الأميرة عالية بنت الحسين: الملك عبدالله الثاني يتمتع بحنكة سياسية وبُعد نظر
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قال الأميرة عالية بنت الحسين، إن والدها الراحل الملك الحسين بن طلال، كان شخص إيجابي للغاية، ورغم أنه كان لا يحب التحديات، إلا أنه كان رفيقا للجميع، وله مواقف معينه ياخذها، وكان يتمتع بالنخوة ولديه بُعد نظر.
وأضافت «بنت الحسين»، خلال حوارها في برنامج «صباح جديد»، الذي يعرض على شاشة «القاهرة الإخبارية»، «البلد زمان كانت أصغر وعدد الناس أقل، ونلتقي كتير في العائلة، الملك الحسين شخصية إيجابية ويتمتع ببعد النظر والحكمة، له قوة خاصة ودفئ خاص الحمد لله».
وتابعت: «سيدنا الملك عبدالله الثاني دائما ما يهتم بالناس، سيدنا عنده الحنكة ونفس الفكر يرغب أن الناس لازم تتصل ببعهضها وتشوف بعضها، ولما تصير اللقاءات نوصل لحلول وتفاهم، وكتير مركز في شغله، وشخصيته عنده إمكانية يريح اللي جالس معاهم ويفهم منهم ويزيد عليهم الفهم».
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأميرة عالية بنت الحسين الحسين بن طلال القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
هل أخر سيدنا النبي صلاة العشاء؟.. أمين الفتوى يجيب
أكد الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم استحب تأخير هذه صلاة العشاء لأسباب عظيمة تتعلق بالترتيب الروحي والوقت.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريح اليوم الاثنين: "النبي صلى الله عليه وسلم كان يستحب تأخير صلاة العشاء حتى تكون الفترة بين العشاء والفجر فترة طويلة، مما يعطي فرصة كبيرة للعبادة والتأمل."
وأضاف: "الوقت الممتد بين العشاء والفجر يمثل فرصة عظيمة للتواصل مع الله سبحانه وتعالى، بدلاً من أن يكون وقت العشاء قريباً جداً من المغرب، فيصبح الوقت قصيراً، كان النبي صلى الله عليه وسلم يفضل تأخير العشاء لفتح المجال للصلاة والقيام، مما يمنح المسلم وقتاً أكبر للعبادة وتهدئة النفس."
أوضح أن معاني هذه التوجيهات النبوية ليست فقط من أجل تحديد وقت الصلاة، بل تأتي لتؤكد على أهمية الصلاة في حياة المسلم اليومية.
وقال: “الصلاة هي الاتصال المباشر بين العبد وربه، وهي مصدر رئيسي لحل مشاكلك والراحة النفسية، كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر أو أصابه هم، كان يفزع إلى الصلاة، ويقول: 'أرحنا بها يا بلال'، فالصلاة ليست فقط عبادة ولكنها ملاذ للأرواح الباحثة عن الراحة والسكينة.”