية الكندية وخلال عطلة نهاية الأسبوع كثفت بحثها عن “عبيد”، وطلبت من السكان المساعدة الى ان تم العثور على جثته في منطقة غابات في Pierrefonds.

واشارت الشرطة الى انها تستبعد حدوث أي عمل إجرامي

من هو المهندس مكرم عبيد؟

حسب موقع الحكومة السورية فان المهندس مكرم عبيد :

من مواليد حمص – المشتاية عام 1944

متزوج وله ثلاثة أبناء

يحمل شهادة بكالوريوس في هندسة الكهرباء والاتصالات من جامعة حلب لعام 1966م.

مهندس تنفيذ شبكات 1966- 1968

مديراً عاماً ورئيساً لمجلس إدارة المؤسسة العامة للاتصالات التي يعمل فيها 20الف موظف منذ عام 1980 وحتى 12/3/2000م

وزيراً للنقل منذ تاريخ 13/3/2000م وأعيد تسميته بتاريخ 13/12/2001 ، وأعيد تسميته للمرة الثالثة بتاريخ 8/9/2003 ، واستمر في هذا المنصب في التعديل الحكومي الصادر بالمرسوم الجمهوري رقم /359/ تاريخ 4/10/2004.

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

إقرأ أيضاً:

ميتا تطلق أداة لكشف فيديوهات الذكاء الاصطناعي

في ظل الانتشار الكبير للمحتوى المزيف عبر الإنترنت، أطلقت شركة "ميتا" أداة جديدة تُعرف باسم "فيديو سيل" (Video Seal) لتوقيع مقاطع الفيديو المنتجة بواسطة الذكاء الاصطناعي بعلامات مائية غير مرئية.

 


تهدف هذه الأداة إلى مكافحة انتشار تقنيات "التزييف العميق" (Deepfake) التي شهدت زيادة كبيرة بأربعة أضعاف بين عامي 2023 و2024، حيث أصبحت تمثل 7% من جميع عمليات الاحتيال على مستوى العالم وفقًا لمنصة التحقق من الهوية "Sumsub".


 

اقرأ أيضاً.. "ميتا" تكشف عن نظارات "أوريون": نافذة على المستقبل بتقنيات مبتكرة"

 


خصائص أداة Video Seal



تتميز أداة "فيديو سيل" بالقدرة على إضافة توقيع مائي غير مرئي إلى الفيديوهات، يمكن كشفه لاحقًا لتحديد مصدر الفيديو وأصله.

ووفقًا لـ "بيير فرنانديز"، الباحث في الذكاء الاصطناعي في "ميتا"، فإن الأداة مصممة لمقاومة التعديلات الشائعة مثل التشويش أو الاقتصاص، كما تتحمل تقنيات الضغط المستخدمة على منصات التواصل الاجتماعي.

بالإضافة إلى التوقيع المائي، يمكن للأداة تضمين رسائل مخفية داخل الفيديوهات تُستخدم لاحقًا لتأكيد أصالتها.



 

أخبار ذات صلة جوجل تطلق"Veo 2".. ثورة جديدة في عالم إنشاء الفيديو "أوبن إي آي" تطرح محرك البحث المدعوم بالذكاء الاصطناعي لجميع المستخدمين


تفوق الأداة مقارنةً بالحلول الأخرى


رغم وجود أدوات مشابهة من شركات مثل "ديب مايند" (DeepMind) التي طورت "SynthID" و"مايكروسوفت"، يرى فرنانديز أن معظم هذه الأدوات لا تقدم مقاومة كافية للضغط أو الكفاءة اللازمة للتشغيل على نطاق واسع، كما أن بعضها يعتمد على تقنيات مخصصة للصور، مما يجعلها غير فعّالة مع الفيديوهات.

 

 

 

التحديات وخطط المستقبل

تعترف "ميتا" بأن أداة "فيديو سيل" تواجه تحديات، منها التوازن بين وضوح العلامة المائية وقدرتها على مقاومة التعديلات المكثفة مثل الضغط الشديد أو التعديلات الكبيرة، مما قد يؤدي إلى فقدان العلامة أو صعوبة استرجاعها.

 

لمواجهة قلة تبني الأداة من قبل المطورين والشركات التي تعتمد حلولًا خاصة بها، أطلقت "ميتا" منصة تقييم علنية تُعرف بـ "ميتـا أومني سيل بنش" (Meta Omni Seal Bench) لمقارنة أداء مختلف تقنيات العلامات المائية. كما ستنظم الشركة ورشة عمل حول هذا الموضوع خلال مؤتمر ICLR، أحد أبرز المؤتمرات في مجال الذكاء الاصطناعي.


اقرأ أيضاً.. "ميتا" تعتمد تقنية التعرف على الوجه لمنع الاحتيال بصور المشاهير




تأمل "ميتا" أن تُشجع هذه المبادرات الباحثين والمطورين على دمج تقنيات العلامات المائية في مشاريعهم لتعزيز مصداقية المحتوى الرقمي ومكافحة المحتوى المزيف بشكل فعال.

المصدر: وكالات

مقالات مشابهة

  • سلوت يكشف أسباب تعثر ليفربول أمام فولهام
  • ميتا تطلق أداة لكشف فيديوهات الذكاء الاصطناعي
  • ضحية لسياسات ترامب.. وزيرة المالية الكندية تعلن استقالتها من منصبها
  • عثمان عرض الاوضاع مع السفيرة الكندية
  • شخصية سياسية سوريّة دخلت مطار بيروت.. وزير الداخلية يكشف هويتها!
  • معركة سبتمبر ... تذكير للرياض بنوايا صنعاء !
  • السفيرة نبيلة مكرم: سعيدة بجهود راعي مصر.. ودعمنا لمؤسسات المجتمع الأهلي متواصل
  • نبيلة عبيد تكشف لـ البوابة نيوز كواليس جمعتها بالراحل نبيل الحلفاوي
  • مراد مكرم ينعى نبيل الحلفاوي بهذه الطريقة
  • كارم محمود: مشكلة تعثر الصحف الحزبية بدأت منذ 25 عامًا