مذيعة: مهرجان العلمين قدم صورة مشرفة عن مصر(فيديو)
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
قالت الإعلامية جومانا ماهر، إن أمس الخميس شهد 4 فعاليات لنجوم الأغنية الشعبية والأندرجراوند ضمن فعاليات مهرجان العلمين، مثل عمر كمال وأبو واللذين قدما مجموعة كبيرة من الأغاني التي يحبها الجمهور ويتفاعل الشباب معها بشكل كبير، مشددةً على أن هذا المهرجان وُلد كبيرا.
اقرأ أيضا .. سفير كوريا الجنوبية يتفقد الأبراج الشاطئية بالعلمين الجديدة ويصفها بالإعجاز الحقيقي
العلمين الجديدةوأضافت “ماهر” خلال تقديمها برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية: "نقل الحفلات على العديد من القنوات الفضائية كان أمرا مؤثرا بشكل كبير في متابعتها ومعرفة ما يحدث في العلمين الجديدة".
وأشارت إلى أنها سعيدة بالحالة التي أحدثها المهرجان منذ انطلاقه في 13 يوليو، حيث قدم للعالم كله صورة مشرفة عن مصر والفن المصري والسياحة في أجمل شواطئ البحر المتوسط، وكان هناك رواجا وسائحين كثر سواء من العرب أو الأجانب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: 2023 مهرجان العلمين الجديدة بوابة الوفد الوفد الأغانى مطروح
إقرأ أيضاً:
باحث: الاقتصاد الإسرائيلي يعتمد بشكل كبير على المساعدات الأمريكية
قال الدكتور محمد محسن أبو النور، الباحث في السياسات الدولية، إن تخفيض الوكالات الدولية للتصنيف الائتماني لإسرائيل جاء متأخرا، لأن إسرائيل الآن تقود اقتصاد حرب، إذ إنها تشن حربا في عدة جبهات في وقت واحد، وهو أمر يضعف أي اقتصاد مهما كان قويا.
الاقتصاد الإسرائيلي هشوأضاف «أبو النور»، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية، أن الاقتصاد الإسرائيلي هو اقتصاد هش، يعتمد على المساعدات الأمريكية والأوروبية، 90% من السلاح الإسرائيلي يأتي من أمريكا.
وأوضح أن إسرائيل دون الدعم الواضح السنوي من الدول الغربية، ستنكشف ماليا على أبعد مدى، نتيجة خوض الحروب التي ليس لها جدوى لأنها لم تحقق أي أهداف معلنة حتى الآن، فهي لم تحرر الأسرى المحتجزين في غزة ولم تسيطر على الأراضي الفلسطينية المحتلة، كما أن هناك غليان في الضفة الغربية.
إسرائيل لم تنجح منذ 7 أكتوبر إلا في تحقيق أهداف شكليةوتابع: «إسرائيل لم تنجح منذ 7 أكتوبر إلا في تحقيق أهداف شكلية متعلقة باغتيال القادة فقط، أما بالنسبة للأهداف الجيو استراتجية لم تحقق أي منها، وفي كل الأحوال الدعم الغربي لإسرائيل متدفق ومستمر بغض النظر عن أي اعتبارات عسكرية، واغتيال الشخصيات القيادية في أي نظام لا يعني بالضرورة سقوط هذا النظام».