أثارت مجموعة من الصور لشاب يسير بدراجته في طريق كينت في أكرون بولاية أوهايو الأمريكية حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الاجتماعي، فما القصة؟. 

أظهرت الصور التي نشرتها صحيفتي “نيويورك بوست” الأمريكية، و “الديلي ميل” البريطانية، خلال الساعات القليلة الماضية، الشاب يحمل ما يبدو أنه جسدا كبيرا ملفوفا بقماش رمادي اللون على دراجته.

 

تفاصيل 

وانتشرت الصور التي التقطت بواسطة خرائط جوجل على نطاق كبير عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أثارت الجدل بين من تكهن أنها “جثة” وبين من ظل في حيرة طالبا من الشرطة البحث عن حقيقة الصورة. 

وقال ناشر الصور إن هذه المنطقة مشهورة عند المشردين حيث اعتادوا نصب الخيام في شارع مجاور لطريق كينت فربما الشاب ينقل أمتعته من مخيم المشردين الذي كان قريبا من هناك، فقط لا غير. 


وفي السياق نفسه، ادعي البعض أن الصور بها "دماء" على حذاء الرجل ويديه، في حين تساءل البعض الآخر عما إذا كان قد تم إبلاغ الشرطة بهذه الصور غير العادية.

السبب صادم .. شاب يقود سيارته وبجانبه ثور في أمريكا .. فيديو درس 5000 حالة.. طبيب أمريكي: الحياة موجودة بعد الموت صور شاب يسير بدراجة في أمريكا تثير جدلاصور شاب يسير بدراجة في أمريكا تثير جدلاصور شاب يسير بدراجة في أمريكا تثير جدلا

 

 


 

 

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: خرائط جوجل حيرة الشرطة ولاية أوهايو الأمريكية أوهايو

إقرأ أيضاً:

عادات ستجعلك أكثر نجاحًا..أهمها التخلي عن وهم السعادة

لا يحدث النجاح بين عشية وضحاها، فهو ليس حدثًا لمرة واحدة يمكن شطبه من قائمة المهام، بل إنه عملية مستمرة - ممارسة مستمرة لتنمية عادات إنتاجية تدفعك نحو تحقيق أهداف المرء.

وبحسب ما جاء في تقرير نشره موقع Bible Scripture، فإن البعض يقعون في فخ التفكير في أن النجاح يتطلب جهودًا ضخمة أو تغييرات جذرية في نمط الحياة. إنها أفكار أبعد ما يكون عن الحقيقة. في الواقع، يمكن أن تؤدي الإجراءات الصغيرة المتسقة إلى تحولات كبيرة في وقت أقل مما قد يعتقد البعض. وفيما يلي خمس عادات من هذا القبيل - عادات يمكن أن تجعل الشخص أكثر نجاحًا في أقل من شهر:

1- تحمل المسؤولية الكاملة

إن الحياة عبارة عن سلسلة من الخيارات، بعضها يحتفل به الشخص، وبعضها الآخر يمكن أن يندم عليه. ولكن بغض النظر عن النتيجة، فإن كل قرار يتخذه يلعب دورًا حاسمًا في تشكيل مصيره. يمكن أن يعزو البعض أخطاءهم إلى عوامل خارجية - رئيس صعب، أو بيئة غير داعمة، أو نقص الفرص.

من السهل أن يلعب الشخص لعبة اللوم، لكن الواقع هو أن هذا لا يقود إلى أي نتيجة إيجابية. إن التمكين الحقيقي - النوع الذي يغذي النجاح - يأتي من تحمل المسؤولية الكاملة عن الحياة بما فيها من صواب أو خطأ، لأنه المفتاح لأبواب النجاح.

2. تنمية ممارسة الوعي الذاتي

إنه أمر غير مريح وفوضوي يفضل الكثيرون تجنبه، إن الوعي الذاتي هو أيضًا أحد أهم المحفزات للنمو والنجاح لأنه نقطة البداية للتغيير.

إنه مرآة تعكس نقاط القوة والضعف والمخاوف والمعتقدات المحدودة. ووفقًا لما ذكره خبير الرفاهية بروفيسور تشيكي ديفيس، إن العيش وفقًا لقيم الشخص يمكن أن يجعله أكثر سعادة. ولكن يجب أن يعرف الشخص قيمه حقًا وماهيته وقدراته كي يمكنه أن يكون ناجحًا حقًا.

لذا ينبغي أن يبدأ الشخص بالانتباه إلى أفكاره ومشاعره وأفعاله، وأن يلاحظ أنماط الأشياء التي يفعلها بشكل روتيني من دون حتى التفكير فيها، وأن يوجه الشخص لنفسه أسئلة حول تصرفاته وردود أفعاله. عندئذ سيبدأ الشخص في رؤية نفسه بوضوح أكبر وفي فهم ما يحفزه وما يخيفه، والأهم من ذلك ما يهمه حقًا، إن رحلة اكتشاف الذات تفسح الطريق وتمهده لتحقيق النجاح.

3. تقبل التحديات

يمكن أن يشعر الشخص بالإحباط بسبب العقبات والنكسات. لكن بدلًا من النظر إلى العقبات والتحديات باعتبارها فشلًا، يمكن اعتبارها دعوة للتكيف والتطور. يمكن أن يعتبر الشخص العقبات، التي يمكن أن تعطل مسيرته، فرصًا للتعلم والنمو. يتطلب هذا التحول في المنظور الصبر والمرونة والكثير من التعاطف مع الذات. لكن تكون المكافأة رائعة وهائلة. إن السعادة تحتوي على بذور الإمكانية الإبداعية إذا كان الشخص على استعداد للبحث عنها بصبر ومثابرة.

4. التخلي عن وهم السعادة

يمكن أن يتحول السعي الدؤوب وراء السعادة إلى فخ يجعل الشخص يشعر بعدم الرضا واليأس إلى الأبد.

إن الحقيقة هي أن الحياة لا تتعلق فقط بمطاردة لحظات عابرة من الفرح أو المتعة. إن الأمر يتعلق باحتضان الطيف الكامل للتجارب الإنسانية - الخير والشر وكل شيء بينهما. يتعلق الأمر بتعزيز العلاقات ذات المغزى، وقبول تحديات الحياة، وبقاء الشخص صادقًا مع نفسه.

5. الأولوية للعلاقات الأصيلة

وفقًا لدراسة، أجراها باحثون من جامعة هارفارد، إن جودة العلاقات هي مؤشر أكثر أهمية لرضا الحياة من الرصيد المصرفي أو الحياة المهنية أو مكان الإقامة أو السيارة الفارهة.

يقع الكثيرون في خطأ إهمال جانب حاسم من الحياة في سياق سعيهم لتحقيق النجاح. إنهم ينغمسون في تحقيق الأهداف والتطلعات لدرجة أنهم ينسون الأهمية العميقة للعلاقات الأصيلة.

إن العلاقات الأصيلة لا تتعلق بالتواصل الاجتماعي فحسب، إنما هي تتعلق بمشاركة الخبرات وإلهام النمو وتقديم الدعم في أوقات الحاجة. إنها تتعلق بالاحترام المتبادل والتعاطف والتعاون. ومن الأفضل أن يكون لدى الشخص عدد قليل من العلاقات ذات المغزى بدلًا من الكثير من العلاقات السطحية.

مقالات مشابهة

  • تسليح البيشمركة يثير جدلا واسعا في العراق
  • خبير: الفساد أصبح مقبولاً لدى البعض لتحقيق الطموحات والأحلام
  • عمليات صنعاء تثير قلق أمريكا: تعزيز الأسطول البحري ببناء سفن حربية جديدة
  • صديقة نجم برشلونة السابقة تستفزة بصورة جديدة .. صورة
  • تفاصيل انفجار أجهزة "البيجر" في لبنان: بيان شركة "جولد أبوللو" والتطورات الأخيرة
  • الجحيم بضغطة زر.. ما هي أجهزة البيجر التي أثارت الرعب في لبنان ؟
  • عادات ستجعلك أكثر نجاحًا..أهمها التخلي عن وهم السعادة
  • صور وأشرطة تثير أسئلة قوية حول حدوث انتهاكات خلال عمليات أمنية في مواجهة موجة الهجرة الجماعية
  • الدرقاش: من فوائد المولد النبوي نشر فتوى دار الإفتاء بخصوص الاحتفال به
  • اتفاقية حماية الاستثمارات السعودية في مصر تثير جدلا.. ما الأسباب؟