"بوليتيكو": كييف ستتسلم أول عشر دبابات "أبرامز" منتصف سبتمبر
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
كشفت صحيفة "بوليتيكو" نقلا عن مسؤول في البنتاغون أن كييف ستتسلم أول 10 دبابات أمريكية "أبرامز" في منتصف سبتمبر، لتعزيز القوات الأوكرانية في هجومها المضاد.
ولفت المسؤول، وفق ما ذكرته الصحيفة، إلى عشر دبابات حاليا في ألمانيا، حيث تخضع لأعمال الصيانة النهائية، وبمجرد أن يصبح كل شيء جاهزا، سيتم إرسالها إلى أوكرانيا.
من جهته قال الكولونيل مارتن أودونيل، المتحدث باسم قيادة الجيش الأمريكي في أوروبا وإفريقيا، إن "الولايات المتحدة تعتزم الإسراع بتسليم 31 دبابة إلى أوكرانيا بحلول الخريف".
ولفت أودونيل إلى وجود نحو 200 أوكراني يتلقون برنامجا تدريبيا على دبابات M1 Abrams الأمريكية. في معسكرات تدريبية أمريكية في ألمانيا.
وفي وقت سابق، ذكرت مجلة "نيوزويك" الأمريكية، أن دبابات "أبرامز" ستظهر في أوكرانيا، لكنها ستكون نماذج مختلفة وليست تلك التي وعدت بها واشنطن أوكرانيا في الأصل.
وحذر الكرملين أكثر من مرة من نقل الأسلحة الغربية لكييف، مؤكدا أن دعم أوكرانيا بالأسلحة الغربية لا يساهم في نجاح المفاوضات الروسية الأوكرانية، بل سيكون له تأثير سلبي.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أسلحة ومعدات عسكرية الأزمة الأوكرانية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا
إقرأ أيضاً:
مجموعة أمريكية ناشطة تنشر صورة منفذ هجوم ماجديبورج في ألمانيا
ظهرت صورة للمشتبه به في تنفيذ الهجوم على سوق عيد الميلاد في ماغديبورغ بألمانيا، والذي أسفر عن مقتل خمسة أشخاص على الأقل وإصابة أكثر من 200 آخرين.
ونشرت وكالة رويترز للأنباء صورة المشتبه به، طالب العبد المحسن، مصدرها مجموعة الناشطين RAIR Foundation USA ومقرها الولايات المتحدة.
ولم تحدد السلطات رسميا هوية المشتبه به، لكن وسائل إعلام ألمانية أطلقت عليه اسم طالب أ.
وتقول مؤسسة RAIR بالولايات المتحدة الأمريكية إنها أجرت مقابلة سابقة مع العبدالمحسن في 12 ديسمبر.
وجاء في البيان الصادر عن مؤسسة RAIR بالولايات المتحدة الأمريكية، والذي شاركته رويترز، أن العبد المحسن قدم نفسه على أنه شخص يساعد 'اللاجئين المسلمين السابقين الفارين من الاضطهاد في المملكة العربية السعودية'.
وتصف مؤسسة RAIR نفسها بأنها منظمة شعبية وناشطة، 'تقود حركة لاستعادة جمهوريتنا من شبكة الأفراد والمنظمات التي تشن حربًا على الأمريكيين ودستورنا وحدودنا وقيمنا اليهودية المسيحية'.