الأميرة عالية بنت الحسين: المرأة الأردنية مميزة.. ومصر بلدي الثاني
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قال الأميرة عالية بنت الحسين، إن المرأة الأردنية مميزة وحققت إنجازات عديدة على مدار تاريخها، ومن ساعد على ذلك هي أن الدولة أعطت لها دورًا كبيرا، موضحة في الوقت ذاته أنها تحب زيارة مصر، كون والدها الملك الحسين بن طلال، من مواليد محافظة الإسكندرية، وكانت تحب زيارة مصر كثيرا، وتعتبرها بلدها الثاني.
أصبح هناك وعي كبير بين الشبابوأضافت «بنت الحسين»، خلال حوارها على شاشة «القاهرة الإخبارية»، أن مصر لها ذكريات خاصة لديها وهي بلدها الثاني، معربة عن سعادتها بدعوتها من قبل وزيرة البيئة ومحافظ الفيوم لزيارة المحافظة، والاطلاع على آخر التطورات البيئية فيها، كونها تهتم كثيرا بالبيئة، موضحة أنه أصبح هناك وعي كبير بين الشباب.
وتابعت: مؤسسة الأميرة عالية تهتم بالأطفال المصابين بالتوحد، وهناك أيضا اهتمامات خاصة بالبيئة سواء في الأردن أو في دول أخرى.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية عالية بنت الحسين المرأة الأردنية
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر: أدوية الاكتئاب ترفع خطر الوفاة القلبية المفاجئة خاصة لدى الشباب
يمانيون../
كشفت دراسة حديثة للجمعية الأوروبية لأمراض القلب عن ارتباط مقلق بين استخدام أدوية الاكتئاب لفترات طويلة وارتفاع خطر الوفاة المفاجئة بسبب النوبات القلبية، خصوصاً لدى فئة الشباب.
ووفقاً لما نشرته صحيفة “هسبريس” نقلاً عن وكالة الأنباء الألمانية “د ب أ”، فقد أوضحت الدراسة أن الأشخاص الذين يتناولون أدوية مضادة للاكتئاب لمدة تتراوح بين عام واحد وخمسة أعوام، يواجهون زيادة بنسبة 56% في خطر الوفاة القلبية المفاجئة. وتزداد هذه النسبة بشكل كبير في حال الاستمرار على هذه الأدوية لأكثر من ست سنوات.
الدراسة، التي عُرضت خلال مؤتمر الجمعية الأوروبية لأمراض القلب، قامت بتحليل بيانات لحالات الوفاة في الدنمارك خلال عام 2010، مع التركيز على العلاقة بين تناول أدوية الاكتئاب والوفيات الناتجة عن النوبات القلبية المفاجئة.
وذكرت الدكتورة جاسمين موكانوفيتش، رئيسة فريق البحث من مركز “ريجزهوسبيتاليت” لأمراض القلب في كوبنهاغن، أن “مدة استخدام أدوية الاكتئاب ترتبط بشكل وثيق بارتفاع احتمالات الوفاة المفاجئة، خاصة نتيجة النوبات القلبية”. وأضافت أن التأثيرات السلبية كانت أوضح لدى فئة الشباب مقارنة بكبار السن.
وأشارت الدراسة إلى أن الاستخدام طويل الأمد لأدوية الاكتئاب، خصوصاً ما يتجاوز ست سنوات، يحمل مخاطر متزايدة تستدعي المزيد من الحذر والمراقبة الطبية المستمرة، خاصة مع غياب العلاج النفسي المتوازن أو التدخلات غير الدوائية.