يواجه نادي الزمالك أزمة حقيقية حال فسخ التعاقد مع البنيني سامسون اكينولا مهاجم القلعة البيضاء بعد اخفاقه في تقديم أوراق اعتماده في قيادة هجوم الفريق.  

ووضع الكولومبي خوان كارلوس أوسوريو مدرب الزمالك ادارة القلعة البيضاء في مأزق عقب خروج البنيني سامسون اكينولا مهاجم القلعة البيضاء من حساباته.  

الزمالك حتى الآن لم ينجح في تسويق البنيني سامسون اكينولا واللاعب يحق له العودة لتدريبات الأبيض.

وفى حال رفض نادي الزمالك عودة البنيني سامسون أكينولا إلي التدريبات سوف يقدم شكوى للاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا ويحصل على قيمة عقده كاملا.
أوسوريو مدرب الزمالك أعلن نهاية الموسم الماضي انه لا يحتاج البنيني سامسون أكينولا ولكن أمير مرتضى منصور آنذاك فشل في تسويقه بالإضافة إلى انه فشل في فسخ العقد حينها بالتراضي بسبب الأزمة المالية. 

صدى البلد يستعرض أزمة البنيني سامسون أكينولا مهاجم نادي الزمالك. 

كاف يوجه صدمة لـ النادي الأهلي فى دوري السوبر الإفريقي .. تفاصيل تطور جديد.. محامي كهربا يصدم نادي الزمالك في أزمة غرامة الفيفا تصاعد أزمة مهاجم الزمالك 

كشف الإعلامي أحمد شوبير عن تصاعد أزمة المهاجم البنيني سامسون أكينولا، داخل نادي الزمالك، مشيرًا إلى أوسوريو، المدير الفني للفريق، رفض تواجد اللاعب.
وكان شوبير كشف وقت سابق أن اللاعب لم يفسخ عقده ويرغب في الاستمرار مع القلعة البيضاء بالموسم الجديد، وأخبر المسئولين أنه جاهز ووزنه قل كثيرا.
وقال “شوبير” :”أوسوريو رفض تواجد سامسون فى الزمالك بعد تأكيد اللاعب عودته من جديد لصفوف الزمالك”.
وأشار :”أوسوريو أخبر مسئولي الزمالك أنه لن يستطيع الاعتماد على سامسون خلال الموسم الجديد”.

وتابع شوبير :”حتى الآن يبقى موقف سامسون غامضا والجمهور يتساءل هل يستمر اللاعب أو يرحل وهذا سوف نكشفه خلال الفترة القادمة”.

بعد بيع النادي.. ثلاثي الأهلي يشكون فيوتشر | تفاصيل "قلم الشيبي" يصل النيابة| تطورات خطيرة في أزمة حسين الشحات.. وخبير ماسبيرو يحسم الجدل أزمة راتب مهاجم الزمالك 


قال مصدر مطلع أن الزمالك يرفض فسخ التعاقد مع سامسون رغم وجود بند يمنح النادي هذا الحق".

وواصل: "يتمسك نادي الزمالك بتسويق اللاعب خلال المرحلة الحالية للحصول على قيمة شرائه والتي تبلغ 900 ألف دولار".

وأضاف: " نادي الزمالك يرغب في سداد القسط الثاني من صفقة سامسون لناديه السابق، كاراكاس الفنزويلي والبالغة 500 ألف دولار، وموعد الاستحقاق في الأول من يوليو الماضي".

واختتم المصدر: "الزمالك إن لم يتمكن من تسويق سامسون خلال أيام، سيكون عليه فسخ العقد، قبل المهلة القانونية وهو ما يقدر بأسبوع عقب نهاية الموسم، كما هو في العقد الخاص باللاعب، وذلك حتى لا يتحمل النادي راتبه موسمين قادمين والمقدر بـ 350 ألف دولار في الموسم".

ارتباك قبل السوبر ليج| "كاف" يفاجئ النادي الأهلي بثلاثة قرارات مثيرة.. وصدمة للدوري المصري تطور جديد| الأهلي يصعد أزمة حسين الشحات لـ «فيفا».. و«الشيبي» يستنجد بالقضاء بند ينقذ الزمالك من أزمة أكينولا 


فجر الإعلامي أحمد شوبير، مفاجأة مدوية بشأن البند المتواجد بعقد سامسون أكينيولا، مهاجم نادي الزمالك، مع القلعة البيضاء.

وكان الزمالك قد أعلن ضم سامسون، في يناير الماضي، قادما من كاراكاس الفنزويلي.

وقال شوبير في تصريحات تليفزيونية: “أزمة في الزمالك، ناس كتير حذرت من التعاقد مع سامسون وقالت أن الدوري الفنزويلي ليس مقياس للحكم على مستواه، واللاعب لم يسجل سوى هدف وحيد”.

وتابع: “إدارة الزمالك تحركت خلال الأيام الماضية مع وكيل اللاعب في محاولة لتسويقه بشأن بيعه أو إعارته إلى ناديه السابق، لتقليل حجم الخسائر وعدم اللجوء لبند التعاقد”.

وأضاف: “هناك بند في عقد سامسون مع الزمالك، يحق للاعب فسخ تعاقده مع النادي بعد 7  أيام من نهاية الموسم الحالي، والموسم انتهى”.

واختتم: “بيقولوا أن اللاعب بلغ الزمالك أن يمتلك عرض من البنك الأهلي، والزمالك سيتفاوض مع النادي خلال الأيام المقبلة، وسنرى ماذا سيحدث”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الزمالك أوسوريو فيفا امير مرتضى احمد شوبير القلعة البیضاء نادی الزمالک

إقرأ أيضاً:

"فورين بوليسي": أوروبا ما زالت بحاجة ماسة لأمريكا بغض النظر عن "سيد البيت الأبيض"

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رأت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية أنه عندما هزم الرئيس الأمريكي جو بايدن الرئيس السابق دونالد ترمب في انتخابات عام 2020، تنفست أوروبا الصعداء بعد أربع سنوات صادمة. مشيرة إلى أن كثيرين كانوا يأملون أن توفر العودة إلى الوضع الدبلوماسي الطبيعي مساحة للقارة القديمة (أوروبا) للتعافي من أربع سنوات مضطربة، اتخذ ترامب خلالها قرارات سياسية، مدفوعة بالغضب، دون مراعاة مدى وكيفية تأثيرها على الحلفاء.
وأقر العديد من المسؤولين في مؤسسات مثل المفوضية الأوروبية والبرلمان الأوروبي سرا بأنهم وضعوا تنبيهات لتغريدات ترامب على هواتفهم أثناء ولايته كرئيس، حيث كانت تقلباته المفاجئة غالبا هي الأخبار السائدة حينها.
وأشارت المجلة الأمريكية إلى أن الضرر الناجم عن ولاية ترامب الأولى لم يختف مع هزيمته أمام بايدن، حيث أدى إلغاؤه للاتفاق النووي الإيراني، الذي تم الاتفاق عليه برعاية الاتحاد الأوروبي، إلى تشجيع المتشددين المناهضين للغرب في طهران. كما خلق الانسحاب من اتفاقية باريس للمناخ مساحة للمتشككين في المناخ (المشككون في ظاهرة الاحتباس الحراري بشكل خاص والتغير المناخي بشكل عام) لاكتساب النفوذ في جميع أنحاء أوروبا، فيما أدت تعليقاته بشأن حلف شمال الأطلسي (ناتو) إلى حالة من عدم اليقين والخلاف حول كيفية حماية أوروبا ومن يدفع تكلفة ذلك.
ولفتت المجلة إلى أنه في حين توقع مسؤولون أوروبيون أن رئاسة ترامب وشعار حملته (اجعل أمريكا عظيمة مجددا "ماجا") ستترك هذا النوع من الآثار (الانعزالية والقومية المفرطة)، ما جعل من هزيمته على يد بايدن فرصة لأوروبا للتعافي، إلا أن الانقسامات في الولايات المتحدة التي أدت إلى صعود ترامب سابقا لم تختف بعد هزيمته في 2020، وإذا لم يتم معالجة ذلك، فإن ترامب أو أي حامل آخر لشعلة الانعزالية والقومية المفرطة، يمكن أن يصل إلى البيت الأبيض مجددا.
وأكدت المجلة أن الدروس المستفادة للأوروبيين من فترة ولاية ترامب تمثلت في: عدم الاعتماد كلية على حسن نية الولايات المتحدة فيما يتعلق بالأمن الأوروبي، وتطوير سياسة خارجية مستقلة عن سياسة الولايات المتحدة، وهو ما يعني الاختلاف في قضايا مثل الصين، وأخيرا تنويع حقيقي للشركاء الاقتصاديين، ما يجعل أوروبا أقل عرضة للحروب التجارية.
ونوهت إلى أن تحقيق ما سبق من خلال مؤسسات مثل الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي، سيخدم غرضين أساسيين هما: جعل أوروبا أكثر استقرارا، وإعطاء أوروبا صوتا أقوى على الساحة العالمية.
وأفادت "فورين بوليسي" أن أوروبا كانت أمامها فرصة جيدة خلال السنوات الأربع الماضية لتحقيق ذلك، إلا أن طبيعة المشاكل التي تواجهها القارة الأوروبية لاسيما الخلافات بين دولها، والتي تتطلب حلولا متطورة وأموالا كثيرة، جنبا إلى جنب مع العقبات الأخرى مثل آثار جائحة "كوفيد-19" والتضخم، حالت جميعها دون تحقيق هذه الأولويات. 
وعليه، وبغض النظر عن الفائز في الانتخابات الرئاسية المقبلة، فإن أوروبا لا تزال عالقة باعتبارها الشقيقة الصغرى للولايات المتحدة، والتي تعتمد بشكل رئيسي على واشنطن في الأمن العسكري والاقتصادي.
وحيث إن الدفاع والأمن يشكلان التحديين الدوليين الأكثر إلحاحا بالنسبة للأوروبيين، فقد كشفت الحرب في أوكرانيا –وفقا لفورين بوليسي- ليس فقط عن مدى ضعف استعداد أوروبا لحرب برية، بل أيضا عن مدى انقسام الدول الأوروبية بشأن كيفية حماية قارتهم.
وأوضحت المجلة أنه لسنوات، تحدث القادة الأوروبيون عن سياسات دفاعية مشتركة من شأنها توحيد الإنفاق والمشتريات، وحتى تقاسم القوات، إلا أنه حينما حان الوقت لتفعيل ذلك، أبدى بعض القادة الأوروبيين عدم ارتياحهم للابتعاد عن نموذج حلف شمال الأطلسي أو إنفاق المزيد من المال على شيء لم يعتقدوا أنه يشكل أولوية.
كما أشارت المجلة إلى أنه حتى مع وجود حرب على أعتاب دولهم (في أوكرانيا)، كانت هناك صعوبات بالغة في حمل الزعماء الأوروبيين على الاتفاق على سياسة دفاعية مشتركة. فقد تباطأت المجر –على سبيل المثال- في التعامل مع كل اقتراح تقريبا لإرسال أسلحة إلى أوكرانيا أو فرض عقوبات على روسيا. واعترضت فرنسا على إنفاق أموال الاتحاد الأوروبي خارج الكتلة حتى مع تبخر مخزونات الأسلحة والذخيرة الأوروبية.
وفي هذا الصدد، قال دبلوماسي أوروبي كبير طلب عدم الكشف عن هويته إنه "فيما يتعلق بالدفاع، نحن تابعون لحلف شمال الأطلسي، الذي بدوره تابعا لأمريكا.. وعندما رأينا أن الأمر سيستغرق 20 عاما والكثير من المال لبناء دفاع أوروبي حقيقي، استسلمنا، وأصبحت استراتيجيتنا "إبقاء أمريكا سعيدة" لأنه لماذا نكلف أنفسنا هذا العناء (الاعتماد أمنيا على أنفسنا بدلا من الولايات المتحدة) في وقت يمكننا إنفاق أموالنا على أشياء أخرى؟"
وترى "فورين بوليسي" أن العديد من المشاكل التي تواجهها أوروبا تعود إلى الانقسامات والخلافات بين دول القارة نفسها، مشيرة إلى أن هناك مبدأ في الدبلوماسية مفاده أن الدولة ذات السياسة الداخلية المستقرة فقط هي التي يمكنها أن تمتلك سياسة خارجية ذات مغزى. والفكرة هنا أنه لكي تؤخذ السياسة الخارجية على محمل الجد، فأنت بحاجة إلى معرفة أن هذه السياسة تحظى بدعم الهيئة التشريعية الخاصة بك.
وفي الحالة الأوروبية، فإن قلة من الدول الأوروبية لديها سياسة داخلية مستقرة، كما أن المكاسب الأخيرة التي حققتها الجماعات والأحزاب الشعبوية في الانتخابات والتي تتراوح أولوياتها من النزعات القومية إلى القومية العدوانية سيكون لها تأثير كبير على الوحدة ومعالجة الانقسامات في قضايا مثل الدفاع والاقتصاد والسياسة الخارجية.
ونتيجة لهذه الانقسامات، قد تجد أوروبا نفسها تتفاعل بشكل متزايد مع قرارات الولايات المتحدة بدلا من رسم مسارها الخاص، وخاصة إذا عاد ترمب إلى منصبه بسياسة خارجية أقل قابلية للتنبؤ. كما أنه إذا تبنى ترمب نهجا أكثر انعزالية، فقد تتعمق هذه الانقسامات داخل أوروبا، ما يضعف قدرتها على الاستجابة للتحديات العالمية.
وختاما، فإن أيا كان من سيصل إلى البيت الأبيض، لابد لأوروبا أن تدافع منذ اليوم الأول عن مصالحها في إبقاء واشنطن مهتمة وودية، خاصة وأنها ببساطة –ووفقا للوضع القائم- لا تملك القدرة الكافية للتعامل بخلاف الحقيقة الراسخة منذ عقود وهي أن: أوروبا تحتاج إلى أمريكا.

مقالات مشابهة

  • الزمالك يتقدم بشكوى ضد رابيد بوخاريست لمنع بوبيندزا من المشاركة
  • الزمالك يرفض إعارة سيف جعفر إلى نادي نوفي بازار الصربي
  • البيت الأبيض: قمنا بتأمين قوات طوارئ إضافية في الشرق الأوسط
  • البيت الأبيض: الولايات المتحدة تنتظر لترى مساعي حزب الله لشغل فراغ القيادة
  • البيت الأبيض يرد على تصريحات إيران: سنرى ماذا ستفعلون
  • البيت الأبيض: اسرائيل ستقوم بعملية برية في لبنان
  • البيت الأبيض: إسرائيل أطلعت مسؤولين أمريكيين على إمكانية تنفيذ عملية برية بجنوب لبنان
  • عاجل.. فيفا ينقذ الأهلي بقرار رسمي جديد بعد ساعات من خسارة السوبر أمام الزمالك
  • "فورين بوليسي": أوروبا ما زالت بحاجة ماسة لأمريكا بغض النظر عن "سيد البيت الأبيض"
  • البيت الأبيض: بايدن اطلع على التطورات في الشرق الأوسط