عرض برنامج «صباح الخير يا مصر»، المذاع على القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وجومانا ماهر، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «إشادات جماهيرية بفعاليات وحفلات مهرجان العلمين».

كل شيء في العلمين رائع

وقالت إحدى الحضور: «الشواطئ هنا في العلمين الجديدة ممتازة، وكل التسهيلات موجودة، أشعر بالسعادة هنا وأتمنى أن أزورها دوما.

. العلمين الجديدة نوّرت».

وقالت أخرى: «أنا سعيدة جدا بالشواطئ والفعاليات والتسهيلات، كل شيء في العلمين الجديدة رائع، والنظام هنا مميز للغاية».

أضاف أحد الحضور: «أول مرة أزور العلمين الجديدة، المكان ممتاز جدا، والتسهيلات كلها مميزة، والخدمة رائعة، وهنا أيضا توجد أبراج عالية لأول مرة في مصر، والشواطئ رائعة والخدمات المقدمة مميزة.. أول مرة مثل هذا المكان في مصر».

كل ذلك يحدث تطورا كبيرا في مصر

وأوضح زائر آخر: «نتابع ما يحدث في العلمين الجديدة من البداية، ولكن كل شيء تطور هذا العام وأصبح من الأعوام الماضية، هناك شواطئ عائلية وشباب، وكل ما هو موجود هنا مناسب لكل فئات العائلة، وكل ذلك يحدث تطورا كبيرا في مصر.. بحر العلمين مختلف».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: صباح الخير يا مصر العلمين الجديدة العلمين مهرجان العلمين حفلات العلمين العلمین الجدیدة فی العلمین فی مصر

إقرأ أيضاً:

“صور من التراث السوري” تبرز غنى الموروث الثقافي السوري في دار الأوبرا بدمشق

دمشق-سانا

احتضن مسرح دار الأوبرا بدمشق فعالية “صور من التراث السوري”، التي نظّمتها وزارة الثقافة على مدى يومين، احتفاءً بالتنوع الثقافي في سوريا، عبر عروض فنية غنائية وراقصة عبّرت عن غنى النسيج الاجتماعي السوري وتعدديته.

وشهدت الأمسية الختامية حضور وزير الثقافة الدكتور محمد ياسين صالح، ووزير الاتصالات والتقانة الدكتور عبد السلام هيكل، والقائم بالأعمال المؤقت في السفارة التركية بدمشق السفير برهان كور أوغلو، إلى جانب عدد من الشخصيات الدبلوماسية والثقافية، في مشهد يعكس التقدير للدور الذي تضطلع به الثقافة في تعزيز التماسك الاجتماعي.

تميّز برنامج الفعالية بتقديم لوحات موسيقية وغنائية مثّلت مكونات الثقافة السورية، من الأنغام الفراتية والإيقاعات الشركسية، إلى الأغاني الكردية، والألحان السريانية، والموسيقا الأرمنية، في تناغم فني يبرز التعدد الثقافي السوري بوصفه رصيداً وطنياً مشتركاً.

وقدّم الفنانون آلان مراد، و هدية السبيني، و سليمان حرفوش، وميرنا شمعون، وإسكندر عبيد، مجموعة من الأعمال المستوحاة من الذاكرة الغنائية السورية، استطاعت أن تلامس وجدان الجمهور وروحه.

وشكّل العرض الراقص أحد أبرز ملامح الأمسية، حيث تميّز كل لون ثقافي بزيّه التراثي الخاص، مبرزاً التنوع الثقافي كأحد مميزات الهوية السورية.

كما حظي معرض الحرف اليدوية التراثية باهتمام واسع من الضيوف، لما تمثّله هذه الحرف من قيمة ثقافية واقتصادية مزدوجة، فهي من جهة تجسّد الذاكرة الشعبية ومهاراتها المتوارثة، ومن جهة أخرى تساهم في توفير مصادر دخل للكثير من الأسر، وتفتح آفاقاً جديدة للاقتصاد الإبداعي السوري.

وجاءت هذه الفعالية في إطار جهود وزارة الثقافة لتعزيز التنوع الثقافي وصون الهوية الوطنية الجامعة، عبر إبراز غنى الموروث الثقافي السوري بمختلف أشكاله.

تابعوا أخبار سانا على 

مقالات مشابهة

  • عينيها مش موجودة.. مسن يتهم مستشفى بسرقة قرنية ابنته
  • "مش مجرد حب" لـ رامي جمال تجني إشادات واسعة من الجمهور
  • بعد مصرع 7 عمال وإصابة 9 آخرين..الصور الأولى لحادث انقلاب سيارة نقل بطريق العلمين
  • الرئيس التنفيذي لهيئة الشارقة لـ(أ ش أ): المشاركة المصرية بمهرجان الشارقة القرائي للطفل 2025 إضافة مميزة
  • جلالة الملك : كرة القدم النسوية تشهد تطوراً مطرداً وفرضت حضورها على منصات التتويج قارياً ودولياً
  • بعد قضية تلميذ البحيرة.. مسلسل "لام شمسية" يتصدر التريند
  • صلاح عبد الله عن العاصفة الترابية: «موجودة على السوشيال»
  • جهات الصحراء المغربية تبرز مؤهلاتها أمام المستثمرين الدوليين بلندن
  • العاصفة وصلت والدراسة اتعطلت.. الرمال تضرب بقوة وهذا ما يحدث الساعات المقبلة
  • “صور من التراث السوري” تبرز غنى الموروث الثقافي السوري في دار الأوبرا بدمشق