لافروف: الإمارات من أكبر شركائنا في المنطقة والتبادل 10 مليار دولار
تاريخ النشر: 1st, September 2023 GMT
صرح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف بأن تأثير انضمام دولة الإمارات العربية المتحدة إلى مجموعة "بريكس" سيكون إيجابيا للغاية.
إقرأ المزيد "الدولار الدولي".. قوة "بريكس" ستزداد مع مصر والسعودية والإماراتجاء ذلك إجابة على سؤال لطالب إماراتي يدرس بالسنة الأولى في معهد موسكو الحكومي للعلاقات الدولية MGIMO، خلال زيارة لافروف إلى المعهد بمناسبة بداية العام الدراسي، حيث أشار لافروف إلى أن دولة الإمارات العربية المتحدة هي الشريك الأول لروسيا بين دول العالم العربي، في إطار جامعة الدول العربية، ويبلغ التبادل التجاري بين البلدين 10 مليار دولار ومتجه نحو الزيادة.
إضافة إلى ذلك، أكد لافروف على أن المستقبل مزدهر للغاية، مشيرا إلى الشراكة بين الجامعات الروسية والإماراتية ممثلة في معهد موسكو للعلاقات الدولية والمعاهد التقنية العليا بدولة الإمارات العربية المتحدة.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا بريكس جامعة الدول العربية سيرغي لافروف وزارة الخارجية الروسية
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف أسلوب الشيخ زايد في النهوض بالإمارات العربية المتحدة
قال الإعلامي عادل حمودة، إن الشيخ زايد اعتمد في حكم دولته على التقاليد البدوية العربية وتقاليد الشورى، ففي يوليو 1971 أصدر أمرا بتشكيل مجلس الشورى في أبو ظبي، وكانت أولى الجلسات في سبتمبر من نفس العام.
وتابع خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشيخ زايد خاطب أعضاء المجلس بكلمات واضحة، قائلًا: «إن واجب أعضاء مجلس الشورى، هو المشاركة في بناء الوطن وإرساء الحكم على أسس من الديمقراطية الحقيقة، أما الهدف فهو «أن يضمن شعبنا الحياة الحرة الكريمة».
وأضاف حمودة، أن دولة الإمارات المتحدة أعلنت تأسس برلمان مشترك هو المجلس الوطني الاتحادي، وتأسس المجلس الوطني الاتحادي، وفقا لأحكام الدستور المؤقت الصادر في عام 1971، في هذه المرحلة كان أعضاء المجلس 40 عضوا، كانوا يختارهم حكام الإمارات السبع، وعقدت الجلسة الأولى بتاريخ 12 فبراير 1972 برئاسة الشيخ زايد.
وواصل: «في عام 1973 أجرى الشيخ زايد إصلاحات أساسية، تهدف إلى دعم الاتحاد، منها إصدار عملة مشتركة، ودمج قوات الإمارات وزيادة مساهمات الأعضاء في ميزانية الاتحاد، وتعزيز المساواة بين الجنسين وخاصة في التعليم، واعتماد سياسات الاقتصاد الحر، ولفتت هذه التجربة نظر مؤسسات الاستثمار في العالم، وأصبحت الإمارات مركزا ماليا رائدا».