فاكهة غير متوقعة تقلل الكوليسترول الضار
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
يعد الكوليسترول من أكثر الأشياء التي تضر القلب وتسبب متاعب صحية عديدة وتزيد من مضاعفات الأمراض المختلفة.
ولكن هناك فاكهة لا يعلم الكثير من الأشخاص أنها تلعب دور فعال في خفض نسبة الكوليسترول الضار وهى الافوكادو ،وذلك وفقا للموقع imawarehealth.
يقدم الأفوكادو لكمة واحدة لتنظيف الشرايين مثل زيت الزيتون، يحتوي الأفوكادو على كميات كبيرة من الأحماض الدهنية غير المشبعة (MUFA) التي تعمل على تثبيت نسبة السكر في الدم وتحسين نسبة الكوليسترول. ولكنها أيضًا مصدر رائع للألياف، حيث تصل إلى حوالي 6.5 جرام لكل نصف ثمرة أفوكادو. ووجدت دراسة حديثة أيضًا أن تناول ثمرة أفوكادو واحدة يوميًا يرتبط بانخفاض نسبة الكوليسترول الضار (LDL).
في حين أن بعض الناس يشعرون بالقلق من تناول الأفوكادو لأنه يحتوي أيضًا على بعض الدهون المشبعة، فلا داعي للقلق بشأن ذلك، كما يقول الدكتور بروير.
على الرغم من أن تناول الدهون المشبعة قد يزيد من نسبة الكوليسترول LDL، إلا أنه عادةً ما يؤدي فقط إلى زيادة جزيئات LDL الأكبر حجمًا والتي تكون أقل عرضة للالتصاق بجدران الشرايين والتسبب في أضرار مقارنة بجزيئات الكوليسترول LDL الصغيرة الكثيفة.
بالإضافة إلى ذلك، لم تجد الأبحاث الحديثة أي آثار مفيدة على القلب والأوعية الدموية لتقليل تناول الدهون المشبعة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكوليسترول الأحماض الدهنية الكوليسترول الضار خفض نسبة الكوليسترول نسبة الكوليسترول الضار نسبة الكوليسترول نسبة السكر نسبة الکولیسترول
إقرأ أيضاً:
دراسة تقلل الاعتماد على الوقود الأحفوري 60%
أبوظبي:«الخليج»
كشف فريق بحثي من «جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا» في أبوظبي عن دراسة جديدة أظهرت أن التغيرات الكبيرة في المواد الخام المستخدمة لإنتاج الطاقة، يمكن أن تقلل الاعتماد العالمي على الوقود الأُحفوري بنسبة نحو 60% بحلول عام 2050، ما يتيح المزيد من الفرص لتحقيق مستقبل مستدام في قطاع الطاقة.
نُشِــرَت هـــذه الدراسة عالمـــياً وركزت على طرائق الاستفادة من الوقود الأُحفوري في قطاعات أخرى بعيدة من قطاع الطاقة، وبشكل خاص في قطاع الصناعات الكيميائية، حيث عمل نموذج عالمي متكامل للتقييم بتحليل سيناريوهات مناخية متنوعة وإظهار قدرة المصادر البديلة علــــى توفـــير نسبــة تصــل إلـى 62% من الاحتياجات الإجمالية المتعلقـــة بالمواد الخام في القطاع الكيميائي بحلول عام 2050، بارتفـــاع كـــبير فـي استخدام الكتلة الحـــيـوية وتكنولوجـــيات احتجــاز الكربون.
وقدّرت الدراسة، المعنونة «الاستخدامات غير الطاقية التي لم يتم التطرق لها في الصناعة الكيميائية قد تعيق جهود التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري»، أن نحو 13% من الوقود الأُحفوري في العالم يُستخدم لأغراض بعيدة من الاحتراق وبشكل خاص يستفاد منه كمواد خام فـي عملية إنتاج المـــواد الكيميائية عالــية القيمة.
وشمـــل الفريق البحثي الذي أجرى الدراسة الدكتور بيدرو روا رودريغيز روتشيدو، أستاذ مساعد في علم الإدارة والهندسة ومركز البحوث والابتكار في الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون في جامعة خليفة، والدكتورة ماريان زانون- زوتين، والدكتور لويس برناردو بابتيستا، والدكتورة ريبيكا درايغر، والدكتور ألكسندر سكلو، والدكتور روبِرتو شايفــــر، من الجامعة الاتحــــادية فــي ريــــو دي جانيرو في البرازيل.
وفي هذا الصدد، يجب أن يتوافر عنصر المرونة في القطاع الكيميائي ليتمكن من مواصلة توريد المواد الأساسية للقطاعات الصناعية المتنوعة، وتشمل تكنولوجيات الطاقة المتجددة، في ظل تراجع الطلب على الوقود الأُحفوري في أنظمة الطاقة.
رحيل صادم لرياضي مصري واتحاد اللعبة يعلن وقف النشاط